ومن الأدراع ([3]):
* السّغديّة، ويقال بالعين. وفضة [4].
*وذات الفضول [5].
*وذات الوشاح. *وذات الحواشي. *والبتراء. *والخرنق وكان من أدم [6].
*ومغفر: يسمى السّبوع أو ذا السّبوع. وآخر يسمى: الموشح [7]. [1] وهو أول سيف ملكه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورثه من أبيه وقدم به المدينة. روى ذلك ابن سعد 1/ 485، والبلاذري عنه 1/ 521. [2] أهداه له سعد بن عبادة رضي الله عنه عند توجهه إلى بدر (أخرجه ابن عساكر 2/ 348 عن سعيد بن المسيب). والعضب: القاطع، كما في كتاب السلاح لابن سلام/17/. وهذه تسعة أسياف كما هي في نهاية الأرب، وزاد المعاد، والوافي. وأضاف إليها اليعمري 2/ 416: عاشرا هو: الصمصامة، سيف عمرو ابن معدي كرب. وجعلها الصالحي أحد عشر سيفا. [3] جمع درع، ويجمع أيضا على أدرع، ودروع. [4] غنمهما من سلاح بني قينقاع، كما في مغازي الواقدي 1/ 178، وطبقات ابن سعد 1/ 487. ويقال: السغدية كانت درع داود عليه السلام التي لبسها لقتال جالوت (العيون). [5] أرسل بها سعد بن عبادة يوم بدر، وسميت بذات الفضول لطولها، وكانت من حديد، وهي التي رهنها عند اليهودي (تاريخ دمشق والعيون والزاد). [6] هكذا سبعة أدرع كما في عيون الأثر 2/ 416، وزاد المعاد 1/ 130. [7] المغفر: ما يلبسه الدارع على رأسه من الزرد، أو حلق يتقنع بها المتسلح. وفي البخاري، كتاب المغازي، باب أين ركز النبي صلى الله عليه وسلم الراية يوم الفتح؟ (4286)، من حديث أنس رضي الله عنه قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة يوم الفتح وعلى-
نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين جلد : 1 صفحه : 392