ومن الأسياف:
* ذو الفقار [3].
*والقضيب، ويقال: هما واحد [4].
*والقلعي. *والبتّار. *والحتف [5].
*والمخذم. *ورسوب [6]. [1] أخرجه ابن سعد 1/ 489 عن مكحول مرفوعا، وفيه: «رأس كبش». وأخرجه البيهقي باللفظين عن عائشة رضي الله عنها. (السبل 7/ 593). [2] كذا أيضا في العيون والزاد. [3] في العيون والزاد والسبل بكسر الفاء، ويقال: بفتحها. وقال في الفائق 3/ 132: بفتح الفاء والعامة يكسرونها، سمي بذلك لأنه كانت في إحدى شفرتيه حزوز، شبهت بفقار الظهر. وقال ابن سعد 1/ 486: غنمه صلى الله عليه وسلم يوم بدر، وهو الذي رأى فيه الرؤيا يوم أحد. وقال الزمخشري: تنفله في غزوة بني المصطلق، وكان صفيه، وهو الذي يلزمه ويشهد به الحروب. [4] لم أجد من قال بهذا، بل في جميع المصادر التي بين يدي أنهما اثنان والله أعلم، وقال الزمخشري: وهو أول سيف تقلد به، والقضيب: الدقيق، وقيل: القاطع. وفي سبل الهدى 7/ 583: أنه أصابه من سلاح بني قينقاع. [5] هذه الثلاثة أصابها صلى الله عليه وسلم من سلاح بني قينقاع كما في الطبقات 1/ 486. والقلعي نسبة إلى القلعة، موضع بالبادية تنسب السيوف إليه. والبتار: القاطع، والحتف: الموت. [6] أصابهما من الفلس (صنم طيء) كما في الطبقات 1/ 486. وقال السهيلي 4/ 227: أهداهما زيد الخير لرسول الله صلى الله عليه وسلم لما قدم عليه مسلما وكانا سيفين لصنم بلي الفلس. وفي الفائق: المخذم: من الخذم وهو القطع. والرّسوب: من الرّسوب وهو المضي في الضربة.
نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين جلد : 1 صفحه : 391