نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين جلد : 1 صفحه : 212
*و «الولد ألوط» [1].
*و «استعينوا على الحاجات بالكتمان، فإنّ كلّ ذي نعمة محسود» [2].
*و «المكر والخديعة في النار» [3]. [1] أخرجه أبو عبيد في الغريب 3/ 222، وعزاه في جامع الأحاديث 1/ 430 - 431 من المسانيد إلى ابن عساكر أيضا. وانظر الفائق 3/ 333 - 334، والنهاية 4/ 277، وفي كل هذه المصادر أن الكلام لأبي بكر رضي الله عنه، ونص حديثه هكذا: عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: والله إن عمر لأحب الناس إليّ، ثم قال: كيف قلت؟ قالت عائشة: قلت: والله إن عمر لأحب الناس إليّ. فقال: اللهم أعزّ والولد ألوط. قال أبو عبيد: قوله: الولد ألوط: يعني ألصق بالقلب، وكذلك كل شيء لصق بشيء فقد لاط به يلوط لوطا. وانظر المجتنى/11/. [2] ورد أيضا بألفاظ أخرى مثل: «استعينوا على قضاء حاجاتكم. . .» و «استعينوا على إنجاح حاجاتكم. . .». والحديث من طرق: أخرجه العقيلي في الضعفاء 2/ 109، وابن عدي في الكامل 2/ 771 و 3/ 1240، والطبراني في الكبير 20/ 183، والصغير (1186)، وأبو نعيم في الحلية 5/ 15، و 6/ 96، والبيهقي في الشعب (6655)، والخطيب في التاريخ 8/ 56 - 57، كما عزوه إلى ابن أبي الدنيا والخرائطي والخلعي، وانظر موضوعات ابن الجوزي 2/ 165 - 166 ومع ذلك ذكره في الصفوة 1/ 216 من جملة أحاديث هذا الباب. وانظر أيضا: ميزان الاعتدال 2/ 141، وتذكرة الزركشي 99 - 100، ومجمع الزوائد 8/ 195، والمقاصد (103)، وكشف الخفاء 1/ 135، وفيض القدير 1/ 493 - 494. وقرأت في أحد الهوامش أن الشيخ الألباني ذكره في الصحيحة (1453). وانظر المجتنى/12). [3] ورد الحديث من عدة طرق بهذا اللفظ وبأطول، أخرجه أبو داود في المراسيل (165)، والبزار 1/ 69 من الكشف، والطبراني في الكبير (10234)، والصغير-
نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين جلد : 1 صفحه : 212