responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصحيح من أحاديث السيرة النبوية نویسنده : الصوياني، محمد    جلد : 1  صفحه : 330
[درجته: حسن عدا ما بين الأقواس الكبيرة, رواه: إسحاق بن راهويه (2 - 544)،والحاكم (3 - 383)، وابن حبان (15 - 498) , هذا السند: سنده ضعيف من أجل عمرو وهو يحتاج إلى توثيق لذلك قال الحافظ في التقريب (2/ 75) مقبول: أي عند المتابعة والشواهد .. انظر سيرة ابن كثير (3/ 237)، ويشهد لباقي الحديث في الصحيح وغيره وقصة أبي لبابة لها شاهد في الحديث التالي:].
29 - قال سعيد بن منصور (5 - 204): حدثنا سعيد قال نا سفيان عن ابن أبي خالد قال سمعت عبد الله بن أبي قتادة يقول: في مسجد الكوفة: نزلت هذء الآية: {لَا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ}. قال: سألوا أبا لبابة بن عبد المنذر بنو قريظة يوم قريظة ما هذا الأمر؟ فأشار إلى حلقه يقول الذبح فنزلت هذه الآية.
[درجته: حسن وسنده مرسل، هذا السند: مرسل وعبد الله تابعي كبير وثقة من رجال الشيخين (1 - 441)، وهناك شاهد آخر ذكره ابن كثير -رحه الله- في البداية والنهاية (4 - 119) فقال: وهكذا رواه ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة].
30 - قال ابن إسحاق. فتح الباري (7 - 402): حدثني يزيد بن رومان عن عروة عن عائشة: أن نعيمًا كان رجلًا نموما وأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له "إن اليهود بعثت إلي إن كان يرضيك أن نأخذ من قريش وغطفان رهنا ندفعهم إليك فتقتلهم فعلنا" فرجع نعيم مسرعا إلى قومه فأخبرهم فقالوا والله ما كذب محمد عليهم وإنهم لأهل غدر وكذلك قال لقريش فكان ذلك سبب خذلانهم ورحيلهم.
[درجته: سنده صحيح، يزيد مولى آل الزبير تابعي ثقة -التقريب (2 - 264)].
31 - قال أحمد (3 - 350) حدثنا حجين ويونس قالا ثنا الليث بن سعد عن أبي الزبير عن جابر: أنه قال: رمي يوم الأحزاب سعد بن معاذ فقطعوا أكحله أو أبجله، فحسمه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "بالنار فانتفخت يده، فتركه فنزفه الدم فحسمه أخرى، فانتفخت يده, فلما رأى ذلك قال: اللَّهم لا تخرج نفسي حتى تقر عيني من بني قريظة. فاستمسك عرقه فما قطر قطرة حتى نزلوا على حكم سعد بن معاذ، فأرسل إليه فحكم أن يقتل

نام کتاب : الصحيح من أحاديث السيرة النبوية نویسنده : الصوياني، محمد    جلد : 1  صفحه : 330
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست