responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1907
ع
[خالع] امرأته: من الخلع.
ف
[خالفه]: نقيض وافقه، خلافاً، قال الله تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخاالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ [1] قال بعضهم: (عن) زائدة، والمعنى: يخالفون أمره، وهي عند الخليل وسيبويه غير زائدة أي خالفوا بعد ما أمرهم، كقوله «[2]»:
نؤوم الضحى لم تنتطق عن تفضل
قال سيبويه: وعن وعلى لا يُفعل بهما ذاك: أي لا يزادان.
ق
[خَالقه] من الخلق، قال «[3]»:
خالق الناس بخلق حسن ... لا تكن كلباً على الناس يهرّ
م
[خالمه] مخالمة: أي صادقه.
و [خاليت] الرجل: من الخلوة.
ويقال: خاليت فلاناً: إِذا صارعته.
حكاه بعضهم.
... الافتعال
ب
[اختلبه]: بمعنى خلبه: أي خدعه.
ج
[اخْتَلَجه]: بمعنى خلجه: أي نزعه.
واختلج في صدره كذا: أي اضطرب، واختلاج الأعضاء من ذلك.

[1] سورة النور: 24/ 63، وانظر قول الخليل وسيبويه وبقية الأقوال في تفسيرها (فتح القدير: 4/ 58).
[2] الشاهد لامرئ القيس، وهو بيت من معلقته، انظر ديوانه: ط. دار كرم، وانظر شروح المعلقات، وصدره:
وتُضْحِي فتيت المسكِ فوق فراشها
[3] البيت بلا نسبة في اللسان والتاج (خلق).
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1907
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست