نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1664
ق
[الحَقُّ] [1] بالقاف: الغَدِيْرُ إِذا يَبِسَ.
ل
[الخَلُّ]: معروف،
قال النبي عليه السلام [2]: «نِعْمَ الإِدامُ الخلُّ».
والخَلّ: الطريق النافذ في الرمل، تذكِّره العرب وتؤنثه أيضاً.
والخَلُّ: الرجل النحيف المختل الجسم، قال «[3]»:
إِن جسمي من بعد خالي لخلُّ
والخَلّ: الثوب البالي.
والخَلُّ: الفصيل [4].
والخَلُّ: عِرْقٌ في العُنُق مُتّصِلٌ بالرأس.
... و [فَعْلَة]، بالهاء ب
[خَبَّة]
[امرأة خَبَّة]: أي مَكَّارَة، قال «[5]»:
لا تَنْكِحَنَّ أبداً عَجُوْزاً ... أرى العجوزَ خَبَّةً حَزُوزا
تأكُلُ في مَقْعَدِها قَفِيزا ... تَشْرَبُ عُسّاً وتَبولُ كُوزا [1] في (ت): الخَلّ، وهو خطأ. ويقال فيه الخُقّ بضم الخاء وستأتي. [2] هو من حديث جابر بن عبد الله وعائشة عند مسلم (كتاب الأشربة): باب فضيلة الخل والتأدم به، رقم (2051 - 2052)؛ وعنه عند أبي داود في الأطعمة، باب: في الخل، رقم (3820، 3821) والترمذي في الأطعمة، باب ما جاء في الخل، رقم (1840 و 1833) وأحمد في مسنده: (3/ 301 و 304 و 353 و 390 و 400). [3] عجز بيتٍ من قصيدة لتأبَّط شرًّا، وهو في اللسان (خلل)، والقصيدة في الحماسة شرح التبريزي:
(1/ 342 - 347)، وصدر البيت:
فاسقنيها يا سوادَ بن عمروٍ
ولفظة (من) في الشاهد مقحمة، فالقصيدة من المديد وإِقحام مِنْ جعلها من الخفيف. [4] في (ت): الفضا، وهو خطأ، وأثبتنا ما في (س) وبقية النسخ، وهو ما في المعاجم، جاء في اللسان: ويقال لابن المخاض خَلٌّ لأنه دقيق الجسم. [5] لم نجد هذا الرجز.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1664