نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1296
ولا بُدَّ مِنْ قَتْلى فَعَلَّكَ منهُمُ ... وإِلا فَجُرْحٌ لا يَحِنُّ على العظمِ
ويقال: هو من حنَّ عليه: أي أشفق.
... التفعيل
ب
[التحبيب]: حبّب إِليه الشيءَ: نقيض كَرَّهَ. قال الله تعالى: حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيماانَ [1].
د
[التحديد]: حدَّد الدارَ بحدودها.
وشيء مُحَدَّدُ الطَّرفِ: له حَدٌّ.
وحَدَّدَ الشفرةَ وغيرَها: أي أَحَدَّها.
ر
[التحرير]: حرّره للأمر: أي أفرده له لا يشغله بغيره، قال الله تعالى: نَذَرْتُ لَكَ ماا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً [2]: أي مخلصاً لك، مفرداً لعبادتك.
والمَحرَّرُ: المحسّن من الكتاب.
وحرّر رقبته: أي أعتقه. قال الله تعالى:
وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ [3] قال جمهور الفقهاء: وكذلك يجب تحرير رقبة على من قتل ذمياً خطأً.
واختلفوا في الكفارة عن قتل العمد؛ فقال أبو حنيفة وأصحابه: لا تجب. وقال الشافعي: هي واجبة.
ز
التحزيز: كثرة حزِّ الشيء.
ويقال: في أطراف أسنانه تحزيزٌ؛ أي أشرٌ. ض
[التحضيض]: حَضَّضَهُم على القتال:
أي حَضَّهم. [1] سورة الحجرات 49 من الآية 7. [2] سورة آل عمران 3 من الآية 35. [3] سورة النساء 4 من الآية 92.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1296