responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 532
كانت ضمير القصة، أو هو تامة، وتعتد مبتدأ كتسمع بالمعيدي. نه: والأيام "المعدودات" أيام التشريق الثلاثة بعد النحر. وفيه: يخرج جيش من المشرق آدى شيء و"أعده"، أي أكثره عدة وأتمه وأشده استعدادًا. ك: و"عد" السابع، أي عد النبي صلى الله عليه وسلم أو عبد الله أو عمرو بن ميمون فلم يحفظه ابن مسعود أو عمرو. وقال "عدة" من أهل العلم، هو بكسر عين وتشديد دال أي عدد. ن: أفضل ما "نعد" بضم نون. ط: فاخترنا الله "فلم يعد" ذلك شيئًا، ردت به على من قال إنه تطليق رجعية أو بائنة. وح: "عدهن" النبي صلى الله عليه وسلم في يدي، أي أخذ أصابع يدي وجعل يعقدها في الكف خمس مرات، قال: التسبيح نصف الميزان، لأنه تنزيه عن النقائص، والحمد لله يملأه، لأنه جامع لصفات الكمال من الثبوتية والسلبية فهو ضعفه، قوله: هن، ضمير مبهم مفسر بما بعده. وح: سبحان الله "عدد" خلقه، هو بالنصب أي أعد تسبيحه بعدد خلقه وبمقدار ما يرضاه وبثقل عرشه وبمقدار كلماته. وكذا سبحان الله "عدد" ما هو خالق، وهو للاستمرار أي خالق من الأزل إلى الأبد، قوله: أو أفضل، شك من الراوي أو ترقى إلى الأعلى. وفيه: "نعد" للبيع، أي نهيئ للتجارة. وح: ما "تعدون" الشهيد، عد كظن معنى وعملًا، وما مفعوله الثاني، والشهيد مفعوله الأول. وح: خليفة يحثو المال ولا "يعده"- بفتح ياء وضم عين، أي يقسمه من غير عدد، ويحتمل ضم الياء من الإعداد وهو جعل الشيء عدة أي لا يدخر لغد، وذلك لكثرة الغنائم مع سخاء نفسه، وهذا الخليفة يحتمل كونه مهديًّا. مد: {إن "عدة" الشهور عند الله اثنا عشر} من غير زيادة، أي الأحكام الشرعية يبتنى على القمرية دون الشمسية. غ: {وأحصى كل شيء "عددًا"} أي عده عدًّا،

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 532
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست