قوله تعالى: {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ} [1] وقوله سبحانه: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [2] {اللَّهُ الصَّمَدُ} [3] إلخ السورة، والآيات في هذا المعنى كثيرة جدا.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو ... عضو ... نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الله بن قعود ... عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز [1] سورة البقرة الآية 163 [2] سورة الإخلاص الآية 1 [3] سورة الإخلاص الآية 2
السؤال السابع من الفتوى رقم (2677) :
س7: ما هو الكتاب الأجود في التفسير من الكتب الموجودة حاليا وسابقا؟
ج7: أجود كتب التفسير يختلف باختلاف طاقة القارئ ووسعه، وعلى كل حال أجودها في نفسها كتاب [تفسير ابن جرير الطبري] ، وكتاب [تفسير ابن كثير] ونحوهما من كتب التفسير بالأثر، فإنها أسهل تعبيرا، وأعدل في فهم المراد، وألمس لمعاني القرآن، وأقرب إلى إصابة الحق وبيان مقاصد الشريعة، مع ذكر ما يشهد لذلك من الأحاديث والآثار