الخاتمة
وهذا آخر ما تيسر تهذيبه واختصاره، وأسأل الله عز وجل أن يرينى وسائر المسلمين الحقَ حقا، ويرزقَنا اتباعَه، وأن يُرِيَنا الباطِلَ باطلًا، ويرزقَنا اجتنابَه، وألا يجعلَه مشتبهًا علينا فنتبع الهوى، ونضل.
وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، والحمد لله رب العالمين.
الإسكندرية فى 24 شعبان 1413 هـ
15 فبراير 1993 م