responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوضيح لشرح الجامع الصحيح نویسنده : ابن الملقن    جلد : 20  صفحه : 393
9 - باب دُعَاءُ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -: أَصْلِحِ الأَنْصَارَ وَالْمُهَاجِرَةَ
3795 - حَدَّثَنَا آدَمُ, حَدَّثَنَا شُعْبَةُ, حَدَّثَنَا أَبُو إِيَاسٍ, عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لاَ عَيْشَ إِلاَّ عَيْشُ الآخِرَةِ، فَأَصْلِحِ الأَنْصَارَ وَالْمُهَاجِرَةَ». [انظر: 2834 - مسلم: 1805 - فتح: 7/ 118] وَعَنْ قَتَادَةَ, عَنْ أَنَسٍ, عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - مِثْلَهُ، وَقَالَ: "فَاغْفِرْ لِلأَنْصَارِ".
3796 - حَدَّثَنَا آدَمُ, حَدَّثَنَا شُعْبَةُ, عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: كَانَتِ الأَنْصَارُ يَوْمَ الخَنْدَقِ تَقُولُ:
نَحْنُ الَّذِينَ بَايَعُوا مُحَمَّدَا ... عَلَى الْجِهَادِ مَا حَيِينَا أَبَدَا
فَأَجَابَهُمُ:
"اللَّهُمَّ لاَ عَيْشَ إِلاَّ عَيْشُ الآخِرَهْ ... فَأَكْرِمِ الأَنْصَارَ وَالْمُهَاجِرَهْ"
[انظر: 2834 - مسلم: 1805 - فتح: 7/ 118]
3797 - حَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ, حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى حَازِمٍ, عَنْ أَبِيهِ, عَنْ سَهْلٍ قَالَ: جَاءَنَا رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - وَنَحْنُ نَحْفِرُ الخَنْدَقَ وَنَنْقُلُ التُّرَابَ عَلَى أَكْتَادِنَا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
«اللَّهُمَّ لاَ عَيْشَ إِلاَّ عَيْشُ الآخِرَهْ ... فَاغْفِرْ لِلْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ».
[4098, 6414 - مسلم: 1804 - فتح: 7/ 118]
ذكر فيه حديث أبي إياس -واسمه معاوية بن قرة بن إياس ابن هلال بن رباب بن عبيد البصري، العالم العامل، ولد يوم الجمل، ومات سنة ثلاث عشرة ومائة- عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه -، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: "لَا عَيْشَ إِلَّا عَيْشُ الآخِرَةِ فَأَصْلِحِ الأنصَارَ وَالْمُهَاجِرَةَ".
وعن قتادة عن أنس - رضي الله عنه -، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - مثله.

نام کتاب : التوضيح لشرح الجامع الصحيح نویسنده : ابن الملقن    جلد : 20  صفحه : 393
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست