responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوضيح لشرح الجامع الصحيح نویسنده : ابن الملقن    جلد : 20  صفحه : 219
27 - باب سُؤَالِ المُشْرِكِينَ أَنْ يُرِيَهُمُ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - آيَةً, فَأَرَاهُمُ انْشِقَاقَ القَمَرِ
3636 - حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ الفَضْلِ, أَخْبَرَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ, عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ, عَنْ مُجَاهِدٍ, عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ, عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - قَالَ: انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - شِقَّتَيْنِ, فَقَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «اشْهَدُوا». [3869, 3870, 4864, 4865 - مسلم: 2800 - فتح: 6/ 631]
3637 - حَدَّثَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ, حَدَّثَنَا يُونُسُ, حَدَّثَنَا شَيْبَانُ, عَنْ قَتَادَةَ, عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ. وَقَالَ لِي خَلِيفَةُ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ, حَدَّثَنَا سَعِيدٌ, عَنْ قَتَادَةَ, عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - أَنَّهُ حَدَّثَهُمْ أَنَّ أَهْلَ مَكَّةَ سَأَلُوا رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يُرِيَهُمْ آيَةً، فَأَرَاهُمُ انْشِقَاقَ القَمَرِ. [3868, 4867, 4868 - مسلم: 2802 - فتح: 6/ 631]
3638 - حَدَّثَنِي خَلَفُ بْنُ خَالِدٍ الْقُرَشِيُّ, حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ مُضَرَ, عَنْ جَعْفَرِ بْنِ رَبِيعَةَ, عَنْ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ, عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ, عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - أَنَّ الْقَمَرَ انْشَقَّ فِي زَمَانِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -. [3870 - مسلم: 2803 - فتح: 6/ 631]
ذكر فيه ثلاثة أحاديث:
أحدها:
حديث ابن أَبِي نَجِيحٍ -عبد الله بن يسار المكي- عَنْ مُجَاهِدٍ, عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ -عبد الله بن سخبره الكوفي مولى الأخفش الثقفي- عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ - رضي الله عنه - قَالَ: انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - شِقَّتَيْنِ, فَقَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «اشْهَدُوا».
وستأتي له متابعة في التفسير في سورة القمر.

نام کتاب : التوضيح لشرح الجامع الصحيح نویسنده : ابن الملقن    جلد : 20  صفحه : 219
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست