الحديث على قوم يعتقدون أن الأدوية نافعة بطباعها كما يقول بعض الطبائعيّين [365] لا أنهم يفوضون الأمر إلى الله سبحانه وحده، وهذا التأويل نحو التأويل المتقدم في حديث الاستمطار بالنجوم [366].
جاء قبل كتاب الطهارة بلغ -والحمد لله وحده- مقابلة. [365] في (ب) "الطبائعيين" وهو ما أثبتناه. وفي (أ) "الطبائعين" وفي (ج) "الطبايعين" بالياء لا بالهمز. [366] في (ج) "بسم الله الرحمن الرحيم"، وبالهامش "بلغ مقابلة".