responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قطر الولي على حديث الولي = ولاية الله والطريق إليها نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 460
وَأخرج التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن حبَان وَصَححهُ من حَدِيث أبي ذَر قَالَ: قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم
(تبسمك فِي وَجه أَخِيك لَك صَدَقَة الحَدِيث) . وَأخرجه الْبَزَّار من حَدِيث ابْن عمر. وَفِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيرهمَا من حَدِيث عدي بن حَاتِم قَالَ: قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم: " اتَّقوا النَّار وَلَو بشق تَمْرَة فَمن لم يجد فبكلمة طيبَة) .
وَفِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيرهمَا من حَدِيث ابْن عَمْرو " أَن رجلا سَأَلَ النَّبِي [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم: أَي الْإِسْلَام خير؟ قَالَ: تطعم الطَّعَام وتقرئ السَّلَام على من عرفت وَمن لم تعرف ". وَأخرج مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة قَالَ: قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم:
(لَا تدْخلُوا الْجنَّة حَتَّى تؤمنوا، وَلَا تؤمنوا، حَتَّى تحَابوا. أَلا أدلكم على شَيْء إِذا فعلتموه تحاببتم، أفشوا السَّلَام بَيْنكُم) .
وَأخرج التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حسن صَحِيح من حَدِيث عبد الله بن سَلام قَالَ: " سَمِعت رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم يَقُول: يأيها النَّاس أفشوا السَّلَام، وأطعموا الطَّعَام، وصلوا بِاللَّيْلِ وَالنَّاس نيام تدْخلُوا الْجنَّة بِسَلام "، وَأخرج التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَابْن حبَان وَصَححهُ من حَدِيث ابْن عمر قَالَ: " قَالَ رَسُول الله [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] وَآله وَسلم: اعبدوا الرَّحْمَن وأفشوا السَّلَام وأطعموا الطَّعَام تدْخلُوا الْجنان ". وَأخرج الطَّبَرَانِيّ وَابْن حبَان فِي صَحِيحه وَالْحَاكِم وَصَححهُ من حَدِيث أبي شُرَيْح أَنه قَالَ: يَا رَسُول الله أَخْبرنِي بِشَيْء يُوجب لي الْجنَّة، قَالَ: " طيب الْكَلَام وبذل السَّلَام وإطعام الطَّعَام ". وَفِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيرهمَا

نام کتاب : قطر الولي على حديث الولي = ولاية الله والطريق إليها نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 460
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست