نام کتاب : السنة في مواجهة الأباطيل نویسنده : حكيم، محمد طاهر جلد : 1 صفحه : 158
[1] - أنه لا يمتنع أنْ يكون موسى - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - قد أذن الله له في تلك اللطمة ويكون ذلك امتحانًا للملطوم.
2 - أنَّ ذلك على المجاز، وأنَّ المراد أنَّ موسى - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - ناظره فغلبه بالحُجَّة، وهذا بعيد عن ظاهر الحديث.
3 - أنَّ موسى - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - لم يعلم أنه ملك الموت وظن أنه رجل قصده يريد نفسه مدافعة عنها، فأدت المدافعة إلى فَقْءِ عينه، لا أنه قصدها بِالفَقْءِ [1].
وقد رَجَّحَ ابن قتيبة القول بالمجاز، مهما كان الأمر فلا سبيل هناك إلى الطعن في الحديث [2]. [1] انظر " مشكل الحديث ": ص 333 - 335.
(2) " تأويل مختلف الحديث ": ص 278.
نام کتاب : السنة في مواجهة الأباطيل نویسنده : حكيم، محمد طاهر جلد : 1 صفحه : 158