responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 408
والثالث: آخر آل عمران.
والرابع: رأس ست وأربعين ومائة من سورة [1] النساء شاكِراً عَلِيماً [2].
والخامس: رأس عشر ومائة من المائدة وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ [3].
والسادس: أَوْ هُمْ قائِلُونَ [4] من الأعراف.
والسابع: آخر الأعراف.
والثامن: ... حَزَناً أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ [5] من التوبة.
والتاسع: رأس أربع وأربعين من هود وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ [6].
والعاشر: آخر الرعد.
والحادي عشر: رأس الثمانين من النحل وَمَتاعاً إِلى حِينٍ [7].
والثاني عشر: لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً [8] من الكهف.
الثالث عشر: رأس إحدى [9] وستين آية من الأنبياء لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ [10].
والرابع عشر: رأس عشر من النور وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ [النور: [10]].
والخامس عشر: رأس عشرين (ومائة) [11] من الشعراء إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [الشعراء: 220].
والسادس عشر: رأس خمس وأربعين من العنكبوت وَاللَّهُ يَعْلَمُ ما تَصْنَعُونَ [12].

[1] كلمة (سورة) ليست في بقية النسخ.
[2] النساء (147) ما يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكانَ اللَّهُ شاكِراً عَلِيماً.
[3] المائدة (108).
[4] الأعراف (4) وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ.
[5] التوبة (92) ... وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً ....
[6] هود (44).
[7] النحل (80) ... وَمِنْ أَصْوافِها وَأَوْبارِها وَأَشْعارِها أَثاثاً وَمَتاعاً إِلى حِينٍ.
[8] الكهف (74).
[9] في ظ: أحد.
[10] الأنبياء: 61 قالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ.
[11] هكذا في النسخ: ( .. ومائة) وفي كتاب البيان للداني .. ( .. ومائتين) وهو الصواب.
[12] العنكبوت (45) وكتبت في (د) بالياء بدل التاء. خطأ.
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 408
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست