responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 407
ونصف الثمن الثاني: في العقود وَلَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ [1].
ونصف الثمن الثالث: في التوبة وَأُولئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ [2].
ونصف الثمن الرابع: آخر الحجر.
ونصف الثمن الخامس: آخر الحج.
ونصف الثمن السادس: آخر لقمان.
ونصف الثمن السابع: آخر الشورى.
ونصف الثمن الثامن: آخر المعارج اه [3].

ذكر أجزاء أربعة وعشرين
وهي القراريط [4] وهي أرباع الأسداس.
قال أبو عمرو الداني [5] - رحمه الله- وبها قرأت على شيخنا فارس بن أحمد [6] - رحمه الله-.
الأول: رأس إحدى [7] وستين ومائة من البقرة ... وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ [8].
والثاني: آخر البقرة.

[1] المائدة (37) يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَما هُمْ بِخارِجِينَ مِنْها وَلَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ.
[2] التوبة (10) لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلا ذِمَّةً وَأُولئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ.
[3] انظر كتاب البيان في عد آي القرآن ورقة (105) ميكروفيلم، مع اختلاف في بعضها.
[4] جمع قيراط، يقال: أصله (قرّاط) لكنه أبدل من أحد المضعفين (ياء) للتخفيف، كما في دينار ونحوه، ولهذا يرد في الجمع إلى أصله فيقال: قراريط، قال بعض الحساب: القيراط في لغة اليونان: حبة خرنوب، وهو نصف دانق، والدرهم عندهم اثنتا عشرة حبة، والحسّاب يقسمون الأشياء أربعة وعشرين قيراطا لأنه أول عدد له ثمن وربع ونصف وثلث صحيحات من غير كسر.
اه. من المصباح المنير (قرط) (ص 498).
[5] كتاب البيان في عد آي القرآن ورقة (106) ميكروفيلم.
[6] فارس بن أحمد بن موسى بن عمران، أبو الفتح الحمصي المقرئ الضرير، أحد الحذاق في علم القراءات.
قال أبو عمرو الداني: لم ألق مثله في حفظه وضبطه. اه (333 - 401 هـ). معرفة القراء الكبار (1/ 379) وانظر: هدية العارفين (1/ 813) وغاية النهاية (2/ 5).
[7] في ظ: أحد.
[8] البقرة (162) ... خالِدِينَ فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ وكتبت الآية في النسخ خطأ.
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 407
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست