نام کتاب : عناية المسلمين بإبراز وجوه الإعجاز في القرآن الكريم نویسنده : حسن عبد الفتاح أحمد جلد : 1 صفحه : 80
والطب والهيئة والهندسة والجدل والمقابلة والنجامة وأصول الصنائع وأسماء الآلات التي تدعو الضرورة إليها:
كالخياطة والحدادة والبناء والنجارة والغزل والنسيج والفلاحة والصيد والغوص والصياغة والزجاجة والفخارة والمِلاحة والكتابة والخبز والطبخ والغسل والقصارة والجزارة والبيع والشراء والصبغ والحجارة والكيالة والمنكوحات وجميع ما وقع ويقع في الكائنات ما يحقق معنى قوله تعالى "ما فرطنا في الكتاب من شيء" انتهى ملخصا من الإتقان [1] .
وقال ابن سراقة من بعض وجوه إعجاز القرآن ما ذكر الله فيه من أعداد الحساب والجمع والقسمة والضرب والموافقة والتأليف والمناسبة والتصنيف والمضاعفة ليَعْلَمَ بذلك أهلُ العلم والحساب أنه صلى الله عليه وسلم صادق في قوله، وأن القرآن ليس من عنده إذ لم يكن ممن خالط الفلاسفة ولا تلقى الحُسَّابَ وأهل الهندسة [2] .
وتحت عنوان شهادات منصفة ساق الأستاذ محمد سامي محمد علي في كتابه " الإعجاز العلمي في القرآن الكريم [3] شهادة أحد مشاهير العلماء، وهو عالم غربي من أكبر الجراحين والأطباء المشهورين وهو الدكتور موريس بوكاي الذي شرح الله صدره للإسلام فأسلم بعد علم ودراية.
وقد ألقى الدكتور محاضرة في أكاديمية العلوم الفرنسية بباريس سنة 1967 حضرها حشد كبير من العلماء في شتى فروع العلوم الحديثة، وبعد [1] الإتقان من صـ1027 إلى صـ1033 جـ2. [2] الإتقان صـ1033 جـ2. [3] الإعجاز العلمي في القرآن الكريم صـ116، نقله عن كتاب القرآن والعلوم الحديثة لإبراهيم فواز عراجي صـ61.
نام کتاب : عناية المسلمين بإبراز وجوه الإعجاز في القرآن الكريم نویسنده : حسن عبد الفتاح أحمد جلد : 1 صفحه : 80