نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 999
قال: «فكل ما آتاك الله حل، ساعد الله أشد من ساعدك، وموسى الله أشد
من موساك».
(صحيح).
[قال الإمام]:
كانوا يفعلون ذلك في الجاهلية يوقفونها لأصنامهم ويُحرِّمونها على أنفسهم، يسيبونها ليس لها راع، وهي «البحيرة» المذكورة في قوله تعالى: {مَا جَعَلَ اللهُ مِن بَحِيرَةٍ وَلاَ سَآئِبَةٍ وَلاَ وَصِيلَةٍ وَلاَ حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ}.
"التعليق على الترغيب والترهيب" (1/ 469).
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 999