نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 948
مقام النبوة في برزخ ... فويق الرسول ودون الولي
وهذا قلب للشريعة فإن الولاية ثابتة للمؤمنين المتقين كما قال تعالى:
{ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون الذين آمنوا وكانوا يتقون} (يونس: 62 - 63): والنبوة أخص من الولاية، والرسالة أخص من النبوة كما تقدم التنبيه على ذلك.
"التعليق على متن الطحاوية" (ص104 - 106)
[335] باب الولاية ليست بادعاء الكرامة
[علق الإمام على قول صاحب الطحاوية: «والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن» قائلاً]:
وهم الموصوفون في قوله تعالى: {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. الذين آمنوا وكانوا يتقون} (يونس: 62 - 63) وليست الكرامة بادعاء الكرامات وخوارق العادات كما يتوهم كثير من الناس، بل ذلك من الإهانات التي تُشَوِّه جمال الإسلام.
"التعليق على متن الطحاوية" (ص70).
[336] باب ذكر بعض أحوال أولياء الشيطان
[روي عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - أنه قال]:
«حد الساحر ضربة بالسيف».
(ضعيف).
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 948