نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 770
البخاري " بقلمي لأنه أتم جمعت فيه فوائده وزوائده من مختلف مواضعه قالت عائشة: دخل علي رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وعندي جاريتان [من جواري الأنصار 3/ 3] (وفي رواية: قينتان 4/ 266] [في أيام منى تدففان وتضربان 4/ 161] تغنيان بغناء (وفي رواية: بما تقاولت (وفي أخرى تقاذفت) الأنصار يوم) بعاث [1]. "وليستا بمغنيتين" فاضطجع على الفراش وحَوَّل وجهه ودخل أبو بكر "والنبي - صلى الله عليه وآله وسلم - متغش بثوبه 2/ 11] فانتهرني" وفي رواية: فانتهرهما) وقال: مزمارة (وفي رواية: مزمار) الشيطان عند (وفي رواية: أمزامير الشيطان في بيت) رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -[(مرتين)]؟ فأقبل عليه رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - (وفي رواية: فكشف النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - عن وجهه) فقال: «دعهما يا أبا [1] بالصرف وعدمه وهو اسم حصن وقعت الحرب عنده بين الأوس والخزرج قبل الهجرة بثلاث سنين. [منه].
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 3 صفحه : 770