نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 11 صفحه : 709
= وأخرجه أبو يعلى (5/ 159) بنفس الإسناد والمتن في الطريق الثاني والثالث.
وأخرجه ابن أبي الدنيا في ذم الغيبة (ح 142)، وفي الصمت (ح 280)، وهنّاد في الزهد (ح 1137) وابن أبي عاصم في الزهد (ح 216)، وأبو يعلى (5/ 159)، والبزار: كما في في الكشف (2/ 428)، والخرائطي في اعتلال القلوب (ق 72)، وفي المساوئ (ح 295)، والقضاعي في مسند الشهاب (1/ 284)، أو نعيم في الحلية (2/ 160)، والأصبهاني في الترغيب والترهيب (1/ 85) كلهم من طريق إسماعيل بن مسلم، به بنحوه، وسقط الحسن عند الخرائطي في المساوئ وهو مثبت في اعتلال القلوب.
وقال البزّار: لا نعلم رواه عن الحسن، عن أنس إلَّا إسماعيل، تفرد به أنس.
قلت: مدار هذه الأسانيد على إسماعيل بن مسلم وقد علمت حاله.
وأخرجه ابن أبي الدنيا في الصمت (ح 280)، وفي الغيبة (ح 142)، وهناد في الزهد (ح 1137)، وابن أبي عاصم في الزهد (216) من طريق إسماعيل، عن قتادة، عن أنس مرفوعًا بنحوه.
وعلة هذا الطريق علة سابقة إلَّا أن إسماعيل بن مسلم لم ينفرد في رواية الحديث عن قتادة إذ تابعه عليه أيوب بن خُوط فرواه عن قتادة، عن أنس مرفوعًا بنحوه.
أخرجه الطبراني في الأوسط: كما في مجمع البحرين (ق 269 أ).
وأيوب بن خُوط قال في التقريب (ص 118): متروك، فهي متابعة لا يُفرح بها.
وللحديث طريق ثالث: عن ثابت، عن أنس مرفوعًا بنحوه.
أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد (12/ 103).
وفي إسناده أبو حفص العبدي وهو عمر بن حفص قال الذهبي في المغني (2/ 463) قال النسائي: متروك. وعليه فهي متابعة لا يُفرح بها أيضًا. =
نام کتاب : المطالب العالية محققا نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 11 صفحه : 709