responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 83
أمسى: "أمسينا وأمسى الملك لله، والحمد (لله) [1]، ولا اله إلا الله وحده لا شريك له، اللهم إنّي أعوذ بك من الجبن، والبخل، وسوء الكبر، وفتنة الدنيا، وعذاب القبر، وعذاب النار".
وإذا أصبح قال: مثل ذلك -وزاد زبيد عن إبراهيم بن سويد عن عبد الرحمن بن يزيد عن عبد الله يرفعه- قال: وإذا أمسى قال: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، (يحيي ويميت) [2]، وهو على كل شيء قدير".
38 - أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم بن بلال (قال) [3]: حدثنا محمد بن عبد الملك الدقيقي قال: حدثنا إسماعيل بن أبان قال: حدثنا أبو إسرائيل عن
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وأخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (10/ 238 - 239/ 9325)، و"مسنده" ([1]/ 213 - 214/ 314) وعنه مسلم في "صحيحه" (4/ 2089/ 2723)، وأبو يعلى في "مسنده" (8/ 431 - 432/ 5014)، وأبو نعيم في "المستخرج"- ومن طريقه ابن حجر في "نتائج الأفكار" ([2]/ 336) -, وابن حبان في "صحيحه" ([3]/ 243 - 244/ 963 - إحسان)، والطبراني في "الدعاء" (341 و 342) بطرق عن حسين بن علي الجعفي به.
وأخرجه مسلم (4/ 2088)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (573)، وأحمد ([1]/ 440)، وأبو نعيم في "المستخرج" -ومن طريقه ابن حجر في "نتائج الأفكار" ([2]/ 335) - ومن طريق أخرى ([2]/ 335) عن عبد الواحد بن زياد.
وأخرجه مسلم (4/ 2089)، وأبو داود (5071)، والترمذي (3390)، والبيهقي في "الدعوات الكبير" (24)، وأبو نعيم في "المستخرج" -ومن طريقه ابن حجر في "نتائج الأفكار" ([2]/ 335) - بطرق عن جرير بن عبد الحميد.
ثلاثتهم (زائدة بن قدامة، وعبد الواحد بن زياد، وجرير بن عبد الحميد) عن الحسن بن عبيد الله به.
وقال الترمذي: "حسن صحيح".
ورواية زبيد التي ذكرها النسائي -ومن طريقه المصنف عقب الحديث-: أخرجها مسلم (4/ 2089).
38 - حسن لغيره؛ أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" ([2]/ 24/ 1170)،

[1] سقطت من "ل".
[2] ليست في "ل".
[3] زيادة من "ل".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست