responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2368
و 8/ 170 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 4/ 256 و 257 وابن جميع في معجمه ص 328 وابن أبي شيبة في مسنده 2/ 11 ومصنفه 7/ 655 والبيهقي 6/ 58:
من طريق الثورى وغيره أخبرنا عبد الملك بن عمير حدثنى عطية القرظى قال: "كنت من سبى بنى قريظة فكانوا ينظرون فمن أنبت الشعر قتل ومن لم ينبت لم يقتل فكنت فيمن لم ينبت" والسياق لأبى داود.
وذكر أبو نعيم في الصحابة أن ممن رواه عن عبد الملك خمس وعشرون نفسًا سوى من تقدم وكلهم ساقوه كما سبق ما عدا حماد بن سلمة فقد اختلف فيه عليه فقال عنه عبد الواحد بن غياث وابن عائشة ما تقدم. وقال عنه موسى بن إسماعيل وسليمان بن حرب ثنا أبو جعفر الخطمى عن عمارة بن خزيمة عن كثير بن السائب قال: حدثنى ابنا قريظة فذكره. ولم أر هذا السياق إلا لأبى نعيم والطحاوى. والحديث صحيح وإن غمز عبد الملك.
* وأما رواية مجاهد عنه:
ففي مسند الحميدي 1/ 394 وأبي عوانة 4/ 196 وابن قانع في الصحابة 2/ 308 و 309 وأبي نعيم في الصحابة 4/ 1213 والطحاوى في شرح المعانى 3/ 216 و 217 والطبراني في الكبير 17/ 165 والأوسط 2/ 89 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 4/ 257 وسعيد بن منصور في السنن 2/ 343:
من طريق سفيان وابن جريج والسياق لسفيان قال: حدثنا ابن أبي نجيح عن مجاهد قال: سمعت رجلًا في مسجد الكوفة يقول: "كنت يوم حكم سعد بن معاذ في بنى قريظة غلامًا فشكوا في فنظروا إلى فلم يجدوا المواسى جرت على فاستبقيت". والسياق للحميدى. وهذا المبهم قد بينه سفيان في روايات كونه عطية القرظى.
وقد اختلف فيه على، ابن جريج فقال عنه ابن وهب ما سبق ورواية ابن وهب عنه ضعيفة لسماعه منه في الصغر خالفه حجاج وعبد الرزاق فلم يذكرا ابن أبي نجيح،

قوله: 30 - باب ما جاء في الحلف
قال: وفي الباب عن عبد الرحمن بن عوف وأم سلمة وجبير بن مطعم وأبي هريرة وابن عباس وقيس بن عاصم

2621/ 51 - أما حديث عبد الرحمن بن عوف:
فرواه عنه جبير بن مطعم وحميد بن عبد الرحمن.

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست