نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2120
* وأما رواية أبي المهزم عنه:
ففي فوائد تمام 233:
من طريق حماد بن سلمة عن أبي المهزم عن أبي هريرة عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال "لزوال الدنيا أهون على اللَّه -عز وجل- من قتل رجل مؤمن والمؤمن أكرم على اللَّه -عز وجل- من الملائكة الذين عنده" وأبو المهزم متروك.
* وأما رواية ابن أبي نعم عنه:
فتقدم تخريجها في حديث أبي سعيد من هذا الباب.
2224/ 8 - وأما حديث عقبة بن عامر:
فرواه ابن ماجه 2/ 873 وأحمد 4/ 148 و 152 وابن المبارك في مسنده ص 146 وابن أبي شيبة 6/ 398 وابن أبي عاصم في الديات ص 19 والطبراني في الكبير 17/ 339 و 351 والحاكم 4/ 351:
من طريق إسماعيل بن أبي خالد عن عبد الرحمن بن عائذ أن عقبة بن عامر الجهنى أتى المسجد الأقصى فصلى فيه فلحقه ناس يمشون معه فقال: ما جاء بكم؟ قالوا: لصحبتك رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - جئنا لنسلم عليك ولنسمع منك قال: انزلوا فصلوا فقال: سمعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يقول: "من مات ولم يشرك باللَّه شيئًا ولم يتندم من الدماء الحرام شيئًا دخل من أي أبواب الجنة شاء" والسياق لابن المبارك وعبد الرحمن نقل عن البخاري إثبات الصحبة له ونفى ذلك غيره كأبى حاتم بل ذكر بعضهم عدم سماعه من بعض الصحابة ففي تحفة المزى 7/ 311 قوله "لم يسمع من عقبة بن عامر بينهما رجل غير مسمى" انتهى ولا أدرى من أين اقتبس ذلك المزى.
2225/ 9 - وأما حديث ابن مسعود:
فرواه عنه مسروق وأبو وائل وعبد الرحمن بن عبد اللَّه بن مسعود وأبو الأحوص.
* أما رواية مسروق عنه:
ففي البخاري 6/ 364 ومسلم 3/ 1303 وأبي عوانة 4/ 99 والترمذي 5/ 42 والنسائي في الكبرى 6/ 334 وابن ماجه 2/ 873 وأحمد 1/ 383 و 430 و 433 والحميدي 1/ 65 وأبي يعلى 5/ 91 ومعمر في جامعه كما في مصنف عبد الرزاق 10/ 464 وابن أبي شيبة 6/ 402 وابن جرير في التفسير 6/ 425 وابن أبي عاصم في الأوائل ص/ 36 والديات ص 6
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2120