responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2094
من طريق نائل بن نجيح حدثنا سفيان الثورى عن حميد عن أنس -رضي اللَّه عنه- أن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "لا شفعة لنصراني" والسياق للطبراني.
وقد ضعف الحديث أبو حاتم وابن عدى.
قال أبو حاتم كما في العلل 1/ 477 قال أبي في حديث رواه نائل بن نجيح عن الثورى عن حميد عن أنس أن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "لا شفعة للنصراني" قال هو باطل". اهـ وقال ابن عدى: "وهذا عن الثورى لا أعلم روى عنه غير نائل بن نجيح". اهـ إلى قوله "وأحاديثه مظلمة جدًا وخاصة إذا روى عن الثورى". اهـ.

قوله: باب (35) ما جاء في اللقطة وضالة الإبل والغنم
قال: وفي الباب عن أبي بن كعب وعبد اللَّه بن عمر والجارود بن المعلى وعياض بن حمار وجرير بن عبد اللَّه

2194/ 50 - أما حديث أبي بن كعب:
فرواه عنه سويد بن غفلة ورجل.
ففي البخاري 5/ 78 ومسلم 3/ 1350 وأبي عوانة 4/ 175 و 176 و 177 وأبي داود 2/ 328 والترمذي 3/ 729 والنسائي في الكبرى 3/ 421 و 422 وابن ماجه 2/ 837 وأحمد 5/ 126 و 127 والطيالسى كما في المنحة 1/ 179 وعبد بن حميد ص 84 والشاشى 3/ 349 فما بعد وابن الجارود في المنتقى ص 224 وابن حبان 7/ 197 و 198 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 137 والمشكل 12/ 123 وعبد الرزاق 10/ 134 وابن أبي شيبة 5/ 191 والبيهقي 6/ 186 و 193 و 194:
من طريق سلمة بن كهيل سمعت سويد بن غفلة قال: لقيت أبي بن كعب -رضي اللَّه عنه- فقال أصبت صرة فيها مائة دينار فأتيت النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - فقال: "عرفها حولا" فعرفتها حولا فلم أجد من يعرفها ثم أتيته فقال: "عرفها حولا" فعرفتها حولا فلم أجد ثم أتيته ثلاثًا فقال: "احفظ وعاءها وعددها ووكاءها فإن جاء صاحبها وإلا فاستمتع بها" فاستمتعت فلقيته بعد بمكة فقال: "لا أدرى ثلاثة أحوال أو حولًا واحدًا"" والسياق للبخاري.
* وأما رواية الرجل المبهم عنه:
ففي ابن على 1/ 359:
من طريق أيوب بن خالد حدثنا الأوزاعى حدثنا ثابت بن عمير قال الشيخ كذا قال

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2094
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست