نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2095
وإنما هو باب بن عمير حدثنى ربيعة بن أبي عبد الرحمن حدثنا رجل من الأنصار حدثنى أبي أنه سمع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - سئل عن اللقطة فقال: "عرفها سنة ثم احفظ عفاصها ووكاءها ثم استنفقها أو قال أصب بها حاجتك".
وقد اختلف فيه على ربيعة فرواه عنه من تقدم كما سبق والمتهم به أيوب بن خالد قال فيه ابن عدى "حدث عن الأوزاعى بالمناكير خالفه الثورى ومالك وعمرو بن الحارث إذ قالوا عن ربيعة عن يزيد مولى المبعث عن زيد بن خالد".
2195/ 51 - وأما حديث عبد اللَّه بن عمرو:
فتقدم تخريجه في الزكاة برقم 16.
2196/ 52 - وأما حديث الجارود بن المعلى:
فرواه عنه أبو مسلم وأبو قزعة والحسن.
* أما رواية أبي مسلم عنه:
فرواها النسائي في الكبرى 3/ 414 و 418 وأحمد 5/ 80 والطيالسى كما في المنحة 1/ 279 وأبو يعلى 1/ 426 و 427 و 2/ 206 والدارمي 2/ 179 و 180 وابن أبي عاصم في الصحابة 3/ 263 و 264 وابن قانع في معجمه 1/ 154 و 155 وأبو نعيم في المعرفة 2/ 601 و 602 و 603 والطبراني في الكبير 2/ 264 و 265 و 266 و 267 والأوسط 2/ 152 و 6/ 114 والصغير 2/ 28 والطحاوى في شرح المعانى 4/ 133 و 136 والمشكل 12/ 153 و 154 و 155 وعبد الرزاق 10/ 131 والبيهقي 6/ 191 وابن حبان 7/ 196 وأبو جعفر بن البخترى في حديثه ص 293:
من طريق يزيد بن عبد اللَّه بن الشخير أبي العلاء عن مطرف عن أبي مسلم عن الجارود قال: بينا نحن مع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - في بعض أسفاره وفي الظهر قلة تذاكر القوم الظهر بينهم قلت: يا رسول اللَّه لقد علمت ما يكفينا من الظهر قال: "ما يكفينا؟ " قلت: ذود يعنى ناقة عليهن فتتوسع بظهورهن فقال: "لا ضالة المسلم حرق النار فلا تقربنها ثلاثًا" قال: "اللقطة والظالة تجدها فأنشدها فإن عرفت فأدها وإلا فمال اللَّه بؤتيه من يشاء" والسياق للنسائي.
وقد رواه عن أبي العلاء خالد الحذاء وقتادة والجريرى وأيوب وحماد بن سلمة.
وقد اختلف في سياق الإسناد على عامة من سبق.
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2095