responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2047
في المشكل 9/ 424 ومحمد بن عاصم الثقفي في جزئه ص 83 والدارمي 2/ 176 والطبراني في الكبير 19/ 165 و 166.
من طريق زائدة عن عبد الملك بن عمير عن ربعى عن أبي اليسر قال: سمعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يقول: "من أنظر معسرًا أو وضع عنه أظله في ظله يوم لا ظل إلا ظله" وقال: فبزق في صحيفته فقال: اذهب فهي لك لغريمه وذكر أنه كان معسرًا" والسياق للدارمى وسنده صحيح.
* وأما رواية حنظلة بن قيس عنه:
ففي أحمد 3/ 427 وابن ماجه 2/ 808 وابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج ص 86 والطحاوى في المشكل 9/ 426 وابن الأعرابى في معجمه 2/ 675 والطبراني في الكبير 19/ 167 والبيهقي 6/ 27 و 28:
من طريق عبد الرحمن بن إسحاق عن عبد الرحمن بن معاوية عن حنظلة بن قيس عن أبي اليسر صاحب النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - "من أحب أن يظله اللَّه في ظله فلينظر معسرًا أو ليضع له" والسياق لابن ماجه والإسناد حسن.
* وأما رواية عون بن عبد اللَّه عنه:
ففي الكبير للطبراني 19/ 166 والأوسط 5/ 184 و 185:
من طريق عاصم بن سليمان عن عون بن عبد اللَّه بن عتبة قال: كان لأبى اليسر على رجل دين فأتاه يتقاضاه في أهله فقال للجارية قولى ليس هو هاهنا فسمع صوته فقال: اخرج فقد سمعت صوتك فخرج إليه فقال ما حملك على ما صنعت؟ قال: العسر قال: اللَّه قال: اذهب فلك ما عليك إنى سمعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يقول: "من أنظر معسرًا أو وضع له كان في ظل اللَّه يوم القيامة أو في كنف اللَّه" وقد قيل لا سماع لعون من أحد من الصحابة.
* وأما رواية أبي غطفان المرى عنه:
ففي الأوسط للطبراني 5/ 13:
من طريق ابن لهيعة عن أبي الأسود عن أبي غطفان المرى قال: سمعت أبا اليسر بن عمرو الأنصارى يقول: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من أنظر معسرًا أو رفق به أظله اللَّه في ظله" وابن لهيعة بين أمره وذكر الطبراني أنه تفرد به عن شيخه. وقد اضطرب ابن لهيعة في

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 2047
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست