نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2046
قوله: باب (67) ما جاء في إنظار المعسر والرفق به
قال: وفي الباب عن أبي اليسر وأبي قتادة وحذيفة وابن مسعود وعبادة وجابر 2126/ 159 - أما حديث أبي اليسر:
فرواه عنه عبادة بن الوليد وربعى وحنظلة وعون بن عبد اللَّه وأبو غطفان المرى وأبو يونس ومحمد بن الحسين.
* أما رواية عبادة بن الوليد عنه:
ففي مسلم 4/ 2301 و 2302 والطبراني في الكبير 19/ 168 و 169 وابن حبان 7/ 251 والطحاوى في المشكل 9/ 423 و 424 والحاكم 2/ 28 والبيهقي 5/ 357 والقضاعى في مسند الشهاب 1/ 282:
من طريق حاتم بن إسماعيل عن يعقوب بن مجاهد أبي حزرة عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت قال: خرجت أنا وأبي نطلب العلم في هذا الحى من الأنصار قبل أن يهلكوا فكان أول من لقينا أبا اليسر صاحب رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - ومعه غلام له، ومعه ضمامة من صحف وعلى أبي اليسر بردة ومعافرى، وعلى غلامه بردة ومعافرى، فقال له أبي: يا عم إنى أرى في وجهك سفعة غضب، قال: أجل كان لى على فلان بن فلان الحرامى مال: فأتيت أهله فسلمت، فقلت: أثم هو قالوا: لا فخرج على، ابن له جفر، فقلت له: أين أبوك قال: سمع صوتك فدخل أريكة أمى. فقلت: اخرج إلى، فقد علمت أين أنت. فخرج. فقلت: ما حملك على أن اختبأت منى؟ قال أنا واللَّه أحدثك. ثم لا أكذبك. خشيت واللَّه أن أحدثك فأكذبك وأن أعدك فأخلفك. وكنت صاحب رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - وكنت واللَّه معسرًا، قال: قلت: اللَّه. قال: اللَّه. قلت: اللَّه. قال: اللَّه. قلت: اللَّه. قال: اللَّه. قال: فأتى بصحيفة فمحاها بيده. فقال: إن وجدت قضاء فاقضنى. وإلا أنت في حل فاشهد بصرى عينى هاتين ووضع إصبعه على عينيه وسمع أذنى هاتين ووعاه قلبى هذا وأشار إلى مناط قلبه رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - وهو يقول: "من أنظر معسرًا أو وضع عنه أظله اللَّه في ظله" والسياق لمسلم والحديث طويل جدًّا.
* أما رواية ربعى عنه:
ففي أحمد 3/ 427 وعبد بن حميد ص 147 والقضاعى في مسند الشهاب 1/ 281 و 282 وابن أبي شيبة 5/ 256 و 363 وابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج ص 87 والطحاوى
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد جلد : 4 صفحه : 2046