responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1973
والرماء الربا، فقام إليه رجل فقال: يا رسول الله، أرأيت الرجل يبيع الفرس بالأفراس والنجيبة بالإبل قال: "لا بأس إذا كان يدًا بيدًا" وأبو جناب مدلس وأبو حية مجهول.

قوله: باب (22) ما جاء في شراء العبد بعبدين
قال: وفي الباب عن أنس

2028/ 65 - وحديثه.
رواه مسلم 2/ 1045 وأبو داود 3/ 399 وأحمد 3/ 123 و 195 وابن أبي شيبة 5/ 54 وابن الجارود ص 208:
من طريق حماد بن سلمة حدثنا ثابت عن أنس قال: كنت ردف أبى طلحة يوم خيبر. وقدمى تمس قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: قال فأتيناهم حين بزغت الشمس: وقد أخرجوا مواشيهم وخرجوا بفؤسهم ومكاتلهم ومرورهم فقالوا محمد والخميس قال: وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "خربت خيبر إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين" قال: وهزمهم الله -عز وجل- ووقعت في سهم دحية جارية جميلة. فاشتراها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بسبعة أرؤس ثم دفعها إلى أم سليم له وتهيئها قال: أحسبه قال: وتعتد في بيتها وهي صفية بنت حى قال: وجعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وليمتها التمر والأقط والسمن فحصيت الأرض أفاحيص وجىء بالانطاع. فوضعت فيها. وجىء بالأقط والسمن فشبع الناس قال: وقال الناس: لا ندرى أتزوجها أم اتخذها أم ولد قالوا: إن حجبها فهي امرأته وإن لم يحجبها فهي أم ولد فلما أراد أن يركب حجبها. فقعدت على عجز البعير فعرفوا أنه قد تزوجها فلما دنوا من المدينة دفع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ودفعنا. قال فعثرت الناقة العضباء وندر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وندرت فقام فسترها. وقد أشرفت النساء. فقلن أبعد الله اليهودية قال: قلت: يا أبا حمزة أوقع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: إى والله لقد وقع" والسياق لمسلم.

قوله: باب (23) ما جاء في الحنطة بالحنطة مثلًا بمثل وكراهية التفاضل فيه
قال: وفي الباب عن أبي سعبد وأبى هريرة وبلال وأنس

2029/ 66 - أما حديث أبي سعيد:
فرواه عنه أبو المتوكل وأبو سلمة وعطية العوفى وعطاء وابن المسيب وعقبة وأبو

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1973
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست