responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1947
ورواه القطان وابن نمير فقالا عنه عن نافع عن ابن عمر والوجهان صحيحان.
* وأما رواية ابن سيرين عنه:
ففي مسلم 3/ 1157 وأبى عوانة 3/ 263 و 264 وأبى داود 3/ 718 والترمذي 3/ 515 والنسائي 7/ 257 وأحمد 2/ 284 و 487 و 488 و 403 وأبى يعلى 5/ 396 و 398 والدارمي 2/ 170 وابن عدى في الكامل 5/ 281 والطحاوي 4/ 9 والطبراني في الأوسط 1/ 291 و 4/ 207 والدارقطني في العلل 10/ 58 وتمام في الفوائد كما في ترتيبه 2/ 288:
من طريق هشام بن حسان وأيوب والأوزاعى والسياق لهشام عن ابن سيرين عن أبي هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا تلقوا الجلب. فمن تلقاه فاشترى منه فإذا أتى سيده السوق فهو بالخيار" والسياق لمسلم.
وقد اختلفوا فيه على الأوزاعى فقال عنه بشر بن بكر ما تقدم. خالفه عقبة بن علقمة كما عند الطبراني فقال عنه عن هشام بن حسان عن ابن سيرين به قال الدارقطني على رواية عقبة "وليس بمحفوظ". اهـ وضعف رواية عقبة، ابن عدى في ترجمته.
* وأما رواية مجاهد عنه:
ففي ابن أبي شيبة 5/ 169 والدارقطني في السنن 3/ 74 والأفراد كما في أطرافه 5/ 268:
من طريق ليث عن مجاهد عن ابن عمر وأبى هريرة قالا: "نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن تلقى البيوع من أفواه الطرق" والسياق لابن أبي شيبة وليث ضعيف إلا أنه تابعه ابن أبي نجيح عند الدارقطني إلا أن الراوى عنه محمد بن مسلم الطائفى وفيه نظر عند التفرد وعنه عمران بن ابان الواسطى وهو ضعيف فضعف الحديث من كلا الوجهين عن مجاهد.
* وأما رواية أبي سلمة عنه:
ففي أحمد 2/ 501 وابن أبي شيبة 5/ 169 وأبى عبيد في غريبه 2/ 3:
من طريق محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا تلقوا الركبان للبيع" وسنده حسن وفيه زيادة "ولا يسوم الرجل على سوم أخيه".
* وأما رواية ابن أبي ليلى عنه:
ففي الطحاوي 4/ 8 والدارقطني في العلل 11/ 77:
من طريق الحكم عن ابن أبي ليلى عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا تلقوا

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1947
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست