responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1932
مسعود عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من حلف على مال امرئٍ مسلم ليذهب به لقى الله -عز وجل- يوم القيامة وهو عليه غضبان".
والحديث ضعيف من أجل عطاء وتلميذه قال فيه البخاري: منكر الحديث.
* وأما رواية يزيد بن شريك التيمي عنه:
ففي الأوسط للطبراني 7/ 373:
من طريق عبد الله بن خراش عن العوام بن حوشب عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من اقتطع مال امرئٍ مسلم بيمين صبر لقى الله وهو عليه غضبان".
وعبد الله بن حوشب ذكر في التقريب أنه ضعيف ونقل عن بعضهم تكذيبه.

1974/ 11 - وأما حديث أبي هريرة:
فرواه عنه أبو صالح وعطاء وابن المسيب وعبد الرحمن الحرقى وابن سيرين وأبو ظبيان وأبو سلمة وأبو المتوكل.
* أما رواية أبى صالح عنه:
ففي البخاري 5/ 34 ومسلم 1/ 102 و 103 وأبى عوانة 3/ 351 و 352 وأبى داود 3/ 749 و 750 والترمذي 4/ 150 و 151 والنسائي 7/ 146 و 147 وابن ماجه 2/ 744 وأحمد 2/ 253 وابن جرير في التهذيب مسند على ص 56 و 57 والخرائطى في المساوئ ص 60 والطحاوي في المشكل 9/ 113 والطبراني في الأوسط 2/ 241 وابن أبي شيبة في المصنف 5/ 111 وابن حبان 7/ 204 وأبى نعيم في المستخرج 1/ 177 والبيهقي 5/ 330 وأبى الطاهر الذهلى في حديثه 23/ 47:
من طريق الأعمش وغيره قال: سمعت أبا صالح يقول: سمعت أبا هريرة - رضي الله عنه - يقول: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: رجل كان له فضل ماء في الطريق فمنعه من ابن السبيل، ورجل بايع إمامه لا يبايعه إلا لدنيا فإن أعطاه منها رضي وإن لم يعطه منها سخط، ورجل أقام سلعته بعد العصر فقال: والله الذي لا الله غيره لقد أعطيت بها كذا وكذا فصدقه رجل، ثم قرأ هذه الآية: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا} والسياق للبخاري.
وقد اختلف فيه على الأعمش فساقه عنه شعبة والثورى ووكيع وجرير بن عبد الحميد

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1932
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست