responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1930
عنه إلا من هنا ولم يوثقه إلا ابن حبان فهو مجهول والحديث ضعيف.
* تنبيه:
وقع في الطبراني "أبى خثيم" صوابه ابن خثيم.

قوله: باب (5) ما جاء فيمن حلف على سلعة كاذبًا
قال: وفي الباب عن ابن مسعود وأبى هريرة وأبى أمامة بن ثعلبة وعمران بن حصين ومعقل بن يسار

1973/ 10 - أما حديث ابن مسعود:
فرواه عنه أبو وائل وأبو الأحوص وزر بن حبيش وأبو عبد الرحمن السلمى ويزيد بن شريك.
* أما رواية أبى وائل عنه:
ففي البخاري 5/ 73 ومسلم 1/ 122 وأبى عوانة 1/ 45 و 45 و 4/ 45 والنسائي في الكبرى 6/ 308 وأبى داود 3/ 565 والترمذي 3/ 560 وابن ماجه 2/ 778 وأحمد 1/ 377 و 379 و 426 و 442 و 460 والحميدي 1/ 53 والبزار 5/ 87 والطيالسى ص 35 والشاشى 2/ 62 وابن أبي شيبة في مسنده 1/ 136 ومصنفه 5/ 252 و 253 وابن أبي خيثمة في التاريخ 3/ 190 وابن الجارود ص 309 والطحاوي في مشكل الآثار 1/ 388 و 389 و 15/ 173 وأبى نعيم في المستخرج 1/ 204 و 205 والبيهقي10/ 178 وابن حبان 7/ 271:
من طريق الأعمش وغيره عن شقيق عن عبد الله - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من حلف على يمين وهو فيها فاجر لبقطع بها مال امرئٍ مسلم لقى الله وهو عليه غضبان قال: فقال الأشعث بن قيس: في والله كان ذلك، كان بيني وبين رجل من اليهود أرض فجحدنى فقدمته إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال لي النبي - صلى الله عليه وسلم -: ألك بينة؟ قلت: لا. قال: فقال لليهودى: احلف قال: قلت: إذن يحلف ويذهب بمالى. فأنزل الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا} إلى آخر الآية والسياق للبخاري.
* وأما رواية أبي الأحوص عنه:
ففي الكبرى للنسائي كما في تحفة المزى 7/ 122 والطحاوي في المشكل 15/ 174 والطبراني في الكبير 10/ 132 والأوسط 7/ 254 و 255 وابن حبان 7/ 271:
من طريق أيوب السختيانى عن حميد بن هلال عن أبي الأحوص عن عبد الله بن

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1930
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست