responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1877
* تنبيه:
وقع عند الطبراني "يزيد بن حبيب" صوابه: "ابن أبي حبيب".
* وأما رواية طاوس عنه:
ففي الكامل لابن عدى 3/ 259 و 260:
من طريق سليمان بن أبي سليمان الزهرى عن ابن أبي كثير عن طاوس عن ابن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا ينظر الله إلى من أتى امرأة في دبرها" وسليمان قال فيه ابن عدي "يروى عن يحيى بن أبي كثير أحاديث ليست محفوظة". اهـ. وضعفه أبو حاتم والبخاري وابن حبان وانظر اللسان 3/ 95 والضعفاء لابن حبان 1/ 334.

1935/ 32 - وأما حديث أبى هريرة:
فرواه عنه أبو تميمة والحارث بن مخلد وأبو سلمة بن عبد الرحمن ومجاهد
ويعقوب بن عبد الرحمن الحرقى.
* أما رواية أبى تميمة عنه:
ففي أبى داود 4/ 225 والترمذي في الجامع 1/ 242 وعلله الكبير ص59 والنسائي في الكبرى 5/ 322 وابن ماجه 1/ 209 وأحمد 2/ 408 و 476 والبخاري في التاريخ 3/ 16 و 17 وابن أبي شيبة 3/ 363 والطحاوي في شرح المعانى 3/ 45 والمشكل 15/ 429 والدارمي 1/ 207 وابن الجارود ص 45 وابن عدي 2/ 220 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 5/ 280 والبيهقي 7/ 198 والعقيلى في الضعفاء 1/ 318:
من طريق حماد بن سلمة عن حكيم الأثرم عن أبي تميمة الهجيمى عن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من أتى حائضًا أو امرأة في دبرها أو كاهنًا: فقد كفر بما أنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - ". والسياق للترمذي.
والحديث تفرد به حماد بن سلمة عن حكيم وتفرد به حكيم عن أبي تميمة كما قال الدارقطني وقد ضعف الحديث البخاري في التاريخ حيث قال: "هذا حديث لا يتابع عليه ولا يعرف لأبي تميمة سماع من أبى هريرة في البصريين". اهـ وفي علل المصنف "سألت محمدًا عن هذا الحديث، فلم يعرفه إلا من هذا الوجه وضعف هذا الحديث جدًّا". اهـ.
وقال ابن عدي: "حكيم الأثرم يعرف بهذا الحديث وليس له غيره إلا اليسير". اهـ.
ولابن المدينى فيه قولان: الجهالة والتوثيق وعلى فرض توثيقه فيبقى الانقطاع الذي ذكره

نام کتاب : نزهة الألباب في قول الترمذي «وفي الباب» نویسنده : الوائلي، حسن بن محمد    جلد : 4  صفحه : 1877
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست