responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد نویسنده : صهيب عبد الجبار    جلد : 7  صفحه : 410
(حم حب مي طب) , وَعَنْ عُتْبَةَ بْنِ عَبْدٍ السُّلَمِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" الْقَتْلَى ثَلَاثَةٌ: مُؤْمِنٌ جَاهَدَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ , إِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ , قَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ , قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فِيهِ: فَذَلِكَ الشَّهِيدُ) [1] (الْمُفْتَخِرُ) [2] (فِي خَيْمَةِ اللهِ تَحْتَ عَرْشِهِ لَا يَفْضُلُهُ النَّبِيُّونَ إِلَّا بِدَرَجَةِ النُّبُوَّةِ , وَمُؤْمِنٌ خَلَطَ عَمَلًا صَالِحًا , وَآخَرَ سَيِّئًا) [3] (جَاهَدَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ , إِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ قَاتَلَ حَتَّى يُقْتَلَ , قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فِيهِ:) [4] (فَتِلْكَ مَصْمَصَةٌ [5]) [6] (مَحَتْ ذُنُوبَهُ وَخَطَايَاهُ , إِنَّ السَّيْفَ مَحَّاءُ الْخَطَايَا) [7] (وَأُدْخِلَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شَاءَ, فَإِنَّ لَهَا ثَمَانِيَةَ أَبْوَابٍ) [8] (وَبَعْضُهَا أَفْضَلُ مِنْ بَعْضٍ) [9] (وَلِجَهَنَّمَ سَبْعَةَ أَبْوَابٍ) [10] (وَمُنَافِقٌ جَاهَدَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ , فَإِذَا لَقِيَ الْعَدُوَّ قَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ , فَذَاكَ فِي النَّارِ , إِنَّ السَّيْفَ لَا يَمْحُو النِّفَاقَ ") (11)

[1] (مي) 2411 , (حب) 4663 , (حم) 17693 , انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: 1370، وهداية الرواة: 3782
[2] (حم) 17693 , (طب) ج17ص126ح311
[3] (مي) 2411 , (حب) 4663 , (حم) 17693
[4] (مي) 2411 , (حب) 4663 , (حم) 17693
[5] قَالَ عَبْد اللهِ: يُقَالُ لِلثَّوْبِ إِذَا غُسِلَ: مُصْمِصَ , والْمُمَصْمِصَةُ: هي المُمَحِّصَة , المُكَفِّرة.
[6] (حب) 4663 , (هق) 16607 , وقال الأرنؤوط: إسناده حسن.
[7] (مي) 2411 , (حب) 4663 , (حم) 17693
[8] (حب) 4663 , (حم) 17693
[9] (طب) ج17ص126ح311 , (هق) 16607
[10] (حب) 4663 , (حم) 17693
(11) (مي) 2411 , (حب) 4663
نام کتاب : الجامع الصحيح للسنن والمسانيد نویسنده : صهيب عبد الجبار    جلد : 7  صفحه : 410
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست