responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط نویسنده : السجستاني، أبو داود    جلد : 2  صفحه : 471
قال أبو داود: رواه المستمر بن الريَّان، عن أبي الجوزاء، عن عبد الله بن عمرو موقوفاً، ورواه رَوْح بن المسيَّب وجعفر بن سليمان عن عمرو بن مالك النكري، عن أبي الجوزاء، عن ابن عباس، قوله.
وقال في حديث روح [1]: فقال: حديث النبي - صلَّى الله عليه وسلم -.
1299 - حدَّثنا أبو توبة الربيعُ بنُ نافع، حدثنا محمد بن مهاجر، عن عُروةَ ابن رُوَيم حدثني الأنصاري: أن رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلم - قال لجعفر، بهذا الحديث، فذكر نحوهم، قال: في السجدة الثانية من الركعة الأولى كما قال في حديث مهدي بن ميمون [2].

[1] قال في "عون المعبود" 4/ 128: أي: قال الراوي في حديث روح هذه الجملة التالية: فقال: أي: ابن عباس: حديث النبي - صلَّى الله عليه وسلم - أي: هذا حديث النبي - صلَّى الله عليه وسلم -، أي: مرفوعاً.
ولا أقول لكم من قبَل نفسي. وفي بعض النسخ: حدثت عن النبي - صلَّى الله عليه وسلم - بصيغة المتكلم.
[2] رجاله ثقات، وحسن إسناده الحافظ ابن حجر في كتابه "الخصال المكفرة". الأنصاري، قال المزي: يقال: إنه جابر بن عبد الله.
ورجح الحافظ كما في "الفتوحات الإلهية" 4/ 314 لابن علان أنه أبو كبشة الأنمارى.
وأخرجه البيهقي 3/ 52 من طريق أبي داود، بهذا الإسناد.
وأخرجه أبو نعيم في "قربان المتقين" - كما في "النكت الظراف" (15636) - من طريق أبي رجاء محرز بن عبد الله، عن صدقة الدمشقى، عن عروة بن رويم، عن ابن الديدني، عن العباس بن عبد المطلب ... فذكره بطوله، قال الحافظ والسند الأول أقوى رجالاً.
وقال الحافظ: وقد وجدت في"مسند الشاميين" [5221 و1415] للطبراني من
طريق أبي توبة، عن محمد بن مهاجر حديثا غير هذا. لكن قال فيه: عن محمد بن
مهاجر، عن أبي كبشة الأنماري، قال: خرجنا مع رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم - في غزوة من مغازيه ... فذكر قصة، وفيها "الإيمان ها هنا" إلى لَخم وجُذَام. فليستظهر بنسخ من "سنن أبي داود" لاحتمال أن يكون "الأنصاري" محرَّف من "الأنماري".
نام کتاب : سنن أبي داود - ت الأرنؤوط نویسنده : السجستاني، أبو داود    جلد : 2  صفحه : 471
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست