responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 3  صفحه : 299
ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ الْمَرْءَ إِنَّمَا يَحْتَرِزُ بِقَوْلِهِ مَا قُلْنَا مِنْ لَسْعِ الْحَيَّاتِ عِنْدَ الْمَسَاءِ إِذَا، قَالَ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ لَا مَرَّةً وَاحِدَةً
1022 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ، قَالَ: حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُهَيْلٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ قَالَ حِينَ يُمْسِي: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لَمْ تَضُرَّهُ حَيَّةٌ إِلَى الصَّبَاحِ» ، قَالَ: وَكَانَ إِذَا لُدِغَ إِنْسَانٌ

= وأخرجه البغوي في "شرح السنة" (93) من طريق أبي مصعب أحمد بن أبي بكر بهذا الإسناد، وما بين الحاصرتين منه، وهو في "الموطأ" 2/952 في الجامع:
باب ما يؤمر به من التعوّذ، ومن طريقه أخرجه أحمد 2/375، والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (589) .
وأخرجه أحمد 2/290، والترمذي (3605) في الدعوات، عن يحيى بن موسى، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (590) عن محمد بن عبد الله بن المبارك، كلهم عن يزيد بن هارون، عن هشام بن حبان، عن سهيل بن أبي صالح، به.
وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" (588) عن محمد بن سليمان لوين، عن حماد بن زيد، وأبو داود (3898) في الطب: باب كيف الرقي، عن أحمد بن يونس، عن زهير، كلاهما عن سهل بن أبي صالح، به.
وأخرجه النسائي (592) عن إبراهيم بن يوسف الكوفي، وابن ماجة (3518) في الطب: باب رقية الحية والعقرب، عن إسماعيل بن بهرام، كلاهما عن عبيد الله الأشجعي، عن سفيان، عن سهيل بن أبي صالح، به. قال البوصيري في " مصباح الزجاجة ": إسناده صحيح، ورجاله ثقات.
وسيورده المؤلف برقم (1022) من طريق جرير بن حازم، عن سهيل، به، وبرقم (1036) من طريق عبيد الله بن عمر، عن سهيل، به.
وفي الباب عن خولة بنت الحكيم الأنصارية عند ابن أبي شيبة 10/287، ومسلم (2708) في الذكر والدعاء.
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 3  صفحه : 299
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست