مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
14
صفحه :
603
كتاب التاريخ
5
باب بدء الخالق
5
مدخل
5
ذكر الأخبار عما عاتب الله جل وعلا من خالف رسول الله صلى الله عليه وسلم في إثبات القدر
6
ذكر الأخبار بأن الله جل وعلا كان ولا شيء غيره
7
ذكر الأخبار عما كان الله فيه قبل خلقه السماوات والأرض
8
ذكر الأخبار عما كان عليه العرش قبل خلق الله جل وعلا السماوات والأرض
10
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم "لما خلق الله الخلق" أراد به لما قضى خلقهم
13
ذكر البيان بأن كتبة الله الكتاب الذي ذكرناه كتبه بيده
14
ذكر الأخبار عن خلق الله جل وعلا عدد الرحمة التي يرحم بها عباده يوم القيامة
14
ذكر السبب الذي من أجله يكمل الله هذه الرحمة يوم القيامة
15
ذكر الإخبار عن وصف بعض تعطف الوحش على أولادها للجزء الواحد من أجزاء الرحمة التي ذكرناها
16
ذكر الإخبار بأن كل شيء بمشيئة الله جل وعلا وقدرته سواء كان محبوبا أو مكروها
17
ذكر الإخبار عن الأشياء التي قضى الله أسبابها من غير أن يزيد عليها أو ينقص منها شيئا
18
ذكر الإخبار بأن الله جل وعلا قد جعل لقضاياه أسبابا تجري لها
19
ذكر الإخبار عن استقرار الشمس في كل ليلة من ليالي الدنيا
20
ذكر وصف استقرار الشمس تحت العرش كل ليلة
21
ذكر الإخبار عن استقرار الشمس كل ليلة تحت العرش، واستئذانها في الطلوع
24
ذكر الإخبار عما خلق الله جل وعلا الملائكة والجان منه
25
ذكر وصف أجناس الجان التي عليها خلقت
26
ذكر البيان بأن الجن تقتل أولاد آدم إذا شاءت
27
ذكر الخبر الدال على أن الدنيا إنما هي ما بين السماء والأرض
28
ذكر الإخبار عن وصف قدر طول الدنيا ومدتها في جنب بقاء الآخرة وامتدادها
29
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «خلق الله آدم من أديم الأرض كلها» ، أراد به: من قبضة واحدة منها
29
ذكر اليوم الذي خلق الله جل وعلا آدم صلى الله عليه وسلم فيه
30
ذكر وصف طول آدم حيث خلقه الله جل وعلا
33
ذكر حمد آدم ربه لما خلقه بإلهامه جل وعلا إياه ذلك
36
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «لما خلق الله آدم عطس» ، أراد به بعد نفخ الروح فيه
37
ذكر إخراج الله جل وعلا من ظهر آدم ذريته، وإعلامه إياه أنه خالقها للجنة والنار
37
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه يضاد خبر عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي ذكرناه
40
ذكر الإخبار عن سبب ائتلاف الناس وافتراقهم
42
ذكر إلقاء الله جل وعلا النور على من شاء من خلقه هدايته
43
ذكر الإخبار عن علم الله جل وعلا، من يصيبه من ذلك النور أو يخطئه عند خلقه الخلق في الظلمة
44
ذكر الإخبار بعدد الناس وأوصاف أعمالهم
45
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم الناس بالإبل المائة
46
ذكر البيان بأن الله جل وعلا يجعل أهل الجنة والنار، وهم في أصلاب آبائهم ضد قول من رأى ضده
47
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة العلم أنه يضاد خبر عائشة الذي ذكرناه
47
ذكر البيان بأن الحكم الحقيقي بما للعبد عند الله لا ما يعرف الناس بعضهم من بعض
50
ذكر البيان بأن تفصيل هذا الحكم يكون للمرء عند خاتمة عمله دون ما ينقلب فيه في حياته
51
ذكر خبر قد يوهم من لم يطلب العلم من مظانه أنه مضاد لخبر ابن مسعود الذي ذكرناه
52
ذكر خبر قد يوهم الرعاع من الناس أنه مضاد للأخبار التي ذكرناها قبل
54
ذكر المدة التي قضى الله فيها على آدم ما قضى قبل خلقه إياها
55
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أنه مضاد للخبر الذي تقدم ذكرنا له
59
ذكر الشيء الذي منه خلق الله آدم جل وعلا صلوات الله عليه
60
ذكر كتبة الله جل وعلا أولاد آدم لداري الخلود، واستعماله إياهم لهما في دار الدنيا
60
ذكر الإخبار عن السبب الذي من أجله يستهل الصبي حين يولد
62
ذكر السبب الذي من أجله يشبه الولد أباه وأمه
62
ذكر وصف حال الرجال والنساء الذي من أجله يكون الشبه بالولد
63
ذكر قول الملائكة عند هبوط آدم إلى الأرض: {أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء} [البقرة: 30]
63
ذكر الإخبار عن بث إبليس سراياه ليفتن المسلمين، نعوذ بالله من شرهم
66
ذكر البيان بأن لا قدرة للشيطان على ابن آدم إلا على الوسوسة فقط
67
ذكر الإخبار عن وضع إبليس التاج على رأس من كان أعظم فتنة من جنوده
68
ذكر الإخبار عما كان بين آدم ونوح صلوات الله عليهما من القرون
69
ذكر البيان بأن كل نبي من الأنبياء كانت له بطانتان معلومتان
70
ذكر البيان بأن حكم الخلفاء في البطانتين اللتين وصفناهما حكم الأنبياء سواء
72
ذكر البيان بأن الأنبياء كان لهم حواريون يهدون بهديهم بعدهم
72
ذكر البيان بأن الأنبياء صلوات الله عليهم أولاد علات
74
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «وليس بيننا نبي» ، أراد به: بينه وبين عيسى صلوات الله على نبينا وعليه
75
ذكر البيان بأن كل نبي من الأنبياء كانت له دعوة مستجابة في أمته كان يدعو بها
76
ذكر السبب الذي من أجله استحق قوم صالح العذاب (1) من الله جل وعلا
77
ذكر وصف دفن أبي رغال سيد ثمود
78
ذكر الزجر عن دخول المرء أرض ثمود إلا أن يكون باكيا
79
ذكر ما يجب على المرء من ترك الدخول على أصحاب الحجر إلا أن يكون باكيا
81
ذكر البيان بأن القوم الذين ظلموا أنفسهم من أصحاب ثمود إنما عذبوا، فلذلك زجر عن ما زجر الداخل مساكنهم
81
ذكر الزجر عن الاستقاء من آبار أرض ثمود
82
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم رحل من أرض ثمود كراهية الانتفاع بمائها
83
ذكر الوقت الذي اختتن فيه إبراهيم خليل الرحمن
84
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن رافع هذا الخبر وهم
86
ذكر السبب الذي من أجله لبث يوسف في السجن ما لبث
86
ذكر وصف الداعي الذي من أجله قال صلى الله عليه وسلم: «ولو لبثت في السجن ما لبث يوسف لأجبت الداعي»
87
ذكر خبر شنع به المعطلة وجماعة لم يحكموا صناعة الحديث على منتحلي سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم، حيث حرموا التوفيق لإدراك معناه
88
ذكر السبب الذي من أجله أنزل الله جل وعلا: {نحن نقص عليك أحسن القصص} [يوسف: 3]
92
ذكر احتجاج آدم، وموسى، وعذله إياه على ما كان منه في الجنة
93
ذكر تعيير بني إسرائيل كليم الله بأنه آدر
94
ذكر صبر كليم الله جل وعلا على أذى بني إسرائيل إياه
95
ذكر السبب الذي من أجله ألقى موسى الألواح
96
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به هشيم
97
ذكر ما فعل جبريل عليه السلام بفرعون عند نزول المنية
97
ذكر سؤال الكليم ربه عن أدنى أهل الجنة وأرفعهم منزلة
99
ذكر سؤال كليم الله جل وعلا ربه عن خصال سبع
100
ذكر سؤال كليم الله ربه أن يعلمه شيئا يذكره
102
ذكر وصف المصطفى صلى الله عليه وسلم تلبية موسى كليم الله جل وعلا ورميه الجمار في حجته صلوات الله على نبينا وعليه
103
ذكر وصف حال موسى حين لقي الخضر بعد فقد الحوت
104
ذكر البيان بأن الغلام الذي قتله الخضر لم يكن بمسلم
108
ذكر السبب الذي من أجله سمي الخضر خضرا
108
ذكر خبر شنع به على منتحلي سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم من حرم التوفيق لإدراك معناه
112
ذكر لفظة توهم عالما من الناس أن التأويل الذي تأولناه لهذا الخبر مدخول
116
ذكر تخفيف الله جل وعلا قراءة الزبور على داود نبي الله عليه السلام
117
ذكر نفي الفرار عند الملاقاة عن نبي الله داود عليه السلام
118
ذكر السبب الذي منه كان يتقوت داود عليه السلام
119
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن بين إسماعيل، وداود ألف سنة
120
ذكر البيان بأن أيوب عند اغتساله أمطر عليه جراد من ذهب
120
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة العلم أنه مضاد لخبر همام بن منبه الذي ذكرناه
122
ذكر وصف عيسى ابن مريم حيث أري صلى الله عليه وسلم إياه
122
ذكر تشبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم عيسى ابن مريم بعروة بن مسعود
123
ذكر البيان بأن أولاد آدم يمسهم الشيطان عند ولادتهم إلا عيسى ابن مريم صلوات الله عليهما
128
ذكر علامة مس الشيطان المولود عند ولادته
129
ذكر المدة التي بقيت فيها أمة عيسى على هديه صلى الله عليه وسلم
130
ذكر الزجر عن التخيير بين الأنبياء على سبيل المفاخرة
130
ذكر الخبر الدال على أن هذا الزجر زجر ندب لا حتم
132
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
133
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا خبر أبي سعيد الخدري، بأن هذا الفعل إنما زجر عنه إذا كان ذلك على التفاخر لا على التداين
133
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه مضاد لخبر أنس الذي ذكرناه
134
ذكر الخبر المصرح بأن هذا القول إنما زجر عنه من أجل التفاخر كما ذكرنا قبل
135
ذكر البيان بأنه ما صدق من الأنبياء أحد ما صدق المصطفى صلى الله عليه وسلم
136
ذكر الموضع الذي سر فيه جملة من الأنبياء بالحجاز
137
ذكر السبب الذي من أجله هلك من كان قبلنا من الأمم
139
ذكر البيان بأن أهل الكتاب هم الذين ضلوا وغضب عليهم، نعوذ بالله منهما
139
ذكر افتراق اليهود والنصارى فرقا مختلفة
140
ذكر الإخبار عن السبب الذي من أجله سفكت بنو إسرائيل دماءهم وقطعوا أرحامهم
141
ذكر البيان بأن بني إسرائيل كانت تسوسهم الأنبياء
142
ذكر البيان بأن بني إسرائيل كانوا يسمون في زمانهم بأسماء الصالحين قبلهم
142
ذكر ما أمر بنو إسرائيل باستعماله عند دخولهم الأبواب
144
ذكر تحريم الله جل وعلا أكل الشحوم على بني إسرائيل
145
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم اليهود باستعمالهم هذا الفعل
146
ذكر الإباحة للمرء أن يحدث عن بني إسرائيل وأخبارهم
147
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا قوله صلى الله عليه وسلم: «حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج»
151
ذكر الأمة التي فقدت في بني إسرائيل التي لا يدرى ما فعلت
152
ذكر الإباحة للمرء أن يتحدث بأسباب الجاهلية، وأيامها
153
ذكر الإخبار عن أول من سيب السوائب في الجاهلية
154
ذكر إباحة ترك القصص، ولا سيما من لا يحسن العلم
156
ذكر البيان بأن بطون قريش كلها هم قرابة المصطفى صلى الله عليه وسلم
157
ذكر البيان بأن الناس في الخير والشر يكونون تبعا لقريش
158
ذكر وصف اتباع الناس لقريش في الخير والشر
159
ذكر إعطاء الله جل وعلا للقرشي من الرأي مثل ما يعطى غير القرشي منه على الضعف
161
ذكر البيان بأن ولاية أمر المسلمين يكون في قريش إلى قيام الساعة
162
ذكر البيان بأن نساء قريش من خير نساء ركبت الرواحل
163
ذكر السبب الذي من أجله قال صلى الله عليه وسلم هذا القول
165
ذكر إهانة الله جل وعلا من أهان غير الفاسق من قريش
165
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن أبا طالب كان مسلما
167
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن أبا طالب كان مسلما
168
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان على دين قومه قبل أن يوحى إليه
169
ذكر إحصاء المصطفى صلى الله عليه وسلم من كان تلفظ بالإسلام في أول الإسلام
171
ذكر وصف بيعة الأنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة بمنى
172
ذكر الإخبار عما أرى الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم موضع هجرته في منامه
176
ذكر وصف كيفية خروج المصطفى صلى الله عليه وسلم من مكة لما صعب الأمر على المسلمين بها
177
ذكر ما خاطب الصديق المصطفى صلى الله عليه وسلم وهما في الغار
181
ذكر ما كان يروح على المصطفى صلى الله عليه وسلم والصديق رضي الله عنه بالمنحة أيام مقامهما في الغار
182
ذكر ما يمنع الله جل وعلا كيد كفار قريش عن المصطفى صلى الله عليه وسلم والصديق، عند خروجهما من مكة إلى المدينة
184
ذكر وصف قدوم المصطفى صلى الله عليه وسلم وأصحابه المدينة، عند هجرتهم إلى يثرب
188
ذكر مواساة الأنصار، بالمهاجرين مما ملكوا من هذه الفانية الزائلة رضي الله عنهم
192
ذكر عدد غزوات المصطفى صلى الله عليه وسلم
193
باب من صفته صلى الله عليه وسلم، وأخباره
195
ذكر وصف قامة المصطفى صلى الله عليه وسلم
196
ذكر لون المصطفى صلى الله عليه وسلم
197
ذكر ما كان يشبه به وجه المصطفى صلى الله عليه وسلم
198
ذكر وصف عين رسول الله صلى الله عليه وسلم
199
ذكر البيان بأن قول جابر بن سمرة أشكل العينين، أراد به أشهل العينين
200
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان من أحسن الناس ثغرا
200
ذكر وصف شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم
201
ذكر وصف الشعرات التي شابت من رسول الله صلى الله عليه وسلم
202
ذكر خبر أوهم بعض الناس ضد ما وصفناه
203
ذكر [البيان] بأن قول أنس الذي ذكرناه لم يرد به النفي عما وراء ذلك العدد
203
ذكر الموضع الذي كان فيه تلك الشعرات
204
ذكر البيان بأن الشعرات التي وصفناها لم تكن في لحية المصطفى صلى الله عليه وسلم دون غيرها من بدنه
205
ذكر البيان بأن الشعرات التي ذكرناها كان إذا مشطن ودهن لم يتبين شيبها
206
ذكر البيان بأن هذه اللفظة مثل بيضة النعامة وهم فيه إسرائيل إنما هو مثل بيضة الحمامة
207
ذكر تخصيص الله جل وعلا صفيه المصطفى صلى الله عليه وسلم بالخاتم الذي جعله بين كتفيه
208
ذكر وصف الخاتم الذي كان بين كتفي النبي صلى الله عليه وسلم
209
ذكر البيان بأن قول أبي زيد على كتفه أراد به بين كتفيه
209
ذكر حقيقة الخاتم الذي كان للنبي صلى الله عليه وسلم معجزة لنبوته
210
ذكر وصف لين يدي النبي صلى الله عليه وسلم، وطيب عرقه
211
ذكر وصف طيب ريح المصطفى صلى الله عليه وسلم
212
ذكر البيان بأن عرق صفي الله صلى الله عليه وسلم قد كان يجمع ليتطيب به
212
ذكر وصف حياء المصطفى صلى الله عليه وسلم
213
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن قتادة لم يسمع هذا الخبر من عبد الله بن أبي عتبة
214
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن عبد الله بن أبي عتبة مجهول لا يعرف
215
ذكر وصف مشي المصطفى صلى الله عليه وسلم إذا مشى مع أصحابه
215
ذكر البيان بأن مشية المصطفى صلى الله عليه وسلم كانت (1) تكفيا
216
ذكر وصف التكفي المذكور في خبر أنس بن مالك، الذي ذكرناه
216
ذكر ما كان يستعمل عند مشي النبي صلى الله عليه وسلم في طرقه
218
ذكر وصف أسامي المصطفى صلى الله عليه وسلم
219
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
220
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قال ما وصفنا وهو في بعض سكك المدينة
221
ذكر وصف قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم القرآن
222
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به جرير بن حازم
223
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان من أحسن الناس قراءة إذا قرأ
224
ذكر الإخبار عن قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم على الجن القرآن
224
ذكر ما أبان الله جل وعلا فضيلة صفيه صلى الله عليه وسلم بقراءته على الجن القرآن
225
ذكر إنذار الشجرة للمصطفى صلى الله عليه وسلم بالجن ليلتئذ
226
ذكر قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم: {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى} [البقرة: 125]
227
ذكر قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم: {حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى}
228
ذكر قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم: {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة}
232
ذكر قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم: {لو شئت لاتخذت عليه أجرا}
232
ذكر قراءة النبي صلى الله عليه وسلم: {إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني}
233
ذكر قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم: {فهل من مدكر}
234
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
235
ذكر قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم: «إني أنا الرزاق ذو القوة المتين»
236
ذكر قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم: {والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى}
237
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به إبراهيم عن الأعمش
239
ذكر قراءة المصطفى صلى الله عليه وسلم: {يحسب أن ماله أخلده}
240
ذكر اصطفاء الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم من بين ولد إسماعيل صلوات الله عليه
242
ذكر شق جبريل عليه السلام صدر المصطفى صلى الله عليه وسلم في صباه
242
ذكر شق جبريل عليه السلام صدر المصطفى صلى الله عليه وسلم في صباه
249
(1) ذكر المصنف هذا السند، لأن فيه تصريح محمد بن إسحاق بالتحديث وإسحاق بن إبراهيم: هو ابن راهويه، وقد نسبه الحافظ في "المطالب العالية" 4/171، والسيوطي في " الخصائص " 1/54 إليه.
249
ذكر ما خص الله جل وعلا رسوله دون البشر بما كان يرى خلفه كما كان يرى أمامه
250
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يرى من خلفه كما يرى بين يديه فرقا بينه وبين أمته
250
ذكر بعض العلة التي من أجلها كان يتأمل صلى الله عليه وسلم خلفه منهم ذلك
251
ذكر ما عرف الله جل وعلا عن صفيه صلى الله عليه وسلم أسباب هذه الفانية الزائلة عند ابتداء إظهار الرسالة
252
ذكر البيان بأن هذه الحالة كانت بالمصطفى صلى الله عليه وسلم عند اعتراض حالة الاضطرار والاختبار له
252
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن سماك بن حرب لم يسمع هذا الخبر من النعمان بن بشير
253
ذكر سؤال المصطفى صلى الله عليه وسلم ربه جل وعلا أن تعزب الدنيا عن آله
254
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «كفافا» ، أراد به قوتا
254
ذكر ما عزب الله جل وعلا الشبع من هذه الفانية عن آل صفيه صلى الله عليه وسلم أياما معلومة
255
ذكر البيان بأن الحالة التي ذكرناها كانت اختيارا من المصطفى صلى الله عليه وسلم لأهله، دون أن تكون تلك حالة اضطرارية
256
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه مضاد لخبر أبي هريرة الذي ذكرناه
257
ذكر ما كان فيه آل المصطفى صلى الله عليه وسلم من عدم الوقود في دورهم بين أشهر متوالية
258
ذكر البيان بأن آل المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يكونوا يدخرون الشيء الكثير لما يستقبلون من الأيام
259
ذكر ما كان يتمنى المصطفى صلى الله عليه وسلم الإقلال من هذه الدنيا الفانية الزائلة
260
ذكر ما مثل المصطفى صلى الله عليه وسلم نفسه والدنيا بمثل ما مثل به
265
ذكر البيان بأن استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم ما وصفنا، لم يكن ذلك لبيت فاطمة دون غيرها
267
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يجانب اتخاذ الأسباب في الأكل والشرب إلا أن تعتريه أحوال لا يكون منه القصد فيها
268
ذكر العلة التي من أجلها كان تعترض المصطفى صلى الله عليه وسلم الأحوال التي وصفناها
270
ذكر خبر قد يوهم المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد لخبر أنس الذي ذكرناه
271
ذكر ما كان المصطفى صلى الله عليه وسلم في نفسه يتنكب الشبع في اليوم الواحد أكثر من مرة
272
ذكر الخبر الدال على أن هذه الحالة للمصطفى صلى الله عليه وسلم كانت حالة اختيار لا اضطرار
273
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم عند الوجود، كان يتنكب السرف في أسباب الأكل، وكذلك يأمر أهله
274
ذكر ما كان ضجاع المصطفى صلى الله عليه وسلم
275
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد كانت تؤثر خشونة ضجاعه في جنبه
276
ذكر إعطاء الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم مفاتيح خزائن الأرض كلها
277
ذكر وصف مفاتيح خزائن الأرض حيث أتي صلى الله عليه وسلم في نومه
279
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن أصحاب الحديث يصححون من الأخبار ما لا يعقلون معناها
281
ذكر البيان بأن المصطفى خرج من هذه الدنيا الفانية الزائلة إلى ما وعده ربه من الثواب، وهو صفر اليدين منها
283
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان من أجود الناس وأشجعهم
284
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أكثر ما كان يستعمل الجود مما يملك في شهر رمضان أو حين يلقاه جبريل عليه السلام
285
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد كان يبذل ما وصفناه من هذه الدنيا مع ما يعزف نفسه عنها
286
ذكر البيان بأن الحالة التي وصفناها كان يستوي فيها صلى الله عليه وسلم وأهله على السبيل الذي وصفناه
287
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان لا يستكثر الكثير من الدنيا إذا وهبها لمن لا يؤبه له احتقارا لها
287
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به حماد بن سلمة عن ثابت
288
ذكر ما كان يعطي صلى الله عليه وسلم من سأله من هذه الفانية الراحلة
289
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يكن يمنع أحدا يسأله شيئا من هذه الفانية الزائلة
290
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
290
ذكر البيان بأن خلق المصطفى صلى الله عليه وسلم كان قطع القلب عن هذه الدنيا وترك الادخار بشيء منها
291
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان من أزهد الناس في الدنيا
291
ذكر قبول المصطفى صلى الله عليه وسلم الهدايا من أمته
292
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يقبل الهدية ممن أهداها له، ولم يكن يقبل الصدقة
293
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان إذا أتي بصدقة أمر أصحابه بأكلها، وامتنع بنفسه عنها
294
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم ترك قبول الهدية إلا عن قبائل معروفة
295
ذكر ما خص الله جل وعلا به صفيه صلى الله عليه وسلم، وفرق بينه وبين أمته بأن قلبه كان لا ينام إذا نامت عيناه
297
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان إذا نام لم ينم قلبه كما تنام قلوب غيره من أمته
297
ذكر وصف سن المصطفى صلى الله عليه وسلم
298
ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور في خبر أنس لم يرد به النفي عما وراءه
300
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
300
ذكر تفصيل هذا العدد الذي تقدم ذكرنا له
301
ذكر وصف خاتم المصطفى صلى الله عليه وسلم
302
ذكر العلة التي من أجلها اتخذ المصطفى صلى الله عليه وسلم الخاتم من فضة
303
ذكر وصف نقش ما وصفنا في خاتم المصطفى صلى الله عليه وسلم
304
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان له خاتمان لا خاتم واحد
304
ذكر البيان بأن الرائحة الطيبة قد كانت تعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم
305
ذكر ما كان يحب المصطفى صلى الله عليه وسلم من الثياب
306
ذكر وصف تعميم المصطفى صلى الله عليه وسلم
307
ذكر الخصال التي فضل صلى الله عليه وسلم بها على غيره
308
ذكر ما فضل المصطفى صلى الله عليه وسلم على من قبله من الخصال المعدودة
310
ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور في خبر حذيفة لم يرد به النفي عما وراءه
311
ذكر إعطاء الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم جوامع الكلم وخواتمه
311
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم فضل بجوامع الكلم على سائر الأنبياء صلى الله عليه وسلم
312
ذكر كتبة الله جل وعلا عنده محمدا صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين
312
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم النبيين قبله معه بما مثل به
315
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم مع الأنبياء بالقصر المبني
316
ذكر ما مثل المصطفى صلى الله عليه وسلم نفسه مع الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين
317
ذكر ما مثل المصطفى صلى الله عليه وسلم نفسه وأمته به
318
ذكر مغفرة الله جل وعلا لصفيه صلى الله عليه وسلم ما تقدم من ذنبه وما تأخر
320
ذكر مغفرة الله جل وعلا ما تقدم من ذنوب صفيه صلى الله عليه وسلم وما تأخر منها
322
ذكر العلم الذي جعل الله جل وعلا لصفيه صلى الله عليه وسلم، الذي إذا ظهر له يجب أن يسبحه ويحمده ويستغفره
323
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يستغفر الله جل وعلا بعد نزول ما وصفنا، عند الصلوات
324
ذكر ما خص الله جل وعلا به المصطفى صلى الله عليه وسلم من إطعامه وسقيه عند وصاله
324
ذكر ما خص الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم عند الوصال بالسقي والإطعام دون أمته
325
ذكر ما بارك الله في اليسير من بركة المصطفى صلى الله عليه وسلم
325
ذكر معونة الله جل وعلا رسوله صلى الله عليه وسلم على الشيطان حتى كان يسلم منه
326
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم في خبر شريك بن طارق: «إلا أن الله أعانني عليه فأسلم» أراد بقوله: «فأسلم» بالنصب لا بالرفع
327
ذكر خنق المصطفى صلى الله عليه وسلم الشيطان الذي كان يؤذيه في صلاته
329
ذكر وصف دعوة سليمان التي من أجلها ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك الشيطان
329
ذكر البيان بأن الله جل وعلا قد استجاب دعوته التي سأل ربه
330
ذكر إعطاء الله جل وعلا رسوله صلى الله عليه وسلم النصر على أعدائه عند الصبا إذا هبت
331
ذكر الخصال التي كان يواظب عليها المصطفى صلى الله عليه وسلم
332
ذكر خصال كان يستعملها صلى الله عليه وسلم يستحب لأمته الاقتداء به فيها
333
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن يحيى بن عقيل لم ير أحدا من الصحابة
334
ذكر اتخاذ الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم خليلا كاتخاذه إبراهيم صلوات الله عليه خليلا
334
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر ما رواه إلا جميل النجراني (1)
335
ذكر رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم جبريل بأجنحته
336
ذكر البيان بأن عبد الله بن مسعود سمع هذا الخبر من المصطفى صلى الله عليه وسلم
337
ذكر عرض الله جل وعلا الجنة والنار على المصطفى صلى الله عليه وسلم
338
ذكر عرض الله جل وعلا الأمم على المصطفى صلى الله عليه وسلم
339
ذكر عرض الله جل وعلا على المصطفى صلى الله عليه وسلم ما وعد أمته في الآخرة
343
ذكر وصف مجلس المصطفى صلى الله عليه وسلم لمن قصده
345
ذكر ما كان يحفظ المصطفى صلى الله عليه وسلم نفسه من أذى المسلمين مع التسوية بين أمته ونفسه في إقامة الحق
346
ذكر ما يستعمل المصطفى صلى الله عليه وسلم من حسن التأني في العشرة مع أمته
347
ذكر ما كان يستعمل صلى الله عليه وسلم عندما كان يقدم إليه المأكول والمشروب
347
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
348
ذكر وصف تعريس المصطفى صلى الله عليه وسلم إذا عرس
349
ذكر العلامة التي بها كان يعلم اهتمام المصطفى صلى الله عليه وسلم بشيء من الأشياء
350
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يكون في مهنة أهله، عند دخوله بيته
351
ذكر ما كان المصطفى صلى الله عليه وسلم يغض عمن أسمعه ما كره أو ارتكب منه حالة مكروه له
352
ذكر نفي الفحش والتفحش عن المصطفى صلى الله عليه وسلم
354
ذكر خصال يستحب مجانبتها لمن أحب الاقتداء بالمصطفى صلى الله عليه وسلم
355
ذكر ما كان يستعمل المصطفى صلى الله عليه وسلم من ترك ضرب أحد من المسلمين بنفسه
355
4 - باب الحوض والشفاعة
357
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
357
ذكر الإخبار بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم يكون فرط أمته على حوضه بفضل الله علينا بالشرب منه
358
ذكر الإخبار عن وصف الطول الذي يكون بين حافتي حوض المصطفى صلى الله عليه وسلم في القيامة أوردنا الله إياه بفضله
358
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر أنس بن مالك الذي ذكرناه
359
ذكر خبر ثالث قد يوهم من لم يطلب العلم من مظانه أنه مضاد للخبرين الأولين اللذين ذكرناهما
361
ذكر خبر رابع قد يوهم بعض المستمعين أنه مضاد للأخبار الثلاث التي (1) ذكرناها قبل
362
ذكر الخبر الدال على أن ليس بين هذه الأخبار التي ذكرناها تضاد ولا تهاتر
364
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد للأخبار التي ذكرناها قبل
364
ذكر الإخبار عن وصف الأواني التي تكون في حوض المصطفى صلى الله عليه وسلم
366
ذكر البيان بأن الكراع الذي تقدم ذكرنا له حيث ينصب إلى الحوض يمد ماؤه من الجنة
367
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
368
ذكر الإخبار بأن من شرب من حوض المصطفى صلى الله عليه وسلم أمن تسويد الوجه بعده
369
ذكر تفضل الله جل وعلا على صفيه صلى الله عليه وسلم بإعطائه الحوض ليسقي منه أمته يوم القيامة، جعلنا الله منهم بمنه
371
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «كما بين أيلة إلى صنعاء» : أراد به صنعاء اليمن دون صنعاء الشام (1)
372
ذكر الإخبار بأن الشفاعة هي الدعوة التي أخرها صلى الله عليه وسلم لأمته في العقبى
373
ذكر الإخبار بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم جعل دعوته التي استجيبت له شفاعة لأمته في القيامة
374
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «شفاعتي لأمتي» ، أراد به: من لم يشرك بالله منهم دون من أشرك
375
ذكر إيجاب الشفاعة لمن مات من أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو لا يشرك بالله شيئا
376
ذكر الإخبار بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم إنما يشفع في القيامة، عند عجز الأنبياء عنها في ذلك اليوم
377
ذكر العلة التي من أجلها لا يشفع الأنبياء للناس يوم القيامة في الوقت الذي ذكرناه
380
ذكر الإخبار عن وصف القوم الذين تلحقهم شفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم في العقبى
384
ذكر البيان بأن الشفاعة في القيامة إنما تكون لأهل الكبائر من هذه الأمة
386
ذكر إثبات الشفاعة في القيامة لمن يكثر الكبائر في الدنيا
387
ذكر الخبر المدحض قول من أبطل شفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم لأمته في القيامة زعم أن الشفاعة هو استغفاره لأمته في الدنيا
388
ذكر تخيير الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم بين الشفاعة وبين أن يدخل نصف أمته الجنة
388
ذكر الإخبار عن وصف الكوثر الذي أعطاه الله جل وعلا نبيه صلى الله عليه وسلم (2)
389
ذكر وصف المصطفى صلى الله عليه وسلم الكوثر الذي خصه الله جل وعلا بإعطائه إياه في الجنة
390
ذكر وصف بياض ماء الكوثر وحلاوته الذي وصفناه
391
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «حافتاه من اللؤلؤ» ، أراد به: قباب اللؤلؤ المجوف
391
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم يوم القيامة يكون أول من تنشق عنه الأرض، وأول شافع
392
ذكر وصف قوله صلى الله عليه وسلم: «وأول شافع، وأول مشفع»
393
ذكر الإخبار بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم وأمته يكونون شهداء على سائر الأمم في القيامة
397
ذكر الإخبار بأن الأنبياء أولهم وآخرهم يكونون في القيامة تحت لواء المصطفى صلى الله عليه وسلم
398
ذكر الإخبار عن وصف المقام المحمود الذي وعد الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم بلغه الله إياه بفضله
399
ذكر الإخبار بأن المقام المحمود هو المقام الذي يشفع صلى الله عليه وسلم في أمته
399
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أول من يقرع باب الجنة في القيامة
401
5 - باب المعجزات
402
ذكر الخبر المدحض قول من أبطل وجود المعجزات في الأولياء دون الأنبياء
403
ذكر خبر أوهم في تأويله جماعة لم يحكموا صناعة العلم
403
ذكر الخبر المدحض قول من أبطل وجود المعجزات في الأولياء دون الأنبياء
404
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
407
ذكر الخبر الدال على إثبات كون المعجزات في الأولياء دون الأنبياء على حسب نياتهم وصحة ضمائرهم فيما بينهم وبين خالقهم
408
ذكر الخبر المدحض قول من أبطل وجود المعجزات إلا في الأنبياء
410
ذكر خبر ثان يصرح بأن غير الأنبياء قد يوجد لهم أحوال تؤدي إلى المعجزات
411
ذكر الخبر المدحض قول من أنكر وجود المعجزات في الأولياء دون الأنبياء
414
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
414
ذكر ارتجاج أحد تحت المصطفى صلى الله عليه وسلم
416
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الأشياء إذا كانت من غير ذوات الأرواح غير جائز منها النطق
417
ذكر شهادة الذئب لرسول الله صلى الله عليه وسلم على صدق رسالته
418
ذكر انشقاق القمر للمصطفى صلى الله عليه وسلم لنفي الريب عن خلد المشركين به
420
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به إبراهيم النخعي عن أبي معمر
421
ذكر انشقاق القمر للمصطفى صلى الله عليه وسلم
422
ذكر الإخبار عن مصارع من قتل ببدر من قريش
423
ذكر الإخبار عن كتبة حاطب بن أبي بلتعة بالكتاب إلى قريش يخبرهم بخروج المصطفى صلى الله عليه وسلم إليهم
424
ذكر الإخبار عن الريح الشديدة التي هبت لموت بعض المنافقين
426
ذكر الإخبار عن هبوب ريح شديدة قبل أن تهب
427
ذكر ما حال الله جل وعلا بين صفيه صلى الله عليه وسلم، وبين المشركين فيما قصدوه به
430
ذكر ما كان يدفع الله جل وعلا عن صفيه صلى الله عليه وسلم مكيدة المشركين إياه من الشتم واللعن وما أشبههما
431
ذكر ظهور اللبن من الضرع الحائل للمصطفى صلى الله عليه وسلم
432
ذكر شهادة الشجر للمصطفى صلى الله عليه وسلم بالرسالة
434
ذكر حنين الجذع الذي كان يخطب عليه المصطفى صلى الله عليه وسلم لما فارقه
435
ذكر البيان بأن الجذع الذي ذكرناه إنما سكن عن حنينه باحتضان المصطفى صلى الله عليه وسلم إياه
436
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به أنس
438
ذكر برء رجل عمرو بن معاذ المقطوعة عند تفل المصطفى صلى الله عليه وسلم فيها
439
ذكر برء رجل سلمة بن الأكوع من الضربة التي أصابتها حين تفل المصطفى صلى الله عليه وسلم فيها
439
ذكر ما ستر الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم عن عين من قصده من المشركين بأذى
440
ذكر ما استجاب الله جل وعلا لصفيه صلى الله عليه وسلم ما دعا على بعض المشركين في بعض الأحوال
442
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
443
ذكر ما جعل الله جل وعلا دعوة المصطفى صلى الله عليه وسلم على من لم يكن لها بأهل وقربة إلى الله جل وعلا
444
ذكر سؤال المصطفى صلى الله عليه وسلم أن يجعل سبابه لأمته قربة لهم يوم القيامة
446
ذكر البيان بأن ما وراء السباب من المصطفى صلى الله عليه وسلم لأمته إنما سأل الله أن يجعل ذلك كله قربة لهم، وصدقة عليهم في يوم القيامة
446
ذكر ما استجاب الله جل وعلا لصفيه صلى الله عليه وسلم في راحلة جابر بن عبد الله
447
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم رد الراحلة على جابر بن عبد الله بعد أن أوفاه ثمنها هبة له
449
ذكر البيان بأن جابر بن عبد الله استثنى حملان راحلته التي وصفناها إلى المدينة بعد البيع
450
ذكر ما أكرم الله جل وعلا صفيه صلى الله عليه وسلم بهزيمة المشركين عنه عن قبضة تراب رماهم بها
450
ذكر تكبير المصطفى صلى الله عليه وسلم عند رؤيته أهل حنين في الحال التي وصفناها
452
ذكر سقوط الأصنام التي في الكعبة بإشارة المصطفى صلى الله عليه وسلم إليها دون مسها بشيء منه
452
ذكر ما أبان الله جل وعلا من دلائل صفيه صلى الله عليه وسلم على صحة نبوته من طاعة الأشجار له
453
ذكر خبر فيه دلائل معلومة على صحة ما أصلناه من إثبات الأشياء المعجزة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
455
ذكر إسماع الله جل وعلا أهل القليب من بدر كلام صفيه صلى الله عليه وسلم وخطابه إياه
458
ذكر ما حيل بين الشياطين وبين خبر السماء، وإرسال الشهب عليهم عند إظهار المصطفى صلى الله عليه وسلم الإسلام
459
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد لخبر ابن عباس الذي ذكرناه
461
ذكر ما بارك الله جل وعلا لصفيه صلى الله عليه وسلم في اليسير من أسبابه التي فرق بها بينه وبين غيره من أمته
462
ذكر ما بارك الله جل وعلا في الشيء اليسير من الطعام للمصطفى صلى الله عليه وسلم حتى أكل منه عالم من الناس
463
ذكر خبر ثان يصرح بنحو ما ذكرناه
464
ذكر ما بارك الله ما فضل من أزواد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
466
ذكر خبر ثالث يصرح بصحة ما ذكرناه
467
ذكر خبر رابع يدل على صحة ما ذكرناه
468
ذكر بركة الله جل وعلا في الشيء اليسير من الخير للمصطفى صلى الله عليه وسلم حتى أكل منه الفئام من الناس
469
ذكر بركة الله جل وعلا في اللبن اليسير للمصطفى صلى الله عليه وسلم حتى روي منه الفئام من الناس
471
ذكر ما بارك الله جل وعلا في تمر جابر بن عبد الله لدعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم فيها بالبركة
473
ذكر خبر بأن الماء المغسول به أعضاء المصطفى صلى الله عليه وسلم كثر بعد فراغه من وضوئه
475
ذكر بركة الله جل وعلا في الماء اليسير حتى انتفع به الخلق الكثير بدعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم
476
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به سالم عن جابر
477
ذكر البيان بأن الماء الذي وصفناه كان ذلك في تور حيث بورك للمصطفى صلى الله عليه وسلم
478
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد للأخبار التي تقدم ذكرنا لها
479
ذكر البيان بأن الماء الذي ذكرنا حيث بورك للمصطفى صلى الله عليه وسلم فيه كان ذلك في ركوة لا في تور
480
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة العلم أنه مضاد للأخبار التي ذكرناها قبل
481
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم سمى الله في الوضوء الذي ذكرناه
482
ذكر البيان بأن هذا الماء كان في مخضب من حجارة
483
ذكر البيان بأن الماء الذي ذكرناه كان في قدح رحراح واسع الأعلى ضيق الأسفل
483
ذكر خبر يوهم عالما من الناس أنه مضاد للأخبار التي ذكرناها قبل
484
6 - باب تبليغه صلى الله عليه وسلم الرسالة، وما لقي من قومه
485
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم إنذار عشيرته بما مثل به
486
ذكر إدخال المصطفى صلى الله عليه وسلم أصبعيه في أذنيه، ورفعه صوته عندما وصفناه
488
ذكر تفريق المصطفى صلى الله عليه وسلم بين الحق والباطل بالرسالة
489
7 - باب كتب النبي صلى الله عليه وسلم
491
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به خالد بن قيس، عن قتادة
492
ذكر وصف كتب النبي صلى الله عليه وسلم
492
ذكر كتبة النبي صلى الله عليه وسلم إلى حبر تيماء
497
ذكر كتبة النبي صلى الله عليه وسلم كتابه إلى بني زهير
497
ذكر كتبة النبي صلى الله عليه وسلم كتابه إلى بكر بن وائل
500
ذكر كتبة المصطفى صلى الله عليه وسلم كتابه إلى أهل اليمن
501
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد أوذي في إقامة الدين ما لم يؤذ أحد (2) من البشر في زمانه
515
ذكر صبر المصطفى صلى الله عليه وسلم على أذى المشركين، وشفقته على أمته باحتساب الأذى في الرسالة
516
ذكر مقاساة المصطفى صلى الله عليه وسلم ما كان يقاسي من قومه في إظهار الإسلام
517
ذكر سب المشركين القرآن، ومن أنزله، ومن جاء به
520
ذكر تكذيب المشركين رسول الله صلى الله عليه وسلم وردهم عليه ما آتاهم به من الله عز وجل
522
ذكر تعيير المشركين رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأحوال
523
ذكر السبب الذي من أجله قيل للمصطفى صلى الله عليه وسلم ما وصفناه
524
ذكر بعض أذى المشركين رسول الله صلى الله عليه وسلم، عند دعوته إياهم إلى الإسلام
525
ذكر رمي المشركين المصطفى صلى الله عليه وسلم بالجنون
527
ذكر جعل المشركين رداء المصطفى صلى الله عليه وسلم في عنقه، عند تبليغه إياهم رسالة ربه جل وعلا
529
ذكر طرح المشركين سلى الجزور على ظهر المصطفى صلى الله عليه وسلم
530
ذكر هم أبي جهل أن يطأ رقبة المصطفى صلى الله عليه وسلم
532
ذكر تسمية المشركين صفي الله صلى الله عليه وسلم الصنيبير والمنبتر
534
ذكر سؤال المشركين رسول الله صلى الله عليه وسلم طرد الفقراء عنه
535
ذكر ما أصيب من وجه المصطفى صلى الله عليه وسلم عند إظهاره رسالة ربه جل وعلا
536
ذكر احتمال المصطفى صلى الله عليه وسلم الشدائد (1) في إظهار ما أمر الله جل وعلا
537
ذكر وصف غسل الدم عن وجه المصطفى صلى الله عليه وسلم حين شج
539
ذكر البيان بأن رباعية المصطفى صلى الله عليه وسلم لما كسرت هشمت البيضة على رأسه
540
ذكر عناد بعض أهل الكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
541
ذكر بعض ما كان يقاسي المصطفى صلى الله عليه وسلم من المنافقين بالمدينة
543
ذكر وصف ما طب النبي صلى الله عليه وسلم بعد قدومه المدينة
545
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
547
ذكر دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم على المشركين بالسنين
548
8 - باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم
551
ذكر البيان بأن العلة قد بدت برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بيت ميمونة
552
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم سأل في علته نساءه أن يكون تمريضه في بيت عائشة رضي الله عنها
553
ذكر العلة التي من أجلها استثنى عمه صلى الله عليه وسلم بالأمر باللدود الذي وصفناه
554
ذكر قراءة عائشة المعوذتين على المصطفى صلى الله عليه وسلم في علته التي توفي فيها
555
ذكر ما كان يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم في علته عند الدعاء بالشفاء له
555
ذكر البيان بأن هذا الكلام كان من المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث خير بين الدنيا والآخرة
556
ذكر وصف الخطبة التي خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر عمره حيث خرج ليعهد إلى الناس ما ذكرناه قبل
557
ذكر البيان بأن المخير فيما وصفنا كان صفي الله جل وعلا صلى الله عليه وسلم
558
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة العلم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم في الخرجة التي وصفناها للعهد إلى الناس صلى على شهداء أحد قبل الخطبة التي ذكرناها
560
ذكر البيان بأن قول عقبة بن عامر: «صلى على قتلى أحد» ، أراد به أنه دعا واستغفر لهم لا أنه صلى عليهم كما يصلي على الموتى
561
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم كتبة الكتاب لأمته لئلا يضلوا بعده
562
ذكر إشارة المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى ما أشار به في أبي بكر رضي الله عنه
564
ذكر اغتسال المصطفى صلى الله عليه وسلم من الماء الذي لم يمس بعد أن أوكي في علته التي قبض فيها صلى الله عليه وسلم
565
ذكر العلة التي من أجلها اغتسل صلى الله عليه وسلم في علته
566
ذكر وصف العهد الذي عزم على ذلك إلى الناس بعده الذي من أجله اغتسل وخرج إلى المسجد
566
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم في هذه الصلاة كان قاعدا وأبو بكر والناس قيام خلفه
567
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم أوصى إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه في علته
569
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم أوصى إلى علي أو أسر إليه بأشياء أخفاها عن غيره
570
ذكر آخر الوصية التي أوصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في علته
570
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يوص بشيء، عند فراقه أمته بالخروج إلى ما وعد الله له من الثواب
572
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد لخبر زر الذي ذكرناه
573
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن قوله صلى الله عليه وسلم: «لا نورث، ما تركنا صدقة» تفرد به الصديق رضي الله عنه، وقد فعل
575
ذكر البيان بأن تركة المصطفى صلى الله عليه وسلم كان صدقة بعده ما فضل منها عن مئونة العمال ونفقة العيال
579
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: «بعد نفقة عيالي» أراد به: بعد نفقة نسائي
580
ذكر الإخبار عن نفي جواز الميراث لو جعله تركة المصطفى صلى الله عليه وسلم
580
9 - باب وفاته صلى الله عليه وسلم
582
ذكر البيت الذي توفي فيه المصطفى صلى الله عليه وسلم
582
ذكر اليوم الذي توفي فيه صلى الله عليه وسلم
583
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قبضه الله تعالى إلى جنته وهو بين نحر عائشة، وسحرها
583
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم استن من ذلك السواك الذي استنت عائشة به
584
ذكر البيان بأن دعاء المصطفى صلى الله عليه وسلم باللحوق بالرفيق الأعلى كان في علته تلك (2) وهو بين سحر عائشة ونحرها
585
ذكر زجر المصطفى صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ قبره مسجدا بعده
586
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أراد في اليوم الذي توفي فيه الخروج إلى أمته
587
ذكر ما كانت تبكي فاطمة رضي الله عنها أباها حين قبضه الله جل وعلا إلى جنته
591
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به عبد الرزاق عن معمر
592
ذكر وصف الثياب التي قبض المصطفى صلى الله عليه وسلم فيها
593
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به حميد بن هلال، عن أبي بردة
593
ذكر وصف الثوب الذي سجي صلى الله عليه وسلم حيث قبضه الله جل وعلا إلى جنته
594
ذكر البيان بأن الثوب الذي سجي به صلى الله عليه وسلم لم يكفن فيه
594
ذكر وصف القوم الذين غسلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
595
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم ير منه في غسله ما يرى من سائر الموتى
596
ذكر وصف الثياب التي كفن صلى الله عليه وسلم فيها
597
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث ضد ما ذكرناه
598
ذكر وصف ما طرح تحت المصطفى في قبره
599
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لحد له عند الدفن
600
ذكر أسامي من دخل قبر المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث أرادوا دفنه
600
ذكر إنكار الصحابة قلوبهم عند دفن صفي الله صلى الله عليه وسلم
601
ذكر وصف قبر المصطفى صلى الله عليه وسلم وقدر ارتفاعه من الأرض
602
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - محققا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
14
صفحه :
603
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir