responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 10  صفحه : 545
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= الجهاد: باب السبق والرهان، والبيهقي 10/16 من طريق محمد بن عمرو، عن أبي الحكم مولى بني ليث، عن أبي هريرة. وسنده حسن في الشواهد، فإن أبا الحكم مقبول، وقد توبع.
وأخرجه أحمد 2/358 من طريق سليمان بن يسار، عن أبي صالح، عن أبي هريرة.
وأخرجه النسائي 6/226-227 من طريق سليمان بن يسار، عن أبي عبد الله تحرف في الأصل إلى عبد الله مولى الجندعيين، عن أبي هريرة.
والسبق، بفتح السين والباء: هو المال المشروط للسباق على سبقه، وبسكون الباء: هو مصدر سبقته سبقاً. والمراد من النصل: السهم، ومن الخف: الإبل، ومن الحافر: الفرس.
قال الإمام البغوي في "شرح السنة" 10/394: ويدخل في معنى النصل: الزوابين الحراب الصغيرة أو السهم القصيرة، ويدخل في معنى الخيل: البغال والحمير، وفي معنى الإبل: الفيل، وألحق به بعضهم الشد على الأقدام، والمسابقة عليها، وسئل ابن المسيب عن الدحو بالحجارة، فقال: لا بأس به.
ذِكْرُ إِبَاحَةِ الْمُسَابَقَةِ بِالْأَقْدَامِ إِذَا لَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْمُتَسَابِقِينَ رِهَانٌ
4691 - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيدٍ بِهَمَذَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ الْأَسَدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: سَابَقَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَبَقْتُهُ، فَلَبِثْنَا حَتَّى إِذَا أَرْهَقَنِي اللَّحْمُ سَابَقَنِي فَسَبَقَنِي، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "هذه بتلك" [1].

[1] إسناده صحيح، محمد بن عبد الملك وقد تحرف في الأصل إلى ابن سعيد ذكره المؤلف في "الثقات" 9/99، وقال: حدثنا عنه علي بن أحمد بن سعيد وغيره بهمذان، مات آخر سنة ثلاث أو أول سنة أربع وأربعين ومئتين، قلت:. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .ز=
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 10  صفحه : 545
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست