نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان جلد : 10 صفحه : 387
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
= فقد روى له النسائي وهو ثقة. وهو في "مسند أبي يعلى" 3472، وعنه أخرجه أبو الشيخ في أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه ص30.
وأخرجه أحمد 3/285، ومسلم 2326 في الفضائل: باب قرب النبي عليه السلام من الناس وتبركهم به، وأبو داود 4819 في الأدب: باب في الجلوس على الطرقات، وأبو يعلى 3518، والبيهقي في الدلائل 1/331-332 من طرق عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد.
وأخرجه أبو داود 4818، والترمذي في "الشمائل" 324، والبغوي 3672 من طريق حميد، عن أنس.
وأخرج أحمد 3/98 عن هشيم، أنبأنا حميد، عن أنس بن مالك قال: إن كانت الأمَة من أهل المدينة لتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنطلق به في حاجتها. وعلّقه البخاري 6072 في الأدب: باب الكبر، فقال: وقال محمد بن عيسى، حدثنا هشيم، أخبرنا حميد الطويل، حدثنا أنس بن مالك، فذكره. قال الحافظ: وإنما عدل البخاري عن تخريجه عن أحمد بن حنبل لتصريح حميد في رواية محمد بن عيسى بالتحديث ... والبخاري يخرج له ما صرح فيه بالتحديث!
وأخرجه ابن ماجة 4177 في الزهد: باب البراءة من الكبر، والتواضع، وأبو الشيخ ص30 و31 من طريق شعبة، عن علي بن زيد، عن أنس قال: إن كانت الأمة من أهل المدينة لتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فما ينزع يده من يدها حتى تذهب به حيث شاءت من المدينة في حاجتها. وفيه علي بن زيد: وهو ابن جدعان، ضعيف الحديث.
قوله: فخلا معها قال الإمام النووي رحمه الله في "شرح مسلم" 15/83: أي وقف معها في طريق مسلوك لِيقضي حاجتها، ويفتيها في الخلوة، ولم يكن ذلك من الخلوة بالأجنبية، فإن هذا كان في ممر الناس ومشاهدتهم إياه وإياها، لكن لا يسمعون كلامهما، لأن مسألتها مما لا يظهره، والله أعلم.
ذِكْرُ الْإِبَاحَةِ لِلْأَئِمَّةِ أَنْ يَقْيِلُوا عِنْدَ بَعْضِ نِسَاءِ رَعِيَّتِهِمْ إِذَا كُنَّ ذَوَاتِ أَزْوَاجٍ
4528 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ مَوْلَى ثَقِيفٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَوَّارُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْعَنْبَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ، قَالَ:
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان جلد : 10 صفحه : 387