responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 10  صفحه : 249
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= موهب، بهذا الإسناد.
وأخرجه الدارمي 2/173، والبخاري 3475 في أحاديث الأنبياء: باب رقم 54، و6887 في الحدود: باب إقامة الحدود على الشريف والوضيع، و6788 باب كراهية الشفاعة في الحد إذا رُفع إلى السلطان، ومسلم 1688 8 في الحدود: باب قطع السارق الشريف وغيره والنهي عن الشفاعة والحدود، وأبو داود 4373، والترمذي 1430 في الحدود: باب ما جاء في كريهة أن يشفع في الحدود، والنسائي 8/73-74 في قطع السارق: باب ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر الزهري في المخزومية التي سرقت، وابن ماجة 2547 في الحدود: باب الشفاعة في الحدود، وابن الجارود 805، والبيهقي 8/253-254، والبغوي 2603 من طرق عن الليث بن سعد، به.
وأخرجه مختصراً البخاري 3732 في فضائل الصحابة: باب ذكر أسامة بن زيد، عن قتيبة بن سعيد، عن الليث، به.
وفي هذا الحديث منع الشفاعة في الحدود إذا انتهى أمرها إلى الإمام، وفي حديث عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده رفعه "تعافوا الحدود فيما بينكم، فما بلغني من حدٍّ فقد وجب" رواه أبو داود 4376 وترجم له: العفو عن الحد ما لم يبلغ السلطان، وسنده حسن، وصححه الحاكم 4/383 وأقره الذهبي.
وله شاهد من حديث ابن مسعود عند الإمام أحمد 1/419 و438، والحاكم 4/382-383 وسنده ضعيف.
وأخرجه أبو داود 3597، وأحمد 2/70، وصححه الحاكم 2/27 ووافقه الذهبي، من طريق يحيى بن راشد، قال: خرج علينا ابن عمر، فقال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من حالت شفاعته دون حد من حدود الله، فقد ضادَّ الله في أمره".
وأخرجه ابن أبي شيبة 9/465-466 من وجه آخر أصح منه عن ابن عمر موقوفاً.
وللمرفوع شاهد من حديث أبي هريرة عند الطبراني في الأوسط وقال: فقد ضادَّ الله في ملكه، قال الهيثمي في المجمع 6/259: وفيه رجاء ابن صبح صاحب السقط ضعفه ابن معين وغيره، ووثقه ابن حبان. وأخرج. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=
نام کتاب : صحيح ابن حبان - محققا نویسنده : ابن حبان    جلد : 10  صفحه : 249
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست