مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
3
صفحه :
478
باب قراءة القرآن
5
ذكر البيان بأن قراءة المرء بين القراءتين كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الجهر والمخافتة جميعا بها
6
ذكر البيان بأن قراءة المرء القرآن بينه وبين نفسه تكون أفضل
8
ذكر أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم بعض أمته أن يقرأ
9
ذكر الأمر بأخذ القرآن عن رجلين من المهاجرين ورجلين من الأنصار
10
ذكر الإخبار عما أبيح لهذه الأمة في قراءة القرآن على الأحرف
11
ذكر الخبر الدال على أن من قرأ القرآن على حرف من
13
ذكر العلة التي من أجلها سأل النبي صلى الله عليه وسلم
14
ذكر تفضل الله جل وعلا على صفيه صلى الله عليه وسلم
14
ذكر الإخبار بأن الله أنزل القرآن على أحرف معلومة
17
ذكر الإخبار عن وصف بعض القصد في الخبر الذي ذكرناه
18
ذكر خبر قد شنع به بعض المعطلة على أصحاب الحديث حيث
19
ذكر الإخبار عن وصف البعض الآخر لقصد النعت في الخبر الذي
20
ذكر البيان بأن لا حرج على المرء أن يقرأ بما شاء
21
ذكر الزجر عن العتب على من قرأ بحرف من الأحرف السبعة
22
ذكر الإباحة للمرء أن يرجع في قراءته إذا صحت نيته فيه
23
ذكر إباحة تحسين المرء صوته بالقرآن
25
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
27
ذكر إباحة تحزين الصوت بالقرآن إذ الله أذن في ذلك
27
ذكر استماع الله إلى المتحزن بصوته بالقرآن
30
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا خبري أبي هريرة اللذين
30
ذكر استماع الله إلى من ذكرنا نعته أشد من استماع صاحب
31
ذكر ما يقرأ به القرآن في هذه الأمة
32
ذكر الإخبار عن اقتصار المرء على قراءة القرآن كله في كل
33
ذكر الأمر لقارئ القرآن أن يختمه في سبع لا فيما هو
34
ذكر الزجر عن أن يختم القرآن في أقل من ثلاثة أيام
35
ذكر الأمر للمرء إذا قرأ القرآن أن يريد بقراءته الله والدار
36
ذكر الزجر عن أن يقول المرء نسيت آية كيت وكيت
38
ذكر الأمر باستذكار القرآن، والتعاهد عليه حذر نسيانه وتفلته
38
ذكر الأمر باستذكار القرآن بالتعاهد على قراءته
41
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المواظب على قراءة القرآن
41
ذكر تمثيل المصطفى صلى الله عليه وسلم المواظب على قراءة القرآن
42
ذكر البيان بأن آخر منزلة القارئ في الجنة تكون عند آخر
43
ذكر تفضل الله جل وعلا على الماهر بالقرآن بكونه مع السفرة
44
ذكر حفوف الملائكة بالقوم الذين يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم
45
ذكر إثبات نزول السكينة عند قراءة المرء القرآن
46
ذكر مثل المؤمن والفاجر إذا قرأ القرآن
47
ذكر الإخبار عن وصف المؤمن، والفاجر إذا قرأ القرآن
48
ذكر البيان بأن القرآن يرتفع به أقوام ويتضع به آخرون على
49
ذكر ما أمر غير عبد الله بن عمرو بقراءته ابتداء
50
ذكر البيان بأن فاتحة الكتاب من أفضل القرآن
51
ذكر البيان بأن فاتحة الكتاب مقسومة بين القارئ وبين ربه
53
ذكر كيفية قسمة فاتحة الكتاب بين العبد وبين ربه
54
ذكر البيان بأن فاتحة الكتاب هي أعظم سورة في القرآن،
56
ذكر البيان بأن قارئ فاتحة الكتاب وآخر سورة البقرة يعطى ما
57
ذكر نزول الملائكة عند قراءة سورة البقرة
58
ذكر تمثيل النبي صلى الله عليه وسلم سورة البقرة من القرآن
59
ذكر البيان بأن الآيتين من آخر سورة البقرة تكفيان لمن قرأهما
60
ذكر البيان بأن آخر سورة البقرة إذا قرئ في دار ثلاث
61
ذكر فرار الشيطان من البيت إذا قرئ فيه سورة البقرة
62
ذكر الاحتراز من الشياطين نعوذ بالله منهم بقراءة آية الكرسي
63
ذكر الاعتصام من الدجال نعوذ بالله من شره بقراءة عشر آيات
65
ذكر البيان بأن الآي التي يعتصم المرء بقراءتها من الدجال هي
66
ذكر الأمر بالإكثار من قراءة سورة تبارك الذي بيده الملك
67
ذكر استغفار ثواب قراءة تبارك الذي بيده الملك لمن قرأه
69
ذكر الأمر بقراءة قل يا أيها الكافرون لمن أراد أن يأخذ
69
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الفعل
70
ذكر تفضل الله جل وعلا على قارئ سورة الإخلاص بإعطائه أجر
71
ذكر البيان بأن العرب في لغتها تنسب الفعل إلى الفعل نفسه
72
ذكر إثبات محبة الله لمحبي سورة الإخلاص
73
ذكر البيان بأن حب المرء سورة الإخلاص بالمداومة على قراءتها يدخله
73
ذكر البيان بأن القارئ لا يقرأ شيئا أبلغ له عند الله
74
ذكر البيان بأن القارئ لا يقرأ شيئا يشبه قل أعوذ برب
76
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء قراءة المعوذتين في أسبابه
77
ذكر الإباحة للمرء أن يقرأ القرآن، وهو واضع رأسه في
78
ذكر الإباحة لغير المتطهر أن يقرأ كتاب الله ما لم يكن
79
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة العلم أنه مضاد
80
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة الحديث أنه مضاد
81
ذكر خبر قد يوهم غير طلبة العلم من مظانه أنه مضاد
82
باب الأذكار
84
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أن ذكر العبد ربه جل وعلا على غير طهارة غير جائزة
85
ذكر العلة التي من أجلها فعل صلى الله عليه وسلم ما
86
ذكر أسامي الله جل وعلا اللاتي يدخل محصيها الجنة
87
ذكر تفصيل الأسامي التي يدخل الله محصيها الجنة
88
ذكر البيان بأن ذكر العبد ربه جل وعلا بينه وبين نفسه
91
ذكر الخبر الدال على أن ذكر العبد ربه جل وعلا في
92
ذكر ذكر الله جل وعلا في ملكوته من ذكره في نفسه
93
ذكر الإخبار بأن ذكر العبد جل وعلا في نفسه يذكره الله
95
ذكر مباهاة نوع أخر الله جل وعلا ملائكته بذاكره إذا قرن
95
ذكر الاستحباب للمرء دوام ذكر الله جل وعلا في الأوقات والأسباب
96
ذكر رجاء سرعة المغفرة لذاكر الله إذا تحركت به شفتاه
97
ذكر ما يكرم الله جل وعلا به في القيامة من ذكره
98
ذكر استحباب الاستهتار للمرء بذكر ربه جل وعلا
99
ذكر البيان بأن المداومة للمرء على ذكر الله من أحب الأعمال
99
ذكر نفي المرء عن داره المبيت والعشاء للشيطان بذكره ربه عند
100
ذكر استحسان الإكثار للمرء من التبري من الحول والقوة إلا بالله
101
ذكر البيان بأن المرء كلما كثر تبريه من الحول والقوة إلا
103
ذكر الشيء الذي يهدى القائل به ويكفى ويوقى إذا، قاله
104
ذكر الأمر لمن انتظر النفخ في الصور أن يقول: حسبنا
105
ذكر الخبر الدال على أن الأشياء النامية التي لا روح فيها
106
ذكر تفضل الله جل وعلا بحط الخطايا، وكتبه الحسنات على
108
ذكر تفضل الله جل وعلا بالأمر بغرس النخيل في الجنان لمن
109
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
109
ذكر الأمر بالتسبيح عدد خلق الله وزنة عرشه ومداد كلماته
110
ذكر مغفرة الله جل وعلا ما سلف من ذنوب المرء بالتسبيح
111
ذكر التسبيح الذي يكون للمرء أفضل من ذكره ربه بالليل مع
111
ذكر التسبيح الذي يحبه الله جل وعلا، ويثقل ميزان المرء
112
ذكر التسبيح الذي يعطي الله جل وعلا المرء به زنة السماوات
113
ذكر استحباب الإكثار للمرء من التسبيح والتحميد والتمجيد والتهليل والتكبير لله
114
ذكر البيان بأن قول الإنسان بما وصفنا يكون خيرا له من
116
ذكر البيان بأن هذه الكلمات من أحب الكرم إلى الله جل
116
ذكر البيان بأن هذه الكلمات من خير الكلمات لا يضر المرء
117
ذكر الأمر بالتسبيح والتحميد والتهليل والتكبير عدد ما خلق الله وما
118
ذكر كتبة الله جل وعلا للعبد بكل تسبيحة صدقة، وكذلك
119
ذكر البيان بأن ما وصفنا من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير من
120
ذكر البيان بأن الكلمات التي ذكرناها مع التبري من الحول والقوة
121
ذكر الأمر بتقرين التعظيم لله جل وعلا إلى التسبيح إذ هو
121
ذكر استحباب عقد المرء التسبيح والتهليل والتقديس بالأنامل إذ هن مسؤولات
122
ذكر استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم العمل الذي وصفناه
123
ذكر تفضل الله جل وعلا على حامده بإعطائه ملء الميزان ثوابا
123
ذكر وصف الحمد لله جل وعلا الذي يكتب للحامد ربه به
125
ذكر البيان بأن الحمد لله جل وعلا من أفضل الدعاء،
126
ذكر الأمر للمرء المسلم أن يحمد الله جل وعلا على ما
127
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من الحمد لله على عصمته
128
ذكر وصف التهليل الذي يعطي الله من هلله عشر مرات ثواب
129
ذكر البيان بأن الله تعالى إنما يعطي المهلل له بما وصفنا
130
ذكر الكلمات التي إذا، قالها المرء المسلم صدقه ربه جل
131
ذكر ما يجب على المرء من الإحراز بذكر الله جل وعلا
132
ذكر استحباب الذكر لله جل وعلا في الأحوال حذر أن يكون
133
ذكر تمثيل المصطفى الموضع الذي يذكر الله جل وعلا فيه،
135
ذكر حفوف الملائكة بالقوم يجتمعون على ذكر الله مع نزول السكينة
136
ذكر إثبات مغفرة الله جل وعلا للقوم الذين يذكرون الله مع
137
ذكر البيان بأن من جالس الذاكرين الله يسعده الله بمجالسته إياهم
139
ذكر سباق الذاكرين الله كثيرا والذاكرات في القيامة أهل الطاعات إلى
140
ذكر مغفرة الله جل وعلا ما قدم من ذنوب العبد بقوله
141
ذكر الشيء الذي إذا قاله الإنسان حين يصبح لم يواف في
142
ذكر الشيء الذي إذا، قاله المرء عند الصباح كان مؤديا
142
ذكر الشيء الذي يحترز المرء به من فاجئة البلاء حتى يمسي
144
ذكر إيجاب الجنة لمن قال: رضيت بالله ربا، وقرنه
144
ذكر الشيء الذي إذا قاله المرء عند الكرب يرتجى له زوالها
146
ذكر الأمر بالتهليل والتسبيح لله جل وعلا مع التحميد لمن أصابته
147
باب الأدعية
148
ذكر ما يجب أن يكون قصد المرء في جوامع دعائه وبيان أحواله له
149
ذكر الأمر للمرء أن يسأل ربه جل وعلا جوامع الخير ويتعوذ
150
ذكر البيان بأن دعاء المرء لله جل وعلا من أكرم الأشياء
151
ذكر رجاء النجاة من الآفات لمن دام على الدعاء في أوقاته
152
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء من المواظبة على الدعاء والبر
153
ذكر البيان بأن المرء إذا دعا الله جل وعلا بنية صحيحة
154
ذكر البيان بأن دعوة المظلوم تستجاب له لا محالة، وإن
158
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء عند إرادة الدعاء رفع اليدين
160
ذكر الإباحة للمرء أن يرفع يديه عند الدعاء لله جل وعلا
161
ذكر البيان بأن رفع اليدين في الدعاء يجب أن لا يجاوز
162
ذكر البيان بأن باطن الكفين يجب أن يكون للداعي قبل وجهه
163
ذكر استجابة الدعاء للرافع يديه إلى بارئه جل وعلا
163
ذكر البيان بأن الله جل وعلا إنما يستجيب دعاء من رفع
164
ذكر وصف الإشارة للمرء بإصبعه عند إرادته الدعاء لله جل وعلا
164
ذكر البيان بأن المرء إذا أراد الإشارة في الدعاء يجب أن
165
ذكر الزجر عن الإشارة في الدعاء بالأصبعين
166
ذكر الأمر بالاستخارة إذا أراد المرء أمرا قبل الدخول عليه
167
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
168
ذكر البيان بأن الأمر بدعاء الاستخارة لمن أراد أمرا إنما أمر
169
ذكر ما يقول المرء إذا رأى الهلال أول ما يراه
171
ذكر استحباب الإكثار في السؤال ربه جل وعلا في دعائه،
172
ذكر البيان بأن دعاء المرء ربه في الأحوال من العبادة التي
172
ذكر الشيء الذي إذا دعا المرء به ربه جل وعلا أجابه
173
ذكر البيان بأن دعاء المرء بما وصفنا إنما هو دعاؤه باسم
174
ذكر اسم الله العظيم الذي إذا سأل المرء ربه أعطاه ما
175
ذكر استحباب تفويض المرء للأمور كلها إلى بارئه مع سؤاله إياه
177
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
177
ذكر الخبر الدال على أن دعاء المرء بأوثق عمله قد يرجى
178
ذكر سؤال العبد ربه أن لا يضله بعد إذ من عليه
180
ذكر الأمر بما يجب على المرء من الدعاء قبل هداية الله
181
ذكر ما يستحب للمرء سؤال الرب جل وعلا الزيادة له في
182
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا الهداية لأرشد
183
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا صرف قلبه
184
ذكر البيان بأن صلاة الداعي ربه على صفته صلى الله عليه
185
حط الخطايا عن المصلي على المصطفى صلى الله عليه وسلم بها
185
ذكر كتبة الله جل وعلا الحسنات لمن صلى على صفيه محمد
186
ذكر تفضل الله جل وعلا على المصلي على صفيه صلى الله
187
ذكر رجاء دخول الجنان المصلي على المصطفى صلى الله عليه وسلم
188
ذكر خبر ثان يصرح بمعنى ما ذكرناه
189
ذكر نفي البخل عن المصلي على النبي صلى الله عليه وسلم
189
ذكر البيان بأن صلاة من صلى على المصطفى صلى الله عليه
190
ذكر البيان بأن أقرب الناس في القيامة يكون من النبي صلى
192
ذكر الأخبار المفسرة لقوله جل وعلا: يا أيها الذين آمنوا
193
ذكر كتبة الله جل وعلا الحسنات لمن صلى على صفيه صلى
195
ذكر البيان بأن سلام المسلم على المصطفى صلى الله عليه وسلم
195
ذكر تفضل الله جل وعلا على المسلم على رسوله صلى الله
196
ذكر الإباحة للمرء أن يصلي على أخيه المسلم ضد قول من
197
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الصلاة لا تجوز على
197
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أنه لا يجوز لأحد أن
198
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء من الدعاء والاستغفار في ثلث الليل
198
ذكر البيان بأن رجاء المرء استحبابه الدعاء في الوقت الذي ذكرناه
199
ذكر خبر واحد أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه يضاد
201
ذكر الأشياء الثلاثة التي إذا دعا المرء ربه بها أعطي إحداهن
202
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم كان إذا استغفر
203
ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور باستغفار المصطفى صلى الله عليه
204
ذكر البيان بأن هذا العدد الذي ذكرناه لم يكن بعدد لم
204
ذكر البيان بأن هذا العدد الذي ذكرناه لم يكن المصطفى صلى
205
ذكر وصف الاستغفار الذي كان يستغفر صلى الله عليه وسلم بالعدد
206
ذكر إباحة الاقتصار على دون ما وصفنا من الاستغفار
207
ذكر الأمر بالاستغفار لله جل وعلا للمرء عما ارتكبه من الحوبات
209
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تعقيب الاستغفار كل عثرة
210
ذكر لفظ لم يعرف معناه جماعة لم يحكموا صناعة العلم
211
ذكر سيد الاستغفار الذي يستغفر المرء ربه لما قارف من المأثم
212
ذكر سيد الاستغفار الذي يدخل قائله به الجنة إذا كان على
213
ذكر الأمر للمرء أن يسأل حفظ الله جل وعلا إياه بالإسلام
214
ذكر الأمر باكتناز سؤال المرء ربه جل وعلا الثبات على الأمر
215
ذكر الأمر بمسألة العبد ربه جل وعلا الحسنة في الدنيا والآخرة
217
ذكر ما يستحب للمرء سؤال الباري جل وعلا الحسنة له في
218
ذكر البيان بأن الدعاء الذي وصفناه كان من أكثر ما يدعو
218
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن شعبة لم يسمع من
219
ذكر ما يستحب للمرء أن يزيد في الدعاء الذي وصفناه الإقرار
220
ذكر الخبر الدال على أن المرء مكروه له أن يدعو بضد
221
ذكر ما يجب على المرء من سؤال الباري تعالى الثبات والاستقامة
221
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من التملق إلى الباري في
222
ذكر الخبر الدال على أن هذه الألفاظ من هذا النوع أطلقت
224
ذكر الأمر بسؤال العبد ربه جل وعلا الهداية والعافية والولاية فيمن
225
ذكر الأمر بسؤال العبد ربه جل وعلا المغفرة والرحمة والهداية والرزق
226
ذكر ما يستحب للمرء سؤال الرب جل وعلا المعونة والنصر والهداية
227
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر لم يسمعه
229
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا العافية في
229
ذكر الأمر بسؤال الله جل وعلا العافية، إذ هي خير
230
ذكر الأمر بتقرين العفو إلى العافية عند سؤاله الله جل وعلا
231
ذكر الأمر بسؤال العبد ربه جل وعلا اليقين بعد المعافاة
232
ذكر الإخبار عما يستعمله
234
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا التفضل عليه
234
ذكر ما أبيح للمرء أن يسأل الله ربه جل وعلا المغفرة
236
ذكر ما يستحب للمرء أن يقدم قبل هذا الدعاء التحميد لله
236
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الرب جل وعلا المغفرة لذنوبه
237
ذكر الأمر للمرء بسؤال الله جل وعلا الفردوس الأعلى في دعائه
238
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا تحسين خلقه
239
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا المجانبة عن
240
ذكر ما يستحب للمرء سؤال ربه جل وعلا العفو والعافية عند
241
ذكر ما يقول المرء عند الصباح والمساء
242
ذكر ما يستحب للعبد عند الصباح أن يسأل ربه جل وعلا
243
ذكر ما يدعو المرء به ربه جل وعلا إذا أصبح
244
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
245
ذكر الأمر بسؤال المرء ربه جل وعلا قضاء دينه وغناه من
246
ذكر السبب الذي من أجله أنزل الله جل وعلا: فما
247
ذكر ما يدعو المرء عند الشدائد والضر إذا نزل به
248
ذكر خبر ثان يصرح بمعنى ما ذكرناه
250
ذكر وصف دعوات المكروب
250
ذكر الخصال التي يرتجى للمرء باستعمالها زوال الكرب في الدنيا عنه
251
ذكر الأمر لمن أصابه حزن أن يسأل الله ذهابه عنه وإبداله
253
ذكر ما يجب على المرء الدعاء على أعدائه بما فيه ترك
254
ذكر ما يستحب للمرء سؤال الباري جل وعلا تسهيل الأمور عليه
255
ذكر الزجر عن استعجال المرء إجابة دعائه إذا دعا
256
ذكر البيان بأن استجابة دعاء الداعي ما لم يعجل إنما يكون
257
ذكر الزجر عن أن يقول المرء في دعائه: رب اغفر
257
ذكر الزجر عن إكثار المرء السجع في الدعاء دون الشيء اليسير
258
ذكر ما يستحب للمرء الدعاء لأعداء الله بالهداية إلى الإسلام
259
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
260
ذكر ما يستحب للمرء أن يترك الاستغفار لقرابته المشركين أصلا
261
ذكر ما يجب على المرء من الاقتصار على حمد الله جل
262
ذكر الشيء الذي إذا قاله المرء عند الوطأ لم يضر الشيطان
263
ذكر ما يستحب للمرء إذا زار قوما أن يدعو للمزور عند
264
ذكر الزجر عن أن يدعو المرء لنفسه، ويعقب دعاءه بسؤال
265
ذكر الزجر عن أن يدعو المرء لنفسه بالخير وحده دون أن
266
ذكر الزجر عن سؤال العبد ربه ألا يرحم معه غيره
267
ذكر الخبر الدال على أن المرء إذا أراد أن يدعو لأخيه
267
ذكر استحباب كثرة دعاء المرء لأخيه بظهر الغيب رجاء الإجابة لهما
268
ذكر إباحة دعاء المرء لأخيه بكثرة المال والولد
269
ذكر ما يدعو المرء به عند وجود الجدب بالمسلمين
271
ذكر ما يدعو به المرء عند اشتداد الأمطار، وكثرة دوامها
272
ذكر ما يقول المرء إذا تفضل الله جل وعلا على الناس
274
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " هنيا
275
ذكر الإخبار عما يجب على المسلمين من سؤالهم ربهم أن يبارك
276
ذكر الأمر للمسلم أن يسأل الله ربه جل وعلا التآلف بين
277
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المرء إذا كان في
278
باب الاستعاذة
280
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الأشياء الأربع التي يستحق الاستعاذة منها بالله جل وعلا
280
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الفتن ما ظهر منها
281
ذكر ما يستحب للمرء أن يستعيذ بالله جل وعلا من عذاب
282
ذكر الخصال التي يستحب للمرء في التعوذ أن يقرنها إلى ما
283
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله من الفقر الذي يطغي والذل الذي يفسد
284
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الجبن والبخل
284
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الشيطان عند نهيق الحمير
285
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من شر
286
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الرياح إذا هبت
287
ذكر ما يقول المرء عند اشتداد الرياح إذا هبت
288
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من الكسل
289
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
290
ذكر وصف الهرم الذي يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا
290
ذكر ما يعوذ المرء به ولده وولد ولده عند شيء يخاف
291
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
291
ذكر الاستحباب للمرء أن يسأل سؤال ربه دخول الجنة وتعوذه به
293
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من الصلاة
293
ذكر ما يتعوذ المرء به من سوء القضاء وشماتة الأعداء
294
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من حدوث
295
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من شر
296
ذكر البيان بأن من شر المحيا الذي يجب على المرء التعوذ
297
ذكر التعوذ الذي يعاذ الإنسان منه من نهش الهوام
297
ذكر الشيء الذي يحترز المرء لقوله عند المساء من لسع الحيات
298
ذكر البيان بأن المرء إنما يحترز بقوله ما قلنا من لسع
299
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من النفاق
300
ذكر ما يستحب للمرء التعوذ بالله جل وعلا من فساد الدين
300
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من الدين
301
ذكر البيان بأن الشيء قد يشتبه بالشيء إذا أشبهه في بعض
302
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا الدين الذي ذكرناه
303
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من الفقر
303
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من الجوع
304
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من أن
305
ذكر ما يستحب للمرء التعوذ بالله جل وعلا من المناقشة على
305
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر ما وصله
306
ذكر ما يستحب للمرء أن يتعوذ بالله جل وعلا من سوء
307
ذكر سؤال النار ربها أن يجير من استجار به من النار
308
ذكر الشيء الذي إذا قاله الإنسان دخل الجنة بقوله ذلك ليلا
308
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة الحديث أن الدعاء
309
كتاب الطهارة
311
ذكر إثبات الإيمان للمحافظ على الوضوء
311
باب فضل الوضوء
313
ذكر حط الخطايا ورفع الدرجات بإسباغ الوضوء على المكاره
313
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
314
ذكر حط الخطايا بالوضوء وخروج المتوضئ نقيا من ذنوبه بعد فراغه
315
ذكر مغفرة الله جل وعلا ما بين الصلاتين للمتوضئ بوضوئه وصلاته
315
ذكر البيان بأن الله جل وعلا إنما يغفر ذنوب المتوضئ بعد
317
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " غفر
318
ذكر البيان بأن الله جل وعلا إنما يغفر ذنوب المتوضئ التي
319
ذكر البيان بأن حلية أهل الجنة تبلغهم مبلغ وضوئهم في دار
320
ذكر البيان بأن أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم تعرف في
321
ذكر وصف هذه الأمة في القيامة بآثار وضوئهم كان في الدنيا
323
ذكر البيان بأن التحجيل بالوضوء في القيامة إنما هو لهذه الأمة
324
ذكر البيان بأن التحجيل يكون للمتوضئ في القيامة مبلغ وضوئه في
324
ذكر إيجاب دخول الجنة لمن شهد لله بالوحدانية ولنبيه صلى الله
325
ذكر استغفار الملك للبائت متطهرا عند استيقاظه
328
ذكر البيان بأن الشيطان قد يعقد على مواضع الوضوء من المسلم
329
باب فرض الوضوء
331
ذكر الأمر بإسباغ الوضوء لمن أراد أداء فرضه
331
ذكر الأمر بتخليل الأصابع للمتوضئ مع القصد في إسباغ الوضوء
332
ذكر العلة التي من أجلها أمر بإسباغ الوضوء
335
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الفرض على المتوضئ في
337
ذكر العلة التي من أجلها كان يمسح علي بن أبي طالب
339
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الكعب هو العظم الناتئ
340
ذكر الزجر عن ترك تعاهد المرء عراقيبه وبطون قدميه في الوضوء
341
باب سنن الوضوء
343
ذكر وصف إدخال المتوضئ يده في وضوئه عند ابتداء الوضوء
343
ذكر الزجر عن إدخال المرء يده في الإناء في ابتداء الوضوء
344
ذكر الأمر بغسل اليدين للمستيقظ ثلاثا قبل إدخالهما الإناء
345
ذكر الأمر بغسل اليدين للمستيقظ من نومه قبل ابتداء الوضوء
346
ذكر العدد الذي يغسل المستيقظ من نومه يديه به
346
ذكر الخبر الدال على أن هذا الأمر أمر مخافة النجاسة،
347
ذكر الأمر بالمواظبة على السواك إذ استعماله من الفطرة
347
ذكر إثبات رضا الله عز وجل للمتسوك
348
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم أمر أمته بالمواظبة على
350
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " عند
352
ذكر العلة التي من أجلها أراد صلى الله عليه وسلم أن
352
ذكر الإباحة للإمام أن يستاك بحضرة رعيته إذا لم يكن يحتشمهم
353
ذكر استنان المصطفى صلى الله عليه وسلم عند قيامه لمناجاة حبيبه
354
ذكر وصف استنان المصطفى صلى الله عليه وسلم
355
ذكر ما يستحب للمرء أن يستعمل الاستنان عند دخوله بيته
356
ذكر ما يستحب للمرء إذا تعار من الليل أن يبدأ بالسواك
357
ذكر إباحة جمع المرء بين المضمضة والاستنشاق في وضوئه
357
ذكر وصف المضمضة والاستنشاق للمتوضئ في وضوئه
358
ذكر إباحة المضمضة والاستنشاق بغرفة واحدة للمتوضئ
360
ذكر وصف الاستنشاق للمتوضيء إذا أراد الوضوء
360
ذكر استحباب صك الوجه بالماء للمتوضئ عند إرادته غسل وجهه
362
ذكر الاستحباب للمتوضئ تخليل لحيته في وضوئه
362
ذكر استحباب دلك الذراعين للمتوضئ في وضوئه
363
ذكر البيان بأن دلك الذراعين الذي وصفناه في الوضوء، إنما
364
ذكر وصف مسح الرأس إذا أراد المرء الوضوء
365
ذكر الاستحباب أن يكون مسح الرأس للمتوضئ بماء جديد غير فضل
366
ذكر استحباب مسح المتوضئ ظاهر أذنيه في وضوئه بالإبهامين وباطنهما بالسبابتين
367
ذكر الأمر بتخليل الأصابع في الوضوء
368
ذكر العلة التي من أجلها أمر بالتخليل بين الأصابع
368
ذكر الزجر عن ابتداء المرء في وضوئه بفيه قبل غسل اليدين
369
ذكر الأمر بالتيامن في الوضوء واللباس اقتداء بالمصطفى صلى الله عليه
370
ذكر ما للمرء أن يستعمل في أسبابه كلها
371
ذكر استحباب الوضوء ثلاثا ثلاثا
372
ذكر إباحة غسل المتوضئ بعض أعضائه شفعا وبعضها وترا في وضوئه
373
ذكر الإباحة للمرء أن يقتصر من عدد الوضوء على مرتين مرتين
373
ذكر الإباحة للمرء أن يقتصر في الوضوء على مرة مرة إذا
374
باب نواقض الوضوء
375
ذكر الخبر الدال على أن القيء ينقض الطهارة سواء كان ملء الفم أو لم يكن
377
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن النوم لا يوجب الوضوء
379
ذكر الخبر الدال على أن هذا الخبر كان في أول الإسلام
380
ذكر الخبر الدال على أن الرقاد الذي هو النعاس لا يوجب
381
ذكر الأمر بالوضوء من المذي وضوء الصلاة
383
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " فلينضح
385
ذكر الخبر الدال على أن غسل الذكر للمذي لا يجزئ به
387
ذكر إيجاب الوضوء على الممذي والاغتسال على الممني
388
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر
389
ذكر خبر ثالث يوهم من لم يطلب العلم من مظانه أنه
389
ذكر إيجاب الوضوء من المذي والاغتسال من المني
391
ذكر خبر فيه كالدليل على أن الوضوء لا يجب من لمس
392
ذكر الخبر الدال على أن الملامسة من ذوات المحارم لا توجب
393
ذكر الخبر الدال على نفي إيجاب الوضوء من الملامسة إذا كانت
394
ذكر خبر فيه كالدليل على أن الملامسة للرجل من امرأته لا
395
ذكر الخبر الدال على أن عروة سمع هذا الخبر من بسرة
397
ذكر خبر ثان يصرح بأن عروة بن الزبير سمع هذا الخبر
398
ذكر الخبر الدال على أن الأمر بالوضوء من مس الفرج،
399
ذكر خبر ثان يصرح بأن الوضوء من مس الفرج إنما هو
400
ذكر البيان بأن حكم الرجال والنساء فيما ذكرنا سواء
400
ذكر البيان بأن الأخبار التي ذكرناها مجملة، بأن الوضوء إنما
401
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه مضاد لخبر بسرة أو
402
ذكر البيان بأن حكم المتعمد والناسي في هذا سواء
403
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا ما رواه ثقة
404
ذكر الوقت الذي وفد طلق بن علي على رسول الله صلى
404
ذكر الخبر المصرح برجوع طلق بن علي إلى بلده بعد قدمته
405
ذكر الأمر بالوضوء من أكل لحم الجزور ضد قول من نفى
406
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة الحديث أن هذا الخبر
408
ذكر الخبر المصرح بإيجاب الوضوء من أكل لحوم الجزور
409
ذكر الخبر الدال على الأمر بالوضوء من أكل لحوم الإبل،
410
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الوضوء
411
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الوضوء
413
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن الوضوء
414
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه ناسخ
415
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أنه ناسخ للأمر بالوضوء من
415
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه ناسخ
416
ذكر الخبر المقتضي للفظة المختصرة التي ذكرناها
418
ذكر البيان بأن هذا الطعام الذي لم يتوضأ صلى الله عليه
418
ذكر البيان بأن أكل المصطفى صلى الله عليه وسلم ما وصفناه
419
ذكر البيان بأن اللحم الذي أكل رسول الله صلى الله عليه
420
ذكر البيان بأن الكتف الذي لم يتوضأ صلى الله عليه وسلم
421
ذكر خبر ثان يصرح بأن الكتف الذي أكله المصطفى صلى الله
421
ذكر خبر ثالث يصرح بأن الكتف الذي أكله صلى الله عليه
422
ذكر البيان بأن الكتف الذي أكله المصطفى صلى الله عليه وسلم
423
ذكر البيان بأن الكتف الذي لم يتوضأ صلى الله عليه وسلم
423
ذكر البيان بأن الأكل الذي وصفناه من المصطفى صلى الله عليه
424
ذكر الأمر بالشيء الذي نسخه فعله الذي ذكرناه قبل
424
ذكر أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم بالوضوء من أكل ما
426
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " توضأ
426
ذكر الإباحة للمرء ترك الوضوء مما مست النار من لحوم الغنم
427
ذكر الإباحة للمرء ترك الوضوء مما مسته النار من لحوم الغنم
428
ذكر البيان بأن ترك الوضوء من أكل كتف الشاة كان بعد
428
ذكر إباحة ترك الوضوء مما مسته النار من الأسوقة
429
ذكر الإباحة للمرء إذا أكل لحما مسته النار أن يصلي من
430
ذكر البيان بأن الأمر بالوضوء مما مست النار منسوخ خلا لحم
431
ذكر الخبر الدال على أن الوضوء لا يجب من أكل ما
431
ذكر الخبر الدال على أن الأمر بالوضوء من لحوم الإبل هو
432
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
433
ذكر إباحة ترك الوضوء من شرب الألبان كلها
433
ذكر البيان بأن شرب اللبن لا يوجب على شاربه وضوءا
434
ذكر الخبر الدال على إباحة ترك الوضوء من أكل الفواكه
434
ذكر الأمر بالوضوء من حمل الميت
435
ذكر إباحة اقتصار المرء على مسح اليد بشيء معه من الغمر
437
ذكر البيان بأن مسح المرء اللحم النيئ لا يوجب عليه وضوءا
438
باب الغسل
439
ذكر البيان بأن الغسل يجب من الإنزال، وإن لم يكن التقاء الختانين موجودا
439
ذكر البيان بأن قول أم سليم: المرأة ترى في منامها
440
ذكر إيجاب الاغتسال على المحتلم من النساء
441
ذكر البيان بأن الاغتسال إنما يجب على المحتلمة عند الإنزال دون
442
ذكر الخبر الدال على إسقاط الاغتسال عن المحتلم الذي لا يجد
443
ذكر البيان بأن الفرض في أول الإسلام كان عند الإكسال غسل
444
ذكر ما كان على من أكسل في أول الإسلام سوى الاغتسال
445
ذكر البيان بأن هذا الخبر، يعني خبر عثمان منسوخ بعد
447
ذكر إيجاب الاغتسال على من فعل الفعل الذي ذكرنا، وإن
449
ذكر استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم الفعل الذي أباح تركه
451
ذكر البيان بأن الغسل يجب على المجامع عند التقاء الختانين،
452
ذكر إيجاب الغسل عند التقاء الختانين، وإن لم يكن الإنزال
453
ذكر إيجاب الاغتسال من الإكسال
453
ذكر البيان بأن ترك الاغتسال من الإكسال كان ذلك في أول
453
ذكر الوقت الذي نسخ فيه هذا الفعل
454
ذكر إيجاب الاغتسال من الجماع، وإن لم يكن ثم إمناء
456
ذكر الخبر المصرح بإيجاب الاغتسال عند التقاء الختانين، وإن لم
456
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
456
ذكر خبر ثالث يصرح بصحة ما ذكرناه
457
ذكر فعل النبي صلى الله عليه وسلم نفس ما وصفنا
458
ذكر إيجاب الاغتسال من الجماع، وإن لم يكن ثم إمناء
459
ذكر ما يستحب للمرء إذا أراد الاغتسال وهو في فضاء أن
459
ذكر البيان بأن المغتسل جائز أن يستره عند اغتساله امرأة يكون
460
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد
462
ذكر الاستحباب للمغتسل من الجنابة أن يكون غسل فرجه بشماله دون
463
ذكر وصف الاغتسال من الجنابة للجنب إذا أراده
465
ذكر البيان بأن المرأة وزوجها إذا أرادا الاغتسال من الجنابة يجب
466
ذكر الإباحة للجنب أن يغتسل مع امرأته من الإناء الواحد
467
ذكر الإباحة للمرء أن يغتسل مع امرأته من إناء واحد
467
ذكر إباحة اغتسال الجنبين معا من إناء واحد، وإن كان
468
ذكر استحباب تخليل الجنب أصول شعره عند اغتساله من الجنابة
468
ذكر وصف الغرفات الثلاث التي وصفناه للمغتسل من جنابته
469
ذكر الإباحة للمرأة إذا كانت جنبا ترك حلها ضفرة رأسها عند
470
ذكر الاستحباب للمرأة الحائض استعمال السدر في اغتسالها، وتعقيب الفرصة
472
ذكر البيان بأن المرأة الحائض إنما أمرت بتعقيب الغسل بالفرصة الممسكة
474
باب قدر ماء الغسل
475
ذكر ما كان المصطفى صلى الله عليه وسلم يغتسل منه إذا كان جنبا
475
ذكر قدر الماء الذي كان المصطفى صلى الله عليه وسلم وعائشة
476
ذكر البيان بأن القدر الذي وصفناه للاغتسال من الجنابة ليس بقدر
476
ذكر الخبر الدال على أن هذا القدر من الماء للاغتسال ليس
477
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
3
صفحه :
478
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir