مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
13
صفحه :
508
باب ما يكره من الكلام وما لا يكره
5
ذكر تخوف المصطفى صلى الله عليه وسلم على أمته قلة حفظهم ألسنتهم
5
ذكر البيان بأن لسان المرء من أخوف ما يخاف عليه منه
6
ذكر البيان بأن لسان المرء من أخوف ما يخاف عليه عصمنا
7
ذكر إيجاب دخول الجنة لمن حفظ لسانه عما لا يحل
8
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من حفظ لسانه، لأن
9
ذكر البيان بأن من عصم من فتنة فمه، وفرجه رجي
9
ذكر الزجر عن استعمال المرء البذاء في أسبابه، إذ البذاء
10
ذكر الأمر بالصدقة لمن قال هجرا في كلامه
11
ذكر البيان بأن المرء يهوي في النار نعوذ بالله منها بالشيء
13
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
15
ذكر البيان بأن القائل ما وصفنا قد يهوي في النار به
16
ذكر الإخبار عن نفي جواز التنابز بالألقاب
16
ذكر الزجر عن قول المرء لأخيه: قبح الله وجهك
18
ذكر الخبر الدال على أن قول المرء: لا يغفر الله
19
ذكر وصف هذين الرجلين اللذين قال أحدهما لصاحبه ما قال
20
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من إضافة الأمور إلى الباري
21
ذكر الإخبار عن السبب الذي من أجله قال صلى الله عليه
22
ذكر خبر ثان يصرح بأن الدهر ينسب إلى الله جل وعلا
23
ذكر ما يجب على المرء من تحفظ اللسان عن ما يضحك
24
ذكر الزجر عن أن يقول المرء بلسانه ما عليه دون الذي
25
ذكر الزجر عن تشقيق الكلام في الألفاظ، إذا قصد به
25
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مجانبة الكلام الكثير،
27
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
28
ذكر الزجر عن أن يستعمل المرء في أسبابه اللو، دون
28
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن خبر ابن عجلان منقطع
29
ذكر الزجر عن قول المرء لما حرث: زرعت
30
ذكر الزجر عن أن يقول المرء: خبثت نفسي
31
ذكر الزجر عن أن يقول المرء في أموره: ما شاء
32
ذكر الإخبار عن وصف المستبين اللذين يكذبان في سبابهما
34
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك مجاوبة أخيه عند
36
ذكر البيان بأن المستبين ما قالا كان على البادئ منهما
36
ذكر الزجر عن سب المحدودين إذا حدا
37
ذكر الزجر عن سب المرء الديكة، لأنها تحث المسلمين على
37
ذكر الزجر عن سب الرياح، إذ الرياح ربما أتت بالرحمة
38
باب الكذب
40
ذكر الزجر عن تعود المرء الكذب في كلامه، إذ الكذب من الفجور
43
ذكر البيان بأن الكذب يسود وجه صاحبه في الدارين
44
ذكر البيان بأن الكذب كان من أبغض الأخلاق إلى رسول الله
44
ذكر الخبر الدال على إباحة قول المرء الكذب في المعاريض يريد
45
ذكر الإخبار عن وصف المتشبعة من زوجها ما لم يعطها
48
ذكر الإخبار عن نفي جواز تشبع المرأة عند ضرتها بما لم
49
باب اللعن
50
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
51
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
51
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا خبر عمران بن الحصين
53
ذكر الزجر للنساء عن إكثار اللعن، وإكفار العشير
54
ذكر الزجر عن لعن المرء الرياح، لأنها مأمورة، تأتي
55
ذكر الزجر عن أن يلعن المرء أخاه المسلم دون أن يأتي
56
ذكر ما يستحب للمرء ترك اللعن على المنافقين في قنوته،
57
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المرء بالمعصية لا يجب
58
ذكر لعن المصطفى مع سائر الأنبياء أقواما من أجل أعمال ارتكبوها
60
ذكر لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المذكرات، والمخنثين
61
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المتشبهين من النساء بالرجال
62
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المتشبهين والمتشبهات
63
ذكر الإخبار عن وصف النساء اللاتي يستحققن اللعن بأفعالهن
64
باب ذي الوجهين
66
ذكر الزجر عن أن يأتي المرء في الأسباب أقواما بضد ما يأتي غيرهم فيها
66
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " إن
67
ذكر وصف عقوبة ذي الوجهين في النار، نعوذ بالله منها
68
ذكر الإخبار بأن ذا الوجهين من الناس يكون من شرار الناس
69
باب الغيبة
71
ذكر الإخبار عن الفصل بين الغيبة والبهتان
71
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من صيانة أخيه المسلم بتحفظ
72
ذكر الإخبار عن نفي جواز ذكر تتبع المرء عيوب أخيه المسلم
72
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من تفقد عيوب نفسه دون
73
ذكر البيان بأن المزدري غيره من الناس كان هو الهالك دونهم
74
ذكر الزجر عن طلب عثرات المسلمين وتعييرهم
75
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك الوقيعة في المسلمين
76
باب النميمة
78
ذكر نفي دخول الجنة عن النمام من المسلمين
78
باب المدح
80
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
81
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن مدح الناس المرء على
82
ذكر الأمر بترك الاغترار عند المدح إذا مدح المرء به
82
ذكر الأمر بترك اغترار المرء بما يمدح به
83
ذكر الإباحة للمرء أن يمدح نفسه بشيء من الخير إذا أراد
84
ذكر البيان بأن المرء جائز له أن يمدح نفسه ببعض ما
85
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء من قبول العذر، والقيام عند
86
باب التفاخر
89
ذكر إطلاق اسم الفخر على أهل الوبر مع إطلاق السكينة على أهل الغنم
89
ذكر الزجر عن افتخار المرء بأهل الجاهلية، وإن كانوا له
91
ذكر الخبر الدال على أن افتخار المرء بالكرم يجب أن يكون
92
باب الشعر والسجع
93
ذكر البيان بأن عموم هذا الخطاب في خبر أبي هريرة أريد
94
ذكر الزجر عن أن يغلب على المرء الشعر حتى يقطعه عن
95
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الأشعار بكليتها لا يجب
96
ذكر الإباحة للمرء أن ينشد الأشعار ما لم يكن فيها خنا
96
ذكر إباحة إنشاد المرء الشعر الذي لا يكون فيه هجاء مسلم
97
ذكر الإخبار عن جواز إنشاد المرء الأشعار التي تؤدي إلى سلوك
99
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " أشعر
100
ذكر البيان بأن هجاء المرء القبيلة من أعظم الفرية
102
ذكر البيان بأن وقيعة المسلم في المشركين من أهل دار الحرب
102
ذكر الإخبار عن إباحة هجاء المسلم المشركين إذا لم يطمع في
103
ذكر إباحة تحريض المشركين بالشعر الذي يشق عليهم إنشاده
104
ذكر الإباحة للمرء أن يسجع في كلامه
105
باب المزاح والضحك
106
ذكر الإباحة للمرء أن يمزح مع أخيه المسلم بما لا يحرمه الكتاب والسنة
106
ذكر إباحة المزاح لمن وثق بدينه، وإن كان ظاهر قوله
108
ذكر الأمر بقلة الضحك، وكثرة البكاء
109
ذكر الزجر عن إفراط المرء في الضحك إذ كثرته لا تحمد
110
ذكر الزجر عن ضحك المرء عند خروج الصوت من أخيه المسلم
110
فصل
112
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء لزوم البيان في كلامه
112
ذكر وصف البيان في الكلام الذي هو محمود
113
ذكر الإباحة للمرء التمثيل للأشياء بالأشياء في كلامه
113
ذكر الإباحة للمرء استعمال الكنايات في الألفاظ على سبيل التشبيه،
115
ذكر الخبر الدال على إباحة استعمال المرء الكنايات في كلامه،
116
ذكر الإباحة للمرء استعمال الكناية في كلامه إذا لم يكن فيه
118
ذكر البيان بأن أنجشة السائق كان هو الذي يحدو بهن في
119
ذكر البيان بأن أنجشة كان يسوق نساء النبي صلى الله عليه
119
ذكر البيان بأن أنجشة كان غلام رسول الله صلى الله عليه
120
ذكر الإباحة للمرء استعمال التكرار في الكلام إذا قصد بذلك التأكيد
120
ذكر خبر ثان يدل على صحة ما ذكرنا أن العرب إذا
121
باب الاستئذان
122
ذكر البيان بأن بعض السنن قد تخفى على العالم، وقد
123
ذكر الزجر عن قول المستأذن عند استئذانه: أنا، دون
125
ذكر الزجر عن أن ينظر المرء في دار أخيه المسلم بغير
126
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من وصف الاستئذان إذا أراد
127
ذكر الإباحة للمرء دخول بيت الداعي بغير إذنه إذا كان معه
128
باب الأسماء والكنى
129
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
130
ذكر البيان بأن القصد في هذا الزجر إنما هو الجمع بينهما
132
ذكر البيان بأن هذا الفعل إنما زجر عنه إذا جمع بينهما
133
ذكر خبر ثان يصرح بأن هذا الزجر وقع على الجمع بينهما
133
ذكر خبر ثالث يصرح بصحة ما ذكرناه
134
ذكر الأمر للمرء أن يحسن أسامي أولاده لنداء الملائكة في القيامة
135
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
136
ذكر خبر ثان يصرح باستعمال هذا الفعل الذي ذكرناه
136
ذكر خبر ثالث يصرح بإباحة استعمال هذا الفعل الذي ذكرناه
137
ذكر خبر رابع يدل على إباحة استعمال ما وصفنا
138
ذكر العلة التي من أجلها كان يغير صلى الله عليه وسلم
139
ذكر خبر ثان يصرح بذكر العلة التي ذكرناها قبل
139
ذكر البيان بأن قصد المصطفى صلى الله عليه وسلم في تغيير
141
ذكر خبر ثان يصرح بأن استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم
142
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد
142
ذكر خبر ثان قد يوهم من لم يحكم صناعة العلم أنه
143
ذكر العلة التي من أجلها كان يغير صلى الله عليه وسلم
144
ذكر الزجر عن أن يسمي المرء العنب الكرم
144
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
145
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " الكرم
146
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذه اللفظة تفرد بها
147
ذكر الزجر عن أن يسمي المرء نفسه إذا كان في شيء
147
ذكر الزجر عن أن يسمى الرقيق بأسامي معلومة
148
ذكر الزجر عن أن يسمي المرء مماليكه أسامي معلومة
149
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " وانظروا
150
ذكر الإخبار عن إرادته صلى الله عليه وسلم الزجر عن أن
151
ذكر إرادته صلى الله عليه وسلم الزجر عن أن يسمى المرء
152
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم الزجر عن أن يسمى
152
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم الزجر عن أن يسمي
153
باب الصور والمصورين
154
ذكر الزجر عن اتخاذ الصور على الأرض والجدر
155
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن الصور في البيوت
155
ذكر تعذيب الله جل وعلا المصورين الذين يصورون الصور
157
ذكر البيان بأن المصورين يكونون في القيامة من أشد خلق الله
158
ذكر وصف العذاب الذي يعذب به المصورون
159
ذكر نفي دخول الملائكة البيت الذي فيه الصور
160
ذكر البيان بأن الملائكة قد تدخل البيت الذي فيه الشيء اليسير
160
ذكر البيان بأن هذه اللفظة: " إلا رقما في ثوب
162
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم الذين يصورون الأشياء
162
ذكر الإخبار بأن الملائكة لا تدخل البيوت التي فيها التماثيل
164
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن مجاهدا لم يسمع من
165
ذكر نفي دخول الملائكة المواضع التي فيها الصور والكلاب
165
ذكر الخبر الدال على أن قوله صلى الله عليه وسلم:
166
ذكر خبر ثان يدل على أن هذه الأخبار التي ذكرناها قصد
168
ذكر الإخبار عن نفي دخول الملائكة البيوت التي فيها الصور
168
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ترك التصوير في هذه
169
ذكر ما يستحب للمرء ترك الدخول في البيوت التي فيها ستور
170
ذكر ما يستحب للمرء أن لا يدخل بيتا فيه صورة،
171
ذكر وصف عدد الأصنام التي كانت حول الكعبة ذلك اليوم
172
باب اللعب واللهو
173
ذكر جواز لعب المرأة إذا كان لها زوج وهي غير مدركة باللعب
173
ذكر الإباحة لصغار النساء اللعب باللعب، وإن كان لها صور
174
ذكر البيان بأن عائشة كانت تسمي لعبها البنات
175
ذكر الإباحة أن تجتمع مع أمثالها للعب الذي وصفناه
176
ذكر الإباحة للمرء النظر إلى لعب الحبشة الذي لا يشوبه شيء
176
ذكر الإباحة للحرة النظر إلى لعب الحبشة الذي وصفناه، وإن
177
ذكر البيان بأن أبا بكر خرق دفوفهما في ذلك اليوم
178
ذكر بعض ما كانت الحبشة تقول في لعبهم ذلك
179
ذكر إباحة القول إذا لم يكن بغزل في أيام العيد،
180
ذكر إثبات اسم العصيان لله ورسوله صلى الله عليه وسلم باللاعب
181
ذكر الإخبار عن وصف اللاعب بالنرد في التمثيل
182
ذكر الزجر عن اشتغال المرء بالحمام وسائر الطيور عبثا
183
فصل في السماع
185
ذكر خبر قد يوهم في الاحتجاج به من لم يتفقه في صحيح الآثار، ولا أبلغ المجهود في طرق الأخبار
185
ذكر خبر ثان تعلق به غير المتبحر في صناعة العلم،
186
ذكر البيان بأن الغناء الذي وصفناه إنما كان ذلك أشعارا قيلت
187
ذكر البيان بأن الغناء الذي كان الأنصار يغنون به لم يكن
189
كتاب الصيد
190
ذكر الإخبار عن أكل ما يجوز استعماله مما حبس الكلاب على أربابها
190
ذكر الإخبار عما لا يجوز أكله من الصيد الذي صيد بالقسي
192
ذكر الإباحة للمرء أكل ما حبس عليه كلبه المعلم إذا ذكر
194
ذكر ما يحكم لمن اصطاد الصيد فانفلت منه بشبكته، فظفر
196
كتاب الذبائح
199
ذكر الأمر بحد الشفار، والإحسان في الذبح لمن أراده
199
ذكر الأمر بإحداد الشفرة لمن أراد الذبح، وإحسان الذبح بالرفق
200
ذكر الأمر بأكل ما ذبح بالمروة من ذوات الأرواح
200
ذكر البيان بأن أكل ما ذبح بغير الحديد، وذكر اسم
201
ذكر الإخبار عن جواز أكل الذبيح بغير حديد
204
ذكر الزجر عن ترك قطع الودج عند الذبح
205
ذكر البيان بأن الجنين إذا ذكيت أمه حل أكله
206
ذكر الزجر عن استعمال المسلم ذبائح الرجبية، وأول النتاج الذي
208
ذكر الإباحة للمرء أكل ما ذبح بالمروة دون الحديد
211
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة الحديث أن الخبر
212
ذكر الزجر عن ذبح المرء شيئا من الطيور عبثا دون القصد
214
ذكر البيان بأن ذبح المرء الذبيحة باسم الله وملة الإسلام من
215
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المهل لغير الله
216
كتاب الأضحية
218
ذكر ما يستحب للإمام إعطاء الرعية غنما ليضحوا منها في أعيادهم
219
ذكر البيان بأن قسم الغنم الذي وصفناه كان للضحايا التي ذكرناها
220
ذكر إباحة ذبح المرء نسيكته بيده
221
ذكر وصف ذبح المرء نسيكته إذا أراد ذلك
223
ذكر البيان بأن ذبح الكبشين ليس بعدد لا يجوز استعمال ما
223
ذكر البيان بأن البدن يجب أن تنحر قياما معقولة
224
ذكر الإباحة للمرء بأن يذبح الجذع من الضأن في نسيكته
225
ذكر لفظة جهل في تأويلها من لم يحكم صناعة الحديث
227
ذكر الخبر الدال على أن هذا الأمر أمر تعليم في أول
228
ذكر البيان بأن ذبح أبي بردة الأضحية قبل الصلاة كان ذلك
229
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قد أجاز لأبي
230
ذكر خبر ثان يصرح بمعنى ما ذكرناه
231
ذكر البيان بأن أبا بردة إنما خص لجواز أضحيته قبل الصلاة
232
ذكر البيان بأن هذا الأمر قد أمر به المصطفى صلى الله
233
ذكر البيان بأن هذا الأمر أمر به غير هذين أيضا في
234
ذكر الخبر الدال على أن الأضحية والأمر بها ليس بواجب
235
ذكر الخبر الدال على أن الأضحية استعمالها ليس بفرض
236
ذكر الخبر الدال على أن الأضحية استعمالها غير فرض
237
ذكر البيان بأن هذا الفعل إنما زجر عنه لمن عنده أضحية
239
ذكر خبر ثان يصرح بالشرط الذي تقدم ذكرنا له
239
ذكر الزجر عن أن يضحي المرء بأربعة أنواع من الضحايا
240
ذكر الخصال التي إذا كانت في الأضحية لا يجوز أن يضحى
243
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن عبيد بن فيروز لم
245
ذكر الزجر عن أكل لحوم الضحايا بعد ثلاث
246
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
247
ذكر أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم بأكل لحوم الضحايا بعد
247
ذكر خبر ثان يصرح بإباحة الانتفاع بلحوم الأضحية بعد ثلاث
248
ذكر العلة التي من أجلها نهي عن أكل لحوم الأضاحي بعد
250
ذكر خبر رابع يصرح بالانتفاع بلحوم الضحايا بعد ثلاث
252
ذكر الإباحة للمضحي أن يدخر من أضحيته بعد أكله، وإطعامه
253
ذكر إباحة اتخاذ المرء القديد من لحم أضحيته لسفره
253
ذكر الخبر المصرح بصحة ما ذكرنا أن القديد الذي وصفناه كان
254
ذكر إباحة الانتفاع بالقديد من لحوم الضحايا في الأسفار
255
ذكر إباحة الانتفاع بلحوم الضحايا من السنة إلى السنة
256
كتاب الرهن
258
ذكر ما يحكم للراهن والمرتهن في الرهن إذا كان حيوانا
258
ذكر البيان بأن المرتهن له ركوب الظهر إذا كان مرهونا،
261
ذكر خبر قد شنع به بعض المعطلة على أهل الحديث حيث
262
ذكر ثمن الشعير الذي كان لليهودي على المصطفى صلى الله عليه
263
ذكر البيان بأن الدرع الذي كان عند اليهودي للمصطفى صلى الله
264
باب ما جاء في الفتن
266
ذكر الإخبار عن تحريش الشياطين بين المسلمين، عند إياسها منهم
269
ذكر الزجر عن أن يعين المرء أحدا على ما ليس لله
271
ذكر الزجر عن أن يناول المرء أخاه السيف وهو مسلول
272
ذكر لعن الملائكة من أشار بالحديدة إلى أخيه
272
ذكر العلة التي من أجلها تلعن الملائكة هذا الفاعل
273
ذكر الزجر عن أن يشير المسلم إلى أخيه بالسلاح
275
ذكر بعض العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
276
ذكر البعض الآخر من العلة التي من أجلها زجر عن هذا
276
ذكر الزجر عن الخذف بالحصى إرادة الأذى بالناس
278
ذكر ما يجب على المرء من لزوم خاصة نفسه، وإصلاح
279
ذكر الإخبار عما يجب على المرء أن يكون عليه في آخر
281
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أن آخر الزمان
282
ذكر الخبر المصرح بأن خبر أنس بن مالك لم يرد بعموم
283
ذكر الأمر بالانفراد بالدين عند وقوع الفتن
285
ذكر البيان بأن الفار من الفتن عند وقوعها يكون من خير
287
ذكر إعطاء الله جل وعلا المتعبد عند وقوع الفتن ثواب الهجرة
289
ذكر الإخبار بأن الاعتزال في الفتن يجب أن يلزمه المرء دون
290
ذكر البيان بأن اختلاط الفتن بالمرء يكون على حسب استشرافه لها
291
ذكر البيان بأن على المرء عند وقوع الفتن العزلة والسكون،
292
ذكر البيان بأن عند وقوع الفتن على المرء محبة غيره ما
294
ذكر البيان بأن على المرء عند الفتن أن يكون مقتولا لا
297
ذكر البيان بأن الدعاة إلى الفتن عند وقوعها، إنما هم
298
ذكر البيان بأن على المرء عند وقوع الفتن السمع، والطاعة
301
ذكر الإخبار بأن على المرء عند وقوع الفتن كسر سيفه،
303
ذكر البيان بأن الصلاة، والصيام، والصدقة تكفر آثام الفتن
304
ذكر البيان بأن النساء من أخوف ما كان يتخوف صلى الله
306
ذكر بعض السبب الذي من أجله يكون عامة فتنة النساء
307
ذكر البيان بأن فتنة النساء من أعظم ما كان يخافها صلى
308
ذكر الإخبار بأن فتنة النساء من أخوف ما يخاف من الفتن
308
كتاب الجنايات
309
ذكر الإخبار عن تحريم الله جل وعلا دماء المؤمنين
310
ذكر البيان بأن تحريم الله جل وعلا أموال المسلمين، ودماءهم
312
ذكر الإخبار عن استدارة الزمان في ذلك الوقت
314
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " إن
315
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر لم يسمعه
316
ذكر الخبر الدال على أن قوله صلى الله عليه وسلم:
316
ذكر نفي اسم الإيمان عن القاتل مسلما بغير حقه
318
ذكر إيجاب دخول النار للقاتل أخاه المسلم متعمدا
318
ذكر التغليظ على من قاتل أخاه المسلم حتى قتل
319
ذكر الزجر عن قتل المرء من أمنه على دمه
320
ذكر ما يلزم ابن آدم من إثم من قتل بعده مسلما
321
ذكر الزجر عن قتل المرء ولده سرا
322
ذكر العلة التي من أجلها نهي عن قتل المسلمين
324
ذكر تعذيب الله جل وعلا في النار من قتل نفسه في
325
ذكر تعذيب الله جل وعلا في النار القاتل نفسه بما قتل
327
ذكر تحريم الله جل وعلا الجنة على القاتل نفسه في حالة
328
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
329
باب القصاص
330
ذكر الحكم في القود عن المسلمين وأهل الذمة، أو بعضهم
332
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن القود لا يكون إلا
332
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم قتل قاتل المرأة
333
ذكر البيان بأن المرء يجب أن يحسن القتلة في القصاص،
335
ذكر الإخبار عن نفي جناية الأب عن ابنه، والابن عن
337
ذكر نفي القصاص في القتل، وإثبات التوارث بين أهل ملتين
340
ذكر إسقاط القود عن الثنايا العاض إنسانا آخر
343
ذكر إبطال القصاص في ثنية العاض يد أخيه إذا انقلعت بجذب
345
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن شعبة لم يسمع هذا
346
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
347
ذكر الإخبار عن إسقاط الحرج عمن فقأ عين الناظر في بيته
347
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر إنما هو
349
ذكر نفي الجناح عمن فقأ عين الناظر في بيته بغير إذنه
350
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " ما
351
ذكر الإخبار عن إسقاط الحرج عن مستأجر المرء في المعدن إذا
351
ذكر إثبات الجبار ما كان من العجماء، والبئر، والمعدن
353
ذكر الإخبار عن نفي لزوم الحرج عن مالك العجماء إذا لم
354
ذكر ما يحكم فيما أفسدت المواشي أموال غير أربابها ليلا أو
354
باب القسامة
358
ذكر وصف الحكم في القتيل إذا وجد بين القريتين، عند عدم البينة على قتله
358
كتاب الديات
362
ذكر تفضل الله جل وعلا على هذه الأمة عند القتل بإعطاء الدية عنه
362
ذكر وصف الدية في قتيل الخطإ الذي يشبه العمد
364
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من الدية في قطع أصابع
366
ذكر الإخبار باستواء الأصابع عند قطعها في الحكم بأن في كل
367
ذكر الإخبار باستواء الأسنان عند قلعها في الحكم بأن في كل
369
ذكر استواء الخنصر والبنصر في أخذ الأرش بها
370
باب الغرة
371
ذكر وصف الحكم فيمن ضرب بطن امرأة، فألقت جنينا ميتا
371
ذكر وصف الغرة التي تجب في الجنين الساقط من بطن المرأة
373
ذكر لفظة أوهمت عالما من الناس أن المرأة الضاربة التي ذكرناها
374
ذكر البيان بأن المرأة التي توفيت كانت المضروبة دون الضاربة
375
ذكر الخبر المصرح بأن المتوفاة من المرأتين اللتين ذكرناهما كانت المضروبة
376
ذكر خبر قد يوهم عالما من الناس أنه مضاد لإخبار أبي
378
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الغرة في الجنين الساقط
380
كتاب الوصية
382
ذكر ما يجب على المرء من إعداد الوصية لنفسه في حياته
383
ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور في خبر نافع لم يرد
384
ذكر إباحة وصية المرء وهو في بلد ناء إلى الموصي إليه
385
كتاب الفرائض
387
ذكر الأمر لأصحاب السهام فريضتهم، وإعطاء العصبة باقي المال بعده
387
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
389
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن رفع هذا الخبر تفرد
390
ذكر وصف ما تعطى الجدة من الميراث
390
ذكر الإخبار بأن من استهل من الصبيان عند الولادة ورثوا،
392
ذكر البيان بأن الله جل وعلا نفى أخذ المرء المسلم ميراثه
394
ذكر البيان بأن الأخوات مع البنات يكن عصبة
396
باب ذوي الأرحام
397
ذكر الخبر المدحض قول من أبطل توريث ذوي الأرحام
397
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
400
ذكر خبر ثالث يصرح بصحة ما ذكرناه
400
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن ابن البنت لا يكون
402
ذكر السبب الذي من أجله فعل المصطفى صلى الله عليه وسلم
403
كتاب الرؤيا
404
ذكر البيان بأن أصدق الناس رؤيا من كان أصدق حديثا في اليقظة
404
ذكر الوقت الذي تكون رؤيا المؤمن فيه أصدق الرؤيا
407
ذكر الفصل بين الرؤيا التي هي من أجزاء النبوة، وبين
407
ذكر البيان بأن الرؤيا الصالحة هي جزء من أجزاء النبوة
408
ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور في خبر أنس بن مالك
409
ذكر إخبار المصطفى صلى الله عليه وسلم عما يبقى من مبشرات
410
ذكر إخبار المصطفى صلى الله عليه وسلم في علته أن الرؤيا
410
ذكر البيان بأن الرؤيا المبشرة تبقى في هذه الأمة عند انقطاع
411
ذكر البيان بأن المبشرات التي تقدم ذكرنا لها هي الرؤيا الصالحة
412
ذكر وصف الرؤيا التي يحدث بها، والتي لم يحدث بها
413
ذكر خبر ثان يصرح بمعنى ما ذكرناه
415
ذكر إثبات رؤية الحق لمن رأى المصطفى صلى الله عليه وسلم
416
ذكر السبب الذي من أجله أطلق رؤية الحق على من رأى
417
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " فقد
417
ذكر إعجاب المصطفى صلى الله عليه وسلم الرؤيا إذا قصت عليه
418
ذكر الزجر عن أن يقص المرء رؤياه إلا على العالم أو
420
ذكر الزجر عن أن يخبر المرء أحدا إذا رأى في نومه
420
ذكر ما يعاقب به في القيامة من أرى عينيه في المنام
421
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الشيطان لمن رأى في
422
ذكر البيان بأن من تعوذ بالله من الشيطان عند رؤيته ما
423
ذكر الأمر لمن رأى في منامه ما يكره أن يتحول من
424
كتاب الطب
426
ذكر الأمر بالتداوي، إذ الله جل وعلا لم يخلق داء إلا خلق له دواء خلا شيئين
426
ذكر الإخبار عن إنزال الله لكل داء دواء يتداوى به
427
ذكر الإخبار بأن العلة التي خلقها الله جل وعلا إذا عولجت
428
ذكر وصف الشيئين اللذين لا دواء لهما
428
ذكر الزجر عن تداوي المرء بما لا يحل استعماله من الأشياء
429
ذكر الأمر بإبراد الحمى بالماء بذكر لفظة مجملة غير مفسرة
430
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
431
ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي ذكرناها بأن شدة الحمى إنما
431
ذكر الخبر المدحض قول من نفى جواز اتخاذ النشرة للأعلاء
432
ذكر الأمر بالتداوي بالقسط من ذات الجنب
433
ذكر الأمر بالتداوي بالحبة السوداء لمن كان ذلك ملائما لطبعه
435
ذكر الأمر بالاكتحال بالإثمد بالليل، إذ استعماله يجلو البصر
436
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم: " خير
437
ذكر البيان بأن في الكمأة شفاء من علل العين
438
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن ألبان البقر
439
ذكر الإخبار عن استعمال المرء الحجم عند تبيغ الدم به
440
ذكر إباحة الاحتجام للمرء على الكاهل ضد قول من كرهه
441
ذكر الإباحة للمرء أن يحتجم على غير الأخدعين من بدنه
442
ذكر الأمر بالاكتواء لمن به علة
443
ذكر العلة التي من أجلها أمر أسعد بالاكتواء
443
ذكر الزجر عن أن يكوي المرء شيئا من بدنه لعلة تحدث
445
ذكر الخبر الذي يعارض في الظاهر هذا الزجر المطلق
446
كتاب الرقى والتمائم
448
ذكر الزجر عن تعليق التمائم التي فيها الشرك بالله جل وعلا
450
ذكر الزجر عن الاسترقاء بلفظة مطلقة أضمرت كيفيتها فيها
452
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
453
ذكر الخبر الدال على صحة تلك العلة التي هي مضمرة في
454
ذكر التغليظ على من قال بالرقى والتمائم متكلا عليها
456
ذكر الخبر الدال على أن الرقى المنهي عنها إنما هي الرقى
458
ذكر استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم الرقية التي أباح استعمال
460
ذكر إباحة استرقاء المرء للعلل التي تحدث بما يبيحه الكتاب والسنة
461
ذكر الخبر المدحض قول من نفي جواز استعمال الرقى للمسلمين
462
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
463
ذكر الخبر المصرح بإباحة الرقية للعليل بغير كتاب الله ما لم
463
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا تلك الصفة المعبر عنها
465
ذكر البيان بأن استرقاء المرء عند وجود العلل من قدر الله
465
ذكر إباحة الاسترقاء للمرء من لدغ العقارب
466
ذكر الأمر بالاسترقاء من العين لمن أصابته
467
ذكر الإباحة للمرء أن يسترقي إذا عانه أخوه المسلم
468
ذكر الأمر لمن رأى بأخيه شيئا حسنا أن يبرك له فيه
469
ذكر وصف الوضوء الذي ذكرناه لمن وصفناه
470
ذكر الأمر بالاغتسال لمن عانه أخوه المسلم
473
ذكر الخبر المدحض قول من كره استعمال الرقى عند الحوادث تحدث
474
ذكر إباحة أخذ الراقي الأجرة على رقيته التي وصفناها
474
ذكر الإباحة للمرء أخذ الأجرة المشترطة في البداية على الرقى
476
كتاب العدوى والطيرة والفأل
481
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لقوله
482
ذكر الزجر عن قول المرء بالعدوى، والصفر الذي كان يقول
484
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذه السنة اختلف على
486
ذكر الإخبار عن نفي جواز قول المرء بالعدوى
487
ذكر الزجر عن استعمال المرء العدوى في ذوات الأربع
487
ذكر الإباحة للمرء مؤاكلة ذوي العاهات، ضد قول من كرهه
488
ذكر الزجر عن تطير المرء في الأشياء
490
ذكر التغليظ على من تطير في أسبابه متعريا عن التوكل فيها
491
ذكر الخبر الدال على أن الطيرة تؤذي المتطير خلاف ما تؤذي
492
ذكر ما يجب على المرء من لزوم التفاؤل، وترك التطير
493
ذكر وصف الفأل الذي كان يعجب رسول الله صلى الله عليه
494
باب الهام والغول
497
ذكر الزجر عن قول المرء بالهام الذي كان يقول به أهل الجاهلية
497
ذكر الزجر عن قول المرء باغتيال الغول إياه
498
كتاب النجوم والأنواء
499
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مجانبة القضايا والأحكام بالنجوم
499
ذكر التغليظ على من قال بالاختيارات والأحكام بالتنجيم
500
ذكر الزجر عن قول المرء بعيافة الطيور واستعمال الطرق
502
ذكر إطلاق اسم الكفر على من رأى الأمطار من الأنواء
503
ذكر الزجر عن قول المسلم في الحوادث ينسبها إلى الأنواء
503
ذكر البيان بأن من حكم بمجيء المطر في وقت بعينه كذبه
504
ذكر ما يستحب للمرء الاستمطار في أول مطر يجيء في السنة
505
كتاب الكهانة والسحر
506
ذكر الإخبار عن نفي دخول الجنة للمؤمن بالسحر
507
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
13
صفحه :
508
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir