مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
12
صفحه :
509
كتاب الأطعمة
5
باب آداب الأكل
5
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء أن لا يخلو بيته من التمر
5
ذكر الاستحباب للمرء تغطية ثريده قبل الأكل رجاء وجود البركة فيه
6
ذكر الإباحة للمحدث الأكل قبل إحداث الوضوء من حدثه
8
ذكر الأمر بالعشاء عند إقامة الصلاة للمغرب إذا اجتمعا
9
ذكر الأمر بالتسمية عند ابتداء الطعام لمن أراد أكله
9
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
11
ذكر البيان بأن قول المرء بسم الله في أوله وآخره،
12
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
13
ذكر الأمر لمن واكل غيره أن يأكل من بين يديه باليمين
15
ذكر الأمر بتحميد الله جل وعلا عند الفراغ من الطعام على
16
ذكر ما يحمد العبد ربه جل وعلا به عند فراغه من
20
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر لم يسمعه
22
ذكر ما يحمد العبد ربه جل وعلا بعد غسله يده من
22
ذكر ما يستحب للمرء عند فراغه من الطعام أن يحمد الله
23
ذكر الخبر المدحض قول من زعم من المتصوفة أن الأكل على
25
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الأكل على المائدة من
26
ذكر خبر يدحض قول الجهلة من المتصوفة أن الأكل على المائدة
26
ذكر الأمر بالاجتماع على الطعام رجاء البركة في الاجتماع عليه
27
ذكر الزجر عن أكل المرء بشماله ومشيه في النعل الواحدة
29
ذكر الأمر بمخالفة الشيطان في الأكل والشرب
30
ذكر وصف ما يجعل المرء يمينه وشماله له من أسبابه
31
ذكر الزجر عن إعطاء المرء بشماله شيئا من الأشياء، وكذلك
32
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
34
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من طيب الغداء في أسبابه
34
ذكر الزجر عن القران في الأكل إذا كان المأكول فيه قلة
35
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
37
ذكر البيان بأن الإقلال في الأكل من علامة المؤمن والإكثار فيه
38
ذكر السبب الذي من أجله قال النبي صلى الله عليه وسلم
40
ذكر وصف أكل المسلمين الذي يجب عليهم استعماله رجاء ثواب نوال
41
ذكر الخبر الدال على أن المرء يجب عليه الإقلال من غذائه
42
ذكر الخبر الدال على أن قلة الأكل من شعار المسلمين
43
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء مجانبة الاتكاء عند أكله
44
ذكر إباحة قطع المرء الأشياء التي تؤكل ضد قول من كرهه
46
ذكر الخبر الدال على أن الجبن الذي أكله المصطفى صلى الله
46
ذكر الإباحة للمرء أن يأكل أو يشرب وهو قائم
49
ذكر الإباحة للمرء أن يأكل الطعام وهو قائم
50
ذكر الأمر بالابتداء في الأكل من جوانب الطعام إذ البركة تنزل
50
ذكر الإباحة للمرء أن يجمع في أكله بين الشيئين من المأكول
51
ذكر البيان بأن قول عائشة: إن النبي صلى الله عليه
52
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
53
ذكر الأمر بأكل اللقمة إذا سقطت من يدي الآكل لئلا يتركها
54
ذكر الأمر بغمس الذباب في المرقة إذا وقع فيها، ثم
55
ذكر ما يستحب للمرء أن يكون أكله بأصابعه الثلاث
55
ذكر ما يستحب للمرء لعق الأصبع عند الأكل ضد قول من
56
ذكر الأمر للمرء بلعق الأصابع للأكل قبل مسحها بالمنديل ضد قول
57
باب ما يجوز أكله وما لا يجوز
59
ذكر الخبر المدحض قول من كره من المتصوفة أكل العسل والحلوى مخافة أن لا يقوم بشكره
59
ذكر الإباحة للمرء أكل لحوم الدجاج ضد قول من زعم أن
60
ذكر إباحة أكل المرء لحوم الطيور التي قد اصطيدت
61
ذكر الإباحة للمرء أن يأكل الجراد إذا لم يتقذره
61
ذكر البيان بأن كل من قذفه البحر من الميتة أو ما
62
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أكل مما حمله
64
ذكر الخبر الدال على أن ما قذفه البحر مما لا يعيش
66
ذكر البيان بأن العرب كانت تسمي ما قذفه البحر حوتا وإن
67
ذكر الإباحة للمرء أكل الضباب ما لم يتقذرها
69
ذكر الإباحة للمرء أكل الضباب إذا لم يتقذرها
71
ذكر العلة التي هي مضمرة في نفس الخطاب
74
ذكر الخبر المدحض قول من كره أكل لحوم الخيل
75
ذكر الأمر بأكل لحوم الخيل ضد قول من كرهه
76
ذكر إباحة أكل المرء لحوم الخيل ضد قول من كرهه
76
ذكر الإباحة للمرء أكل لحوم الخيل
77
ذكر الزجر عن أكل لحوم البغال
77
ذكر الزجر عن أكل لحوم الحمر الأهلية
78
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن أكل لحوم الحمر الأهلية
79
ذكر البيان بأن القوم كانوا محتاجين إلى أكل لحوم الحمر الأهلية
80
ذكر الأمر بمجانبة لحوم الحمر الأهلية عند الأكل
82
ذكر الزجر عن أكل ذي الأنياب من السباع
83
ذكر الخبر المدحض قول من أباح أكل بعض ذي الأنياب من
83
ذكر الزجر عن أكل كل ذي مخلب وناب من الطير والسباع
85
باب الضيافة
87
ذكر الخبر الدال على أن الأمر ليس بإباحة على العموم، بل إذا كان المرء مضطرا يخاف على نفسه التلف
88
ذكر الأمر للحالب إذا حلب أن يترك داعي اللبن
90
ذكر الإخبار عن حد الضيافة الذي يجب على الضيف أن لا
92
ذكر الاستحباب للمرء تقديم ما حضر للأضياف وإن لم يشبعهم في
92
ذكر ما يستحب للمرء إيثار الأضياف على إشباع عياله إذا علم
95
ذكر الزجر عن أن يثوي الضيف عند من يضيفه حتى يحرجه
97
ذكر الإخبار بأن للضيف مطالبة حقه عمن ينزل به إذا لم
99
ذكر الأمر بإجابة الدعوة إذا دعي المرء إليها
100
ذكر الأمر بإجابة الدعوة وقبول الهدية ولو كان الشيء تافها
102
ذكر الزجر عن ترك المرء إجابة الدعوة وإن كان المدعو إليه
103
ذكر إباحة إجابة المرء إذا دعي على الشيء الطفيف
103
ذكر الأمر بالإجابة إلى الولائم إذا دعي المرء إليها
104
ذكر الإباحة للتقي الفاضل أن يأكل في بيت من هو دونه
105
ذكر إباحة دعاء الضيف للمضيف بغير ما وصفنا عند فراغه من
107
ذكر ما يدعو الضيف لمن أكل من طعامهم
109
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم حين جاء دار
110
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
110
ذكر ما يجب على المرء إذا دعي إلى دعوة وجاء معه
111
ذكر الإباحة للمرء إذا دعي إلى ضيافة أن يستدعي من المضيف
113
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يكن يستعمل
115
ذكر تخيير المدعو إلى الدعوة بعد الإجابة بين الأكل والترك
115
ذكر البيان بأن الأمر بإجابة الدعوة إذا دعي المرء إليها أمر
116
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
119
ذكر الخبر المفسر للألفاظ المجملة التي تقدم ذكرنا لها
119
ذكر استحباب اجتماع الإخوان للطعام في يوم بعينه من الجمعة
121
باب العقيقة
124
ذكر الأمر لمن عق عن ولده أن يخلق رأسه في ذلك اليوم بعد الحلق
124
ذكر عقيقة المصطفى صلى الله عليه وسلم عن ابني ابنته رضي
125
ذكر البيان بأن قول أنس بكبشين أراد به عن كل واحد
126
ذكر اليوم الذي يعق فيه عن الصبي
127
ذكر وصف العقيقة عن الذكور والإناث
128
ذكر البيان بأن الشاتين إذا عق بهما عن الصبي يجب أن
129
كتاب الأشربة
134
باب آداب الشرب
134
ذكر إباحة الشرب في الأقداح ضد قول من كرهه من المتصوفة
134
ذكر الزجر عن الشرب في الثلم الذي يكون في الأقداح والأواني
135
ذكر الزجر عن الشرب من أفواه الأسقية
136
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
137
ذكر إباحة شرب الماء إذا كان قائما
138
ذكر البيان بأن هذا الفعل لم يكن منه صلى الله عليه
139
ذكر الزجر عن الشيء الذي يبيحه الفعل الذي ذكرناه قبل
140
ذكر ترك إنكار المصطفى صلى الله عليه وسلم على فاعل الفعل
141
ذكر الزجر عن أن يشرب المرء وهو غير قاعد
142
ذكر العلة التي من أجلها نهي عن هذا الفعل
142
ذكر ترك الإنكار على مرتكب هذا الفعل
143
ذكر استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم هذا الفعل المزجور عنه
144
ذكر الزجر عن النفخ في الشراب لمن أراد الشرب
144
ذكر الزجر عن التنفس في الإناء عند الشرب للشارب
146
ذكر ما يستحب للمرء التنفس عند شربه ليكون فرقا بينه وبين
146
ذكر العلة التي من أجلها كان يتنفس في الإناء ثلاثا صلى
147
ذكر الزجر عن أكل المرء وشربه بشماله قصدا لمخالفة الشيطان فيه
148
ذكر إباحة استعذاب المرء الماء ليشربه إذا كان في موضع فيه
149
ذكر الأمر لمن أتي بشراب فشربه وهو في جماعة وأراد مناولتهم
150
ذكر الأمر لمن أتي بالماء ليشربه أن يناول من عن يمينه
151
ذكر وصف ما يعمل المرء إذا أتي بشراب وعنده جماعة أراد
151
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة العلم أنه مضاد
152
ذكر البيان بأن هذا اللبن كان مشوبا بالماء حيث سقى المصطفى
153
ذكر الأمر للقوم إذا اجتمعوا على ماء وأراد أحدهم أن يسقيهم
154
ذكر الزجر عن الشرب في أواني الذهب والفضة لمن يأمل الشرب
156
ذكر إيجاب دخول النار للشارب في أواني الفضة إذا كان عالما
160
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
162
فصل في الأشربة
163
ذكر البيان بأن هذين العددين المذكورين من النخلة والعنبة لم يرد
164
ذكر البيان بأن الله جل وعلا يسقي مدمن الخمر من نهر
165
ذكر البيان بأن مدمن الخمر قد يلقى الله جل وعلا في
167
ذكر ما يجب على المرء من مجانبة الخمر على الأحوال؛
168
ذكر الإخبار عن السبب الذي من أجله أنزل الله تحريم الخمر
171
ذكر مغفرة الله جل وعلا لمن مات من شراب الخمر من
172
ذكر تحريم الله جل وعلا الخمر على المسلمين بعد أن كان
173
ذكر تحريم الله جل وعلا الخمر بعد إباحته التي أباحها لهم
174
ذكر وصف الخمر الذي نزل تحريمه وكان القوم يشربونها
175
ذكر وصف الخمر الذي حرم الله جل وعلا شربها وبيعها وشراءها
177
ذكر نفي قبول صلاة من شرب المسكر إلى أن يصحو من
178
ذكر استحقاق لعن الله جل وعلا من أعان في الخمر لتشرب
178
ذكر نفي قبول صلاة شارب الخمر بعد شربه، وإن كان
180
ذكر وصف الخمر الذي كان الناس يشربونها قبل تحريم الله جل
181
ذكر الأشياء التي كانوا يتخذون منها الخمر قبل نزول تحريم الخمر
182
ذكر وصف ما يعاقب الله جل وعلا من شرب المسكر ثم
183
ذكر وصف الخمر التي كانت الأنصار تشربها، قبل تحريم الله
184
ذكر وصف الخمر التي كانت الأنصار تشربها قبل تحريمها
185
ذكر البيان بأن الأنصار لما أخبروا بتحريم الخمر كسروا الجرار التي
186
ذكر الخبر الدال على أن النبيذ إذا اشتد كان خمرا
187
ذكر الخبر الدال على أن نبيذ الزبيب، وإن كان مطبوخا
188
ذكر البيان بأن نبيذ الحنطة خمر إذا أسكر كثيره شاربه
190
ذكر البيان بأن كل شراب يسكر إذا أكثر منه فهو خمر
191
ذكر الخبر الدال على أن الشراب من أي شيء اتخذ كان
191
ذكر البيان بأن الأشربة التي يسكر كثيرها حرام شرب القليل منها
192
ذكر الخبر الدال على أن نبيذ الزبيب من المطبوخ حرام شربه
193
ذكر البيان بأن كل نبيذ كان من الخليطين أو من غيرهم
193
ذكر السكر الذي إذا تولد من الشراب الكثير حرم شرب قليله
194
ذكر البيان بأن الأشربة التي يسكر كثيرها حرام على المؤمن شربها
195
ذكر البيان بأن كل شراب حكمه أن يسكر حرام على المسلمين
196
ذكر الإخبار عن تحريم الله جل وعلا كل شراب يسكر عن
196
ذكر الخبر المصرح بأن نبيذ العسل والشعير إذا أسكرا كانا حراما
198
ذكر الزجر عن نبيذ الزبيب والتمر أن ينبذا
199
ذكر الزجر عن نبيذ البسر والرطب أن ينبذا
200
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
201
ذكر إباحة انتباذ كل شيء من هذين الشيئين المنهي عنهما على
201
ذكر الخبر المدحض قول من أباح شرب القليل من المسكر ما
202
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المسكر هو الشربة الأخيرة
203
ذكر وصف الأنبذة التي يحل شرابها لمن أرادها
204
ذكر الإباحة للمرء شرب النبيذ ما لم يمازجه حالة السكر
207
ذكر البيان بأن النبيذ الذي وصفنا كان إذا أتي عليه نهاية
208
ذكر وصف ما كان ينبذ فيه للمصطفى صلى الله عليه وسلم
209
ذكر الخبر الدال على أن هذا النبيذ لم يكن بمسكر يسكر
210
ذكر الإباحة للمرء شرب الشرابين إذا مزج بعضهما ببعض
210
ذكر البيان بأن إباحة المصطفى صلى الله عليه وسلم الشرب في
212
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
213
ذكر الإباحة للمرء أن يشرب من نبيذ سقاية العباس بن عبد
214
ذكر البيان بأن نبيذ السقاية الذي يحل شربه هو إذا لم
216
ذكر الإباحة للمرء شرب الأشربة وإن كان فيها نبيذ
216
ذكر وصف النبيذ الذي كان ينبذ فيشرب منه صلى الله عليه
217
ذكر البيان بأن النبيذ الذي تقدم ذكرنا له إنما كان ذلك
218
ذكر البيان بأن النبيذ الذي وصفناه لم يكن نبيذا يسكر الكثير
219
ذكر خبر ثان يصرح بأن النبيذ الذي كان يشربه صلى الله
219
ذكر الزجر عن شرب ألبان الجلالات
220
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن الشرب في الحناتم
222
ذكر الزجر عن الانتباذ في الجرار الخضر
223
ذكر البيان بأن هذا الزجر زجر تحريم لا زجر تأديب
224
ذكر الزجر عن الانتباذ في الأواني المزفتة
225
ذكر الزجر عن الانتباذ في النقير والمزادة المجبوبة
226
ذكر وصف الدباء والحنتم والنقير والمزفت الذي نهي عن الانتباذ فيها
228
ذكر البيان بأن الانتباذ الذي زجر عنه في هذه الأواني ليس
228
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أباح لهم الانتباذ
229
ذكر الزجر عن الانتباذ في الجرار
231
ذكر الإباحة للمرء أن ينتبذ له في أواني الحجارة
232
ذكر البيان بأن الانتباذ في التور الذي وصفناه إنما كان ينبذ
232
ذكر الإباحة للمرء أن ينتبذ له في السقاء المدبوغ وإن كانت
232
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أباح لهم ذلك
233
كتاب اللباس وآدابه
234
ذكر الأمر للمرء إذا أنعم الله عليه أن يرى أثر نعمته عليه
234
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من إظهار نعمة الله جل
235
ذكر الاستحباب للمرء أن ترى عليه أثر نعمة الله وإن كانت
236
ذكر البيان بأن أثر النعمة يجب أن ترى على المنعم عليه
238
ذكر ما يقول المرء عند كسوته ثوبا استجده
239
ذكر ما يجب على المرء أن يبتدئ بحمد الله جل وعلا
240
ذكر ما يستحب للمرء عند لبسه الثياب أن يبدأ بالميامن من
241
ذكر الأمر بلبس البياض من الثياب إذ البيض منها خير الثياب
242
ذكر الإباحة للمرء لبس الثياب التي لها أعلام إذا كانت يسيرة
243
ذكر إباحة لبس المرء العمائم السود ضد قول من كرهه من
243
ذكر الزجر عن اشتمال الصماء وعن الاحتباء في الثوب الواحد
244
ذكر وصف اشتمال الصماء والاحتباء في الثوب الواحد اللذين نهي عنهما
244
ذكر الزجر عن لبس المرء ثياب الديباج مع الإخبار بإباحة الانتفاع
245
ذكر البيان بأن من لبس الحرير في الدنيا من الرجال وهو
245
ذكر الوقت الذي أبيح هذا الفعل المزجور عنه فيه
246
ذكر إباحة لبس الحرير لبعض الناس من أجل علة معلومة
247
ذكر البيان بأن عبد الرحمن والزبير كانا في غزاة حيث رخص
248
ذكر البيان بأن لبس الحرير ليس من لباس المتقين
248
ذكر نفي لبس الحرير في الآخرة عن لابسه في الدنيا غير
251
ذكر تحريم الله جل وعلا لبس الحرير في الجنة على من
252
ذكر البيان بأن لابس الحرير في الدنيا في كل وقت محرم
253
ذكر الزجر عن لبس السيراء من القسي والميثرة
254
ذكر البيان بأن لبس ما وصفنا إنما هو لبس من لا
255
ذكر بعض الوقت الذي أبيح لبس الحرير للرجال فيه
258
ذكر الزجر عن إسبال المرء إزاره إذ الله جل وعلا لا
259
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
260
ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي تقدم ذكرنا لها
261
ذكر الإخبار عن موضع الإزار للمرء المسلم
262
ذكر البيان بأن لابس الإزار من أسفل من الكعبين يخاف عليه
263
ذكر وصف الموضع الذي يجب أن يكون مبلغ إزار المرء من
264
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن خبر
264
ذكر الزجر عن أن تسبل المرأة إزارها أكثر من ذراع
265
ذكر الإباحة للمرء أن يكون مطلق الإزار في الأحوال
266
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
267
ذكر الأمر لمن أراد الانتعال أن يبدأ باليمنى وعند النزع بالشمال
270
ذكر استحباب التيامن للإنسان في أسبابه اقتداء بالمصطفى صلى الله عليه
271
ذكر الأمر بدوام الانتعال للمرء وترك الحفاء
272
ذكر البيان بأن هذا الأمر إنما أمر به في المغازي وحاجة
273
ذكر الزجر عن قصد المرء المشي في الخف الواحد
274
ذكر الزجر عن مشي المرء في النعل الواحدة إذا انقطع شسعه
274
كتاب الزينة والتطييب
276
ذكر إباحة التطيب للمرء بالعود النيء والكافور
277
ذكر الزجر عن استعمال الزعفران أو طيب فيه الزعفران
278
ذكر الخبر المستقصي للفظة المختصرة التي تقدم ذكرنا لها
279
ذكر ما يستحب للمرء تحسين ثيابه وعمله إذا قصد به غير
280
ذكر الإخبار عن جواز تحسين المرء ثيابه ولباسه إذا كان متعريا
281
ذكر ما يستحب للمرء ترك كسوة الحيطان بالأشياء التي يريد بها
281
ذكر الإباحة للمرء تغيير شيبه ببعض ما يغيره من الأشياء
283
ذكر الأمر بتخضيب اللحى لمن تعرى عن العلل فيه
284
ذكر الزجر عن اختضاب المرء السواد
285
ذكر الأمر بتغيير الشيب إذا كان أهل الكتاب لا يغيرونه
287
ذكر أحسن ما يغير به الشيب
287
ذكر الأمر بقص الشوارب وترك اللحى
288
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الأمر
289
ذكر الزجر عن ترك قص الشوارب مخالفة للمشركين فيه
290
ذكر الإخبار عن الأشياء التي هي من الفطرة
291
ذكر البيان بأن هذا العدد الموصوف في خبر ابن عمر لم
291
ذكر البيان بأن استعمال هذه الأشياء من الفطرة، لا أنها
293
ذكر الأمر بالإحسان إلى الشعر لمربيه، وتنظيف الثياب، إذ
294
ذكر الزجر عن الترجل في كل يوم لمن به الشعر
295
ذكر الزجر عن إكثار المرء في الحلي والحرير على أهله
297
ذكر الزجر عن التختم بالذهب إذ استعماله محرم عليهم
298
ذكر الزجر عن أن يتختم المرء بخاتم الحديد أو الشبه
299
ذكر الزجر عن أن يلبس المرء خاتم الذهب، إذ لبسه
301
ذكر جواز اتخاذ المرء الخاتم من الورق يريد به لبسه
302
ذكر إخبار المصطفى صلى الله عليه وسلم أنه لا يلبس الخاتم
303
ذكر خبر قد يوهم من لم يطلب العلم من مظانه أنه
304
ذكر العلة التي من أجلها رمى صلى الله عليه وسلم خاتمه
305
ذكر الخبر الفاصل لهذين الخبرين اللذين ذكرناهما
306
ذكر البيان بأن ذلك بعد المصطفى صلى الله عليه وسلم كان
307
ذكر ما كان نقش خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم
308
ذكر الزجر عن أن ينقش في الخواتيم بما نقشه صلى الله
308
ذكر زجر المصطفى صلى الله عليه وسلم أمته أن ينقشوا نقش
309
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن تختم المرء في يساره
310
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد
310
ذكر ما يستحب للمرء أن يكون لبسه خاتمه في يمينه إذا
311
ذكر الزجر عن لبس المرء خاتمه في السبابة أو الوسطى
312
ذكر الزجر عن الوشم إذ الفاعل والمفعول به ذلك ملعونان
312
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المستوشمات والواشمات
313
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المغيرات خلق الله المتفلجات
315
ذكر الزجر عن القزع أن يعمل في رءوس الصبيان والرجال معا
316
ذكر الزجر عن أن يحلق وسط رأس الصبي ويترك حواليه عليها
318
ذكر البيان بأن القزع مباح استعمال ضديه الحلق والإرسال معا
318
ذكر الزجر عن أن تستوصل المرأة بشعرها شعر غيرها
319
ذكر البيان بأن الزور الذي نهى عنه هو أن تستوصل المرأة
320
ذكر البيان بأن هذا الاسم سماه المصطفى صلى الله عليه وسلم
321
ذكر البيان بأن بني إسرائيل إنما هلكت لما استوصلت نساؤهم
322
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة معا
323
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم الواصلة على دائم الأوقات
323
ذكر الزجر عن أن تستوصل المرأة بشعرها شيئا يشبه الشعر يريد
324
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم المستوصلات والواصلات
325
باب آداب النوم
326
ذكر الأمر بترك الانتشار للمرء إذا هدأت الرجل
326
ذكر إطلاق اسم العدو على النار للعلة التي تقدم ذكرنا لها
328
ذكر الإخبار عما يستحب للمرء من إزالة الغمر من يده عند
329
ذكر ما يقول المرء إذا أوى إلى مضجعه يريد النوم
330
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر لم يسمعه
332
ذكر ما يقول المرء إذا أتى مضجعه من التسبيح والتكبير والتحميد
333
ذكر الأمر بقراءة قل يا أيها الكافرون لمن أراد أن يأخذ
334
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الفعل
335
ذكر الشيء الذي إذا قاله المرء عند الرقاد، ثم أدركته
337
ذكر الشيء الذي يغفر الله ذنوب قائله إذا أوى إلى فراشه
338
ذكر الشيء الذي إذا قاله المرء عند الرقاد يكون خيرا له
339
ذكر ما يهلل المرء به ربه جل وعلا إذا تعار من
340
ذكر ما يستحب للمرء أن يعقب التهليل الذي ذكرناه بسؤال المغفرة
341
ذكر ما يحمد المرء ربه جل وعلا على ما أحياه بعد
342
ذكر الشيء الذي إذا قاله المرء عند استيقاظه من النوم دخل
343
ذكر الأمر بمسألة الله جل وعلا الغفران لمن أراد أن يأتي
344
ذكر البيان بأن هذا الأمر إنما أمر لمن أتى مضجعه ووسد
345
ذكر البيان بأن هذا الأمر بهذا الدعاء إنما أمر للآخذ مضجعه
346
ذكر الأمر بسؤال العبد ربه قضاء دينه وغناه من الفقر عند
348
ذكر ما يستحب للمرء أن يحمد الله جل وعز على ما
349
ذكر ما يستحب للمرء أن يسمي الله جل وعلا عند إرادته
350
ذكر ما يستحب للمرء أن يحمد الله جل وعلا على ما
350
ذكر ما يستحب للمرء أن يسأل الله جل وعلا المغفرة عند
351
ذكر ما يستحب للمرء تفويض النفس إلى الباري جل وعلا عند
352
ذكر ما يستحب للمرء قراءة سورة معلومة عند إرادته النوم
352
ذكر العدد الذي يستحب استعمال هذا الفعل به
353
ذكر الأمر بقراءة قل يا أيها الكافرون لمن أراد أن يأخذ
354
ذكر العلة التي من أجلها أمر بهذا الفعل
354
ذكر ما يجب على المؤمن مجانبة النوم قبل صلاة العشاء
355
ذكر الزجر عن النوم قبل صلاة العشاء والسمر بعدها
356
ذكر الزجر عن نوم الإنسان على بطنه إذ الله جل وعلا
357
ذكر بغض الله جل وعلا النائمين على بطونهم
358
ذكر استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم الفعل الذي يضاد في
362
ذكر الخبر الدال على أن الفعل المجزور عنه إنما أريد بذلك
364
ذكر خبر فيه كالدليل على صحة ما تأولنا الخبر الذي تقدم
365
كتاب الحظر والإباحة
366
ذكر الإخبار عن تحريم الله جل وعلا خصالا معلومة على المسلمين
366
ذكر الزجر عن خصال معلومة من أجل علل معدودة
367
ذكر خصال من كن فيه استحق بغض المصطفى صلى الله عليه
368
ذكر وصف أقوام يبغضهم الله جل وعلا من أجل أعمال ارتكبوها
368
ذكر الزجر عن أن يمكر المرء أخاه المسلم أو يخادعه في
369
ذكر الزجر عن أن يفسد المرء امرأة أخيه المسلم أو يخبب
370
ذكر الزجر عن الكبائر السبع إذ هن الموبقات
371
ذكر البيان بأن هذا العدد المذكور لم يرد به النفي عما
373
ذكر البيان بأن اليمين الغموس الذي وصفناه من الكبائر
374
ذكر الزجر عن أكل مال اليتيم
375
ذكر الإخبار عن وصف ما يعذب به في القيامة أكلة أموال
377
ذكر الإخبار بإيجاب النار، نعوذ بالله منها، لمن كان
378
ذكر الزجر عن المحقرات من المعاصي التي يكرهها الله عز وجل
379
ذكر الأمر بمجانبة الشبهات سترة بين المرء وبين الوقوع في الحرام
380
ذكر الزجر عن إتباع المرء النظرة النظرة، إذ استعمالها يزرع
381
ذكر الأمر لمن رأى امرأة أعجبته أن يأتي امرأته حينئذ
384
ذكر الأمر بمواقعة امرأته لمن رأى امرأة أعجبته
385
ذكر الزجر عن نظر الرجل إلى عورة الرجال والنساء إلى عورتهن
385
ذكر الزجر عن أن تنظر المرأة إلى الرجل الذي لا يبصر
387
ذكر الإخبار عما يجب على النساء من غض البصر ولزوم البيوت
389
ذكر السبب الذي من أجله أنزل الله آية الحجاب
391
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
392
ذكر البيان بأن المرء ممنوع عن مس امرأة لا يكون لها
393
ذكر البيان بأن قول عائشة ما وصفنا أرادت به في البيعة
393
ذكر بعض الرجال الذين استثنوا من ذلك العموم وأبيح لهم استعمال
395
ذكر الزجر عن دخول المرء وحده على من غاب عنها زوجها
397
ذكر البيان بأن دخول المرء على المغيبة من أجل حاجة إذا
398
ذكر الزجر أن يخلو المرء بامرأة أجنبية وإن لم تكن بمغيبة
399
ذكر الزجر عن أن يبيت المرء عند امرأة إلا لعلتين اثنتين
400
ذكر الزجر عن الدخول على النساء ولا سيما الحمو
401
ذكر البيان بأن المرأة زجرت عن أن تخلو بغير ذي محرم
402
ذكر الإباحة للمرأة أن تخلو بالليل مع ذي محرم منها في
403
ذكر الخبر الدال على أن المرأة ممنوعة من التزين للرجال الذين
403
ذكر البيان بأن هذه المرأة اتخذت رجلين من خشب لتتطاول بهاتين
405
ذكر إباحة تقبيل المرء ولده وولد ولده على سرته
405
ذكر الإباحة للمرء أن يقبل ولده وولد ولده
406
ذكر الإباحة للمرء أن يقبل ولده وولد ولده
407
ذكر إباحة ملاعبة المرء ولده وولد ولده
408
ذكر الزجر عن دخول النساء الحمامات وإن كن ذوات ميازر
409
ذكر الإخبار عما يجب على المرأة من لزوم قعر بيتها
412
ذكر الأمر للمرأة بلزوم قعر بيتها لأن ذلك خير لها عند
413
ذكر إباحة عيادة المرأة أباها وموالي أبيها إذا استأذنت من زوجها
413
ذكر الزجر عن أن تمشي المرأة في حاجتها في وسط الطريق
415
ذكر الأمر للمرأة أن يحجمها الرجل عند الضرورة، إذا كان
417
فصل في التعذيب
418
ذكر الزجر عن ضرب المسلمين كافة إلا ما يبيحه الكتاب والسنة
418
ذكر الزجر عن ضرب المسلم المسلم على وجهه
419
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
419
ذكر الزجر عن تعذيب شيء من ذوات الأرواح بحرق النار
421
ذكر الزجر عن رمي المرء من فيه الروح بالنبل
421
ذكر الزجر عن اتخاذ الغرض شيئا من ذوات الأرواح
422
ذكر الزجر عن صبر الدواب بالقتل
423
ذكر الزجر عن قتل الصبر شيئا من ذوات الأرواح
424
ذكر الزجر عن أن يعذب أحد من المسلمين بعذاب الله جل
425
ذكر تعذيب الله جل وعلا في القيامة من عذب الناس في
427
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن عروة لم يسمع هذا
429
ذكر الخبر الدال على أنه لا يجب أن يعذب مخلوق بعذاب
430
باب المثلة
432
ذكر الزجر عن المثلة بشيء فيه الروح
434
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم الممثل بالشيء من الحيوان
434
فصل فيما يتعلق بالدواب
436
ذكر إباحة استعمال المرء الارتداف والتعقيب على الدابة الواحدة إذا علم قلة تأذي الدابة به
436
ذكر الزجر عن اتخاذ المرء الدواب كراسي
437
ذكر الزجر عن ضرب المرء ذوات الأربع على وجوهها
438
ذكر الخبر الدال على أن المسيء إلى ذوات الأربع قد يتوقع
438
ذكر وصف عذاب هذه المرأة التي ربطت الهرة حتى ماتت
439
ذكر الإباحة للمرء أن يسم في جاعرتي ذوات الأربع
440
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
441
ذكر الزجر عن وسم ذوات الأربع في وجوهها
442
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم من فعل هذين الفعلين
442
ذكر الزجر عن وسم شيء من ذوات الأربع على وجهه
443
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم الواسم شيئا من ذوات
444
ذكر الإباحة للمرء أن يسم ذوات الأربع في غير الوجه
444
باب قتل الحيوان
446
ذكر كتبة الله جل وعلا الحسنات لمن قتل الضرارات
446
ذكر العلة التي من أجلها أمر بقتل الأوزاغ
447
ذكر الأمر بقتل الفواسق في الحل والحرم
448
ذكر الخبر المتقصي للفظة المختصرة التي تقدم ذكرنا لها بأن قتل
448
ذكر الأمر بقتل الأوزاغ ضد قول من كره قتلها
451
ذكر الأمر بقتل الأوزاغ إذ هن من الفواسق
452
ذكر إباحة إطلاق اسم الفسق على غير أولاد آدم والشياطين
452
ذكر الأمر بقتل المرء الحية إذا رآها في داره بعد إعلامه
453
ذكر وصف الحيات التي أبيح قتلها للمرء
455
ذكر الزجر عن قتل مسخ الجن من الحيات التي تأوي الدور
456
ذكر الخبر المصرح بصحة ما ذكرت أن من الحيات التي تكون
457
ذكر العلامة التي يفرق بها بين مسخ الجن وبين الحيات عند
459
ذكر العلة التي من أجلها أمر بقتل الحيات التي ليست من
460
ذكر الخبر الدال على أن النهي عن قتل ذوات البيوت من
460
ذكر الزجر عن ترك المرء قتل ذي الطفيتين من الحيات
461
ذكر الإباحة للمرء قتل ذي الطفيتين والأبتر من الحيات
462
ذكر الزجر عن قتل أربعة من الدواب والطيور
462
ذكر البيان بأن لا حرج على قاتل النملة إذا قرصته
463
ذكر أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم بقتل الكلاب
463
ذكر السبب الذي من أجله أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم
465
ذكر نقص الأجر عن مقتني الكلاب إلا أجناسا معلومة منها
466
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم بعد هذا الأمر
467
ذكر وصف عقوبة ممسك الكلب لغير النفع
469
ذكر البيان أن هذا العدد المذكور في هذا الخبر قد ينقص
470
ذكر ما ينقص من عمل المرء المسلم بإمساكه الكلب عبثا
471
ذكر البيان بأن استثناء المصطفى صلى الله عليه وسلم كلب الحرث
471
ذكر الإخبار عما أراد المصطفى صلى الله عليه وسلم زجره عن
471
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم الأمر بقتل الكلاب كلها
473
ذكر العلة التي من أجلها أمر صلى الله عليه وسلم بقتل
474
ذكر الإباحة لصاحب الحرث اقتناء الكلاب لينتفع بها
475
باب ما جاء في التباغض والتحاسد والتدابر والتشاجر والتهاجر بين المسلمين
476
ذكر الزجر عن التباغض والتحاسد والتدابر بين المسلمين
476
ذكر الزجر عن المشاحنة بين المسلمين إذ الغفران يكون عن المشاحن
477
ذكر الزجر عن الهجران بين المسلمين أكثر من ثلاث ليال
478
ذكر الزجر عن أن يهجر المرء أخاه المسلم فوق ثلاث ليال
479
ذكر نفي دخول الجنة عمن مات وهو مهاجر لأخيه المسلم فوق
480
ذكر مغفرة الله جل وعلا في ليلة النصف من شعبان لمن
481
ذكر مغفرة الله جل وعلا غير المشاحن من المسلمين في كل
482
ذكر مغفرة الله جل وعلا ذنوب غير المشاحن في كل اثنين
483
ذكر مغفرة الله جل وعلا ذنوب غير المشاحن من عباده في
484
ذكر البيان بأن خير المتهاجرين من كان بادئا بالسلام منهما
484
ذكر البيان بأن من بدأ بالسلام من المتهاجرين كان خيرهما
485
باب التواضع والكبر والعجب
486
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من لزوم التواضع وترك التكبر والتعظيم على عباد الله
486
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
486
ذكر ما يستحب للمرء أن يتواضع في جلوسه بترك الأسباب التي
487
ذكر الزجر عن اتكاء المرء على يده اليسرى خلف ظهره في
488
ذكر ما يستحب للمرء أن لا يأنف من العمل المستحقر في
488
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
490
ذكر ما يجب على المرء من مجانبة الترفع بنفسه في بيته
490
ذكر الإخبار عن وضع الله جل وعلا من تكبر على عباده
491
ذكر إيجاب دخول النار للمستكبر الجواظ إن لم يتفضل الله عليه
492
ذكر نفي نظر الله جل وعلا إلى من جر ثيابه خيلاء
494
ذكر الزجر عن أشياء معلومة غير ما ذكرناها
495
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به
496
ذكر الزجر عن إعجاب المرء بما أوتي من هذه الدنيا الفانية
496
باب الاستماع المكروه وسوء الظن والغضب والفحش
498
ذكر وصف عقوبة ما استمع إلى حديث قوم يكرهون منه ذلك
498
ذكر صب الآنك يوم القيامة في آذان المستمعين إلى حديث أقوام
499
ذكر الزجر عن سوء الظن بأحد من المسلمين
499
ذكر الأمر بالجلوس لمن غضب وهو قائم والاضطجاع إذا كان جالسا
501
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من ذم النفس عن الخروج
501
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مجانبة الخروج إلى ما
504
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الشيطان الرجيم لمن اعتراه
505
ذكر الزجر عن استعمال الفحش والبذاء للمرء في أسبابه
506
ذكر بغض الله جل وعلا الفاحش المتفحش من الناس
506
ذكر وصف المتفحش الذي يبغضه الله جل وعلا
507
ذكر البيان بأن من شرار الناس من اتقي فحشه
508
ذكر بغض الله جل وعلا المتخاصم في ذات الله
508
نام کتاب :
صحيح ابن حبان - مخرجا
نویسنده :
ابن حبان
جلد :
12
صفحه :
509
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir