نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 2 صفحه : 320
يكون الرَّجلُ هو الذي يترك [يده] [1].
صحيح لغيره - "الصحيحة" (2485).
1788 - 2133 - 2135 - عن عائشة:
سألها رجل: هل كانَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعملُ في بيته؟ قالت: نعم.
كانَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يَخْصِفُ نعلَه، ويَخيطُ ثَوبَه، [ويرقَعُ دَلْوه]، ويعملُ في بيته ما يعملُ أَحدُكم في بيته [2].
صحيح - "المشكاة" (5922).
1789 - 2136 - وعنها:
أنّها سئلت: ما كانَ يعمل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بيته؟ قالت:
ما كانَ إِلّا بشرًا من البشر، كانَ يفلي ثوبه، ويحلبُ شاته، ويخدمُ نفسه - صلى الله عليه وسلم -.
صحيح - "الصحيحة" (671)، "مختصر الشمائل" (179/ 293).
15 - باب في زهدِه وتواضعِه وما عرض عليه - صلى الله عليه وسلم -
1790 - 2137 - عن أَبي هريرة، قال: [1] زيادة من طبعتي "الإحسان"، ولم يستدركها المعلقون الأربعة، وليس فيه - أعني: "الإحسان" - الشطر الأول من الحديث؛ لكنه ثابت في "مسند أبي يعلى" (6/ 187/ 3471)، وعنه تلقاه ابن حبان. [2] قلت: من تخاليط المعلّق على "الإحسان" (14/ 352) أنّه عزاه إلى ثلاثة مواضع من "صحيح البخاري"؛ فأوهمَ القرّاء أنّه عنده بتمامِه، والواقعُ أنّه ليس له منه - ومن طريق آخر - إِلّا الجملة الأَخيرة منه بلفظ مختصر جدًا: "كانَ يكون في مهنة أهلِه ... "، فهل هو من تخاليط الشيخ شعيب؟! أم من بعض من يعمل تحت يده، ودون إشراف منه؟!
نام کتاب : صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان نویسنده : الألباني، ناصر الدين جلد : 2 صفحه : 320