مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
مختصر قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر
نویسنده :
المروزي، محمد بن نصر
جلد :
1
صفحه :
341
قيام الليل لمحمد بن نصر المروزي بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلاته وسلامه على محمد خاتم النبيين وآله أجمعين. أما بعد، فإني اختصرت في هذا الجزء كتاب قيام الليل، تأليف الإمام أبي عبد الله محمد بن نصر المروزي رحمه الله، على أني أحذف
21
باب حكم قيام الليل قال أبو عبد الله محمد بن نصر المروزي بسمرقند: قال الله تبارك وتعالى: يا أيها المزمل، قم الليل إلا قليلا، نصفه أو انقص منه قليلا، أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا، إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا
21
ذكر الترغيب في قيام الليل من كتاب الله عز وجل قال الله تبارك وتعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا وقال: واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا. وقال: ومن الليل فسبحه وأدبار
32
باب ما جاء في قوله تتجافى جنوبهم عن المضاجع
35
ذكر من قال التجافي عن المضاجع هي الصلاة بين المغرب والعشاء قال أنس بن مالك في قول الله تتجافى جنوبهم عن المضاجع قال: يصلون ما بين هاتين الصلاتين، المغرب والعشاء وعن عبد الله بن عيسى: كان ناس من الأنصار يصلون ما بين المغرب والعشاء فنزلت فيهم: تتجافى
38
ذكر من قال التجافي عن المضاجع هي صلاة العشاء عن أم سلمة: تتجافى جنوبهم عن المضاجع قالت: عن صلاة العتمة وعن أنس بن مالك: انتظار الصلاة التي تدعى العتمة قال محمد بن نصر: والأخبار التي ذكرناها عن معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم تدل على خلاف هذه
38
باب ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعده في الترغيب في قيام الليل وفضيلته
53
باب الركعتين قبل المغرب قال الله تعالى: وأتموا الصيام إلى الليل فأجمع أهل العلم على أن الشمس إذا غربت فقد دخل الليل وحل فطر الصائم وجاء الخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم بأنه نهى عن الصلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس. فإذا غربت الشمس فقد حلت الصلاة،
71
ذكر من لم يركعهما عن النخعي قال: " كان بالكوفة من خيار أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وعبد الله بن مسعود رضي الله عنه، وحذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وأبو مسعود الأنصاري رضي الله عنه، وعمار بن ياسر رضي الله عنه،
76
باب الركعتين بعد المغرب قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأدبار السجود قال: " ركعتين بعد المغرب، وإدبار النجوم ركعتين قبل الفجر " وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه " أدبار السجود الركعتان بعد المغرب، وأدبار النجوم ركعتا الفجر " وعن الحسن بن علي رضي الله
78
باب اختيار ركوع الركعتين بعد المغرب في البيت
80
باب تعجيل الركعتين بعد المغرب عن ابن عباس رضي الله عنه قال: " التقى ملكان في صلاة المغرب، فقال أحدهما لصاحبه: اصعد بنا، فقال: إن صاحبي لم يصل، قال: فمن أجل ذلك نكره أن يؤخر المغرب "
83
باب ما يستحب أن يقرأ في الركعتين بعد المغرب
84
باب إطالة الركعتين بعد المغرب
85
باب الترغيب في الصلاة ما بين المغرب والعشاء سوى الركعتين عن عبد الله بن عيسى رحمه الله: " كان ناس من الأنصار يصلون ما بين المغرب والعشاء فنزلت فيهم تتجافى جنوبهم عن المضاجع " وعن أنس بن مالك رضي الله عنه في قول الله تعالى: تتجافى جنوبهم عن المضاجع،
86
باب الركعتين بعد العشاء
90
باب ركوع الركعتين في البيت
90
باب ما يستحب أن يقرأ فيهما عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: " ما أرى رجلا ولد في الإسلام وأدرك عقله الإسلام يبيت أبدا حتى يقرأ هذه الآية: الله لا إله إلا هو الحي القيوم لو تعلمون ما فيهما إنما أعطيها نبيكم من كنز تحت العرش، ولم يعطها أحد قبل نبيكم،
91
باب الأربع ركعات بعد العشاء الآخرة
92
باب أوقات الليل التي يستحب قيامها ويرجى إجابة الدعاء فيها
93
باب الاستغفار بالأسحار والصلاة فيها قال الله تعالى: وبالأسحار هم يستغفرون وقال: والمستغفرين بالأسحار عن نافع أن ابن عمر كان يحيي الليل ثم يقول: يا نافع أأسحرنا؟، فأقول: لا فيعاود الصلاة، فإذا قلت: نعم، قعد يستغفر الله ويدعو حتى يصبح " وعن ابن
96
باب إيقاظ الرجل أهله ومن يليه، والمرأة زوجها لقيام الليل
100
باب ما يعاقب به تارك قيام الليل
103
باب الاستعانة بقائلة النهار على قيام الليل
104
باب إذا اعتاد الرجل قيام الليل نبه لذلك قال ابن مسعود رضي الله عنه: " إذا نام الرجل وهو يريد القيام من الليل أيقظه إما سنور، وإما صبي، وإما شيء فيستيقظ فيفتح عينيه وقد وكل به قرينان، قرين سوء وقرين صالح، فيقول قرين السوء: افتح بشر، نم إن عليك ليلا
105
باب ما يبدأ به من ذكر الله عند الانتباه من النوم
108
باب السواك عند الوضوء لقيام الليل
110
باب الاغتسال لقيام الليل والتطيب ولبس الثياب الحسنة كان عبد الله بن زكريا رحمه الله وأصحابه يغتسلون كل ليلة بعد العشاء للعبادة
112
باب ما يفتتح به قيام الليل من الذكر والدعاء
113
باب كراهة السمر بعد العشاء
115
باب إباحة السمر بعد العشاء لمذاكرة العلم أو في أمر من أمور المسلمين
117
باب عدد صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل
120
نوع آخر من صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
122
نوع ثالث من صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
122
نوع رابع من صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
124
باب اختيار النبي صلى الله عليه وسلم لأن يصلي من الليل مثنى مثنى
126
باب افتتاح النبي صلى الله عليه وسلم صلاته من الليل بركعتين خفيفتين
128
باب الاختيار لطول القيام في صلاة الليل
129
باب الترتيل في القراءة عن حفصة رضي الله عنها: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ بالسورة فيرتلها حتى تكون أطول من أطول منها " وفي رواية: كان يصلي في سبحته ويرتل السورة حتى تكون قراءته أطول من أطول منها " وعن يعلى بن مملك: أنه سأل أم سلمة عن قراءة
131
باب الجهر بالقراءة في صلاة الليل عن أم هانئ رضي الله عنها قالت: " كنت أسمع قراءة النبي صلى الله عليه وسلم من الليل وأنا على عريش أهلي " وكان أبو هريرة رضي الله عنه " إذا قرأ رفع طورا وخفض طورا، وذكر أنها قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم " وفي حديث
132
باب مد الصوت بالقراءة عن قتادة: سألت أنسا رضي الله عنه: كيف كانت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: " كانت مدا، ثم قرأ: بسم الله الرحمن الرحيم يمد " بسم الله "، ويمد " الرحمن "، ويمد ب " الرحيم " وقال مجاهد رحمه الله، وطاوس رحمه الله: "
134
باب الترجيع في القراءة
135
باب تحزين الصوت بالقراءة وتحسينه
137
باب التغني بالقرآن والاستغناء به
139
باب نزول الملائكة والسكينة وحضور عمار الدار صلاة المصلي بالليل لاستماع القرآن
140
باب الوقوف عند آية الرحمة والعذاب، والدعاء عند ذلك عن ابن عمر رضي الله عنه: " إذا قرأت قل أعوذ برب الفلق فقل أعوذ برب الفلق، وإذا قرأت قل أعوذ برب الناس فقل أعوذ برب الناس " وعن الحسن رحمه الله أنه كان إذا مر بالآية فيها تخويف أو ترغيب وقف فتعوذ وسأل
141
باب البكاء عند قراءة القرآن تقدم قوله: " إن هذا القرآن نزل بحزن فإذا قرأتموه فابكوا " إلى آخره
142
باب ترديد المصلي الآية مرة بعد مرة، يتدبر ما فيها
148
باب الجمع بين السور في ركعة عن عبد الله بن شقيق رحمه الله قال: سألت عائشة رضي الله عنها، أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجمع بين السور؟ قالت: " نعم من المفصل " وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن رجلا جاءه فقال: إني لأقرأ المفصل في ركعة، فقال عبد الله
151
باب كراهة تقطيع السورة والجمع بين السور في ركعة
152
باب قيام الليلة كلها وختم القرآن فيها تقدم قول عائشة رضي الله عنها: " لا أعلم نبي الله صلى الله عليه وسلم قرأ القرآن في ليلة، ولا قام ليلة حتى أصبح " وقول أنس رضي الله عنه: " ما كنا نشاء أن نراه من الليل مصليا إلا رأيناه، ولا نراه نائما إلا رأيناه "
154
باب أكثر ما يختم فيه القرآن، وأقله من عدد الليالي
155
باب ما يكفي من القرآن بالليل
159
باب ما جاء في فضل قراءة تبارك الذي بيده الملك
163
باب ثواب القراءة بالليل
164
باب ما يقال في ركوع صلاة الليل وسجودها وفيما بين ذلك
181
باب ذكر كراهة الصلاة مع النعاس والفتور
186
باب من كانت له صلاة من الليل فغلب عليها بنوم أو غيره
187
باب ذكر قضاء الرجل ما يفوته من قراءة الليل في صلاة النهار
188
باب كراهة التطوع بعد طلوع الفجر سوى الركعتين
191
باب ذكر صلاة الليل في السفر
193
باب ذكر صلاة التطوع قاعدا
195
باب ذكر صلاة التطوع قائما
196
باب ذكر كيفية جلوس المصلي قاعدا في حال قراءته قال أبو عبد الله لم يأت في شيء من الأخبار التي رويناها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى جالسا صفة جلوسه كيف كانت إلا في حديث روي عن حفص بن غياث أخطأ فيه حفص رواه عنه أبو داود الحفري عن حميد، عن عبد الله
201
باب ذكر التربع في الصلاة عمن رخص فيه أو اختاره أو فعله من عذر سماك رحمه الله: رأيت ابن عمر رضي الله عنه وابن عباس رضي الله عنه متربعين في الصلاة. أبو رحال بن عبيد رحمه الله: رأيت أنس بن مالك رضي الله عنه يصلي متربعا في مسجد الكوفة مجاهد رحمه الله
203
باب ذكر من كره التربع في الصلاة ابن مسعود رضي الله عنه: " لأن أجلس على الرضف أحب إلي من أن أجلس متربعا في صلاتي " وفي آخر: " لأن أقعد على جمرتين أحب إلي من أن أصلي متربعا " عبد الله بن عبد الله بن عمر رضي الله عنه: أنه كان يرى عبد الله بن عمر رضي الله
204
باب ذكر من صلى محتبيا الزهري: رأيت سعيد بن المسيب يصلي محتبيا هشام بن عروة رحمه الله: " رأيت أبي يصلي محتبيا يقرأ " طلحة بن يحيي رحمه الله: " رأيت أبا بكر بن عبد الرحمن يصلي محتبيا، ورأيت عيسى بن طلحة يفعله " الحسن بن عمرو، عن أبيه: " رأيت سعيد بن
204
باب من رأى أن يجلس كجلوسه في التشهد عاصم عن ابن سيرين: " أنه كان إذا صلى قاعدا كان قعوده مثل جلسته في الصلاة " وعن مجاهد رحمه الله " علمني سعيد بن جبير صلاة القاعد، فقال: يتربع إن شاء، وإن شاء ثنى رجليه وإن شاء نصب اليمنى وثنى اليسرى " وعن ابن أبي
205
باب من صلى متكئا حميد الطويل رحمه الله: " رأيت بكرا يصلي متربعا ومتكئا "
205
باب من صلى جالسا على دكان مدليا رجليه " كان لأبي برزة دكان يجلس عليه ويدلي رجليه ويصلي " قال محمد بن نصر: وأما من اختار أن يجلس المصلي قاعدا في حال قراءته كجلوسه للتشهد وبين السجدتين، فإنه ذهب إلى أن الجلوس للتشهد وبين السجدتين قد سنه رسول الله صلى
206
باب ذكر كيفية ركوع المحتبي والمتربع وسجودهما اختلف أهل العلم في ذلك، فعن أبي حفص رحمه الله: " رأيت أنسا رضي الله عنه يصلي متربعا فإذا أراد أن يركع أو يسجد ثنى رجليه " عن سعيد بن جبير: " إذا صلى متربعا وأراد أن يركع أو يسجد ثنى رجليه " مجاهد رحمه الله
207
باب ذكر الصلاة تطوعا بالليل والنهار في جماعة
211
باب الترغيب في قيام رمضان وفضيلته
213
باب صلاة النبي صلى الله عليه وسلم جماعة ليلا تطوعا في شهر رمضان
215
باب عدد الركعات التي يقوم بها الإمام للناس في رمضان تقدم حديث جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم " صلى في رمضان في ليلة ثمان ركعات ثم أوتر " وعن السائب بن يزيد: " أمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبي بن كعب رضي الله عنه وتميما الداري رضي الله
220
باب مقدار القراءة في كل ركعة في قيام رمضان السائب بن يزيد: " أمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبي بن كعب رضي الله عنه وتميما الداري رضي الله عنه أن يقوما للناس في رمضان فكان القارئ يقرأ بالمئين , حتى كنا نعتمد على العصي من طول القيام وما كنا ننصرف إلا في
223
باب اختيار قيام آخر الليل على أوله تقدم قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: " والتي تنامون عنها أفضل من التي تقومون، يريد آخر الليل، وكان الناس يقومون أوله وينامون آخره. طاوس رحمه الله: سمع ابن عباس رضي الله عنه يقول: " دعاني عمر رضي الله عنه أتغدى
225
باب حضور النساء الجماعة في قيام رمضان تقدم قول جابر رضي الله عنه: جاء أبي رضي الله عنه فقال: يا رسول الله كان مني الليلة شيء. الحديث وعن هشام بن عروة , عن أبيه جعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه للناس قارئين , فكان أبي بن كعب رضي الله عنه يصلي بالرجال ,
226
باب من كره أن يؤم الرجل النساء العلاء بن المسيب رحمه الله: قلت لحماد بن أبي سليمان رحمه الله: أقوم بأهلي في رمضان؟ قال: " لا إلا أن يكون معك رجل أرأيت إن أحدثت وليس معك رجل من تقدم؟ "
226
باب المرأة تؤم النساء في قيام رمضان وغيره
227
باب من كره أن تؤم المرأة النساء قال ابن عون: كتبت إلى نافع أسأله عن المرأة تؤم النساء , فكتب: " إن المرأة لا تؤم النساء " وعن مالك رحمه الله: " لا ينبغي للمرأة أن تؤم أحدا , وقد كان أزواج النبي صلى الله عليه وسلم والمهاجرات فما أمت امرأة قط أحدا ولا
228
باب ذكر من اختار الصلاة وحده على القيام مع الناس إذا كان حافظا للقرآن تقدم صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في بيته
230
باب الإمام يؤم في القيام يقرأ في المصحف تقدم أن عائشة رضي الله عنها كان يؤمها غلام لها في المصحف وكان يقال له ذكوان في رمضان بالليل. وسئل ابن شهاب رحمه الله عن الرجل يؤم الناس في رمضان في المصحف قال: " ما زالوا يفعلون ذلك منذ كان الإسلام , كان خيارنا
233
باب من كره أن يؤم في المصحف الأعمش عن إبراهيم رحمه الله: كانوا يكرهون أن يؤم الرجل في المصحف كراهية أن يتشبهوا بأهل الكتاب " ليث عن مجاهد رحمه الله أنه كره أن يؤم الرجل في المصحف " " ومر سليمان بن حنظلة بقوم يؤمهم رجل في مصحف في رمضان على مشجب فرمى به "
234
باب التعوذ عند القراءة في قيام رمضان قال ابن شهاب رحمه الله: " ما زال القراء في رمضان حين يصلون إذا ختموا أم القرآن يستعيذون من الشيطان فيرفعون أصواتهم في كل ركعة: نعوذ بك من الشيطان الرجيم , إنك أنت السميع العليم , سبحانك رب العالمين , بسم الله الرحمن
235
باب ما يبدأ به في أول ليلة من القرآن من قيام رمضان قال أبو حازم رحمه الله " كان أهل المدينة إذا دخل رمضان يبدؤن في أول ليلة بإنا فتحنا لك فتحا مبينا "
236
باب الإنصات لقراءة الإمام في التراويح قال ابن جريج رحمه الله: قلت لعطاء: أبلغك أنه يجزئ الإمام عمن وراءه في استعاذة أو تكبير أو تشهد أو شيء إلا القراءة؟ قال: " ما بلغني أنه يجزئ عمن وراءه في شيء إلا في القراءة. قال عطاء: إذا سمعوا قراءته وعقلوها
236
باب التغني بالقرآن في قيام رمضان عن نوفل ابن إياس الهذلي رحمه الله قال: كان الناس يقومون في رمضان في المسجد فكانوا إذا سمعوا قارئا حسن القراءة مالوا إليه , فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: " قد اتخذوا القرآن أغاني والله لئن استطعت لأغيرن هذا فلم تمر
237
باب من كره الصلاة بين التراويح قال بحير بن ريسان: رأيت عبادة بن الصامت رضي الله عنه " يزجر أناسا يصلون بعد تراويح الإمام في رمضان , فلما أبوا أن يطيعوه قام إليهم فضربهم " وكان عقبة بن عامر " يوكل بالناس في رمضان رجالا يمنعونهم من السبحة بين الأشفاع لئلا
238
باب من رخص في الصلاة بين التراويح سئل الزهري رحمه الله عن الصلاة في قيام رمضان بين الأشفاع , فقال: إن قويت على ذلك فافعله وكان عامر بن عبد الله بن الزبير , وأبوعمرو , وسعيد بن عبد العزيز , والليث بن سعد , وابن جابر , وبكر بن مضر , وأبو بكر بن حزم ,
239
باب إمامة الغلام الذي لم يحتلم في قيام رمضان وغيره
240
باب التعقيب وهو رجوع الناس إلى المسجد بعد انصرافهم عنه سعيد , عن الحسن وقتادة أنهما كانا يكرهان التعقيب في رمضان قال سعيد: وهو رجوع الناس إلى المسجد بعدما ينصرفون " قتادة رحمه الله , عن أنس رضي الله عنه: أنه كان لا يرى بأسا بالتعقيب في رمضان , وقال
245
باب أخذ الأجر على الإمامة في رمضان
246
باب قيام رمضان في أرض الحرب
247
باب الاجتهاد في العشر الأواخر من رمضان
247
باب الترغيب في ليلة القدر وتفضيل العمل فيها على العمل في سائر السنة قال الله تعالى: إنا أنزلناه في ليلة القدر , وما أدراك ما ليلة القدر , ليلة القدر خير من ألف شهر عن مالك: سمعت من أثق به أن النبي صلى الله عليه وسلم أري أعمار الناس أو ما شاء الله من
248
باب طلب ليلة القدر في العشر الأواخر
252
باب التماس ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر
252
باب طلب ليلة القدر ليلة إحدى وعشرين
256
باب طلبها في ليلة أربع وعشرين
256
باب طلبها في ليلة سبعة عشرين
256
باب طلبها في ليلة سابع عشرة وتاسع عشرة عن ابن مسعود رضي الله عنه: " التمسوا ليلة القدر لسبع عشرة خلت من رمضان صبيحة يوم بدر , يوم الفرقان , يوم التقى الجمعان , وواحد وعشرين وثلاث وعشرين فإنها لا تكون إلا في وتر " وفي لفظ: " التمسوها في سبع عشرة أو تسع
257
باب أمارات ليلة القدر
258
باب ما يدعى به في ليلة القدر
259
باب الترغيب في الدعاء عند ختم القرآن
260
باب قيام ليلة العيد هارون بن عبيد الله الأسلمي رحمه الله: " بلغني أنه من أحيا ليلة العيد لم يمت قلبه يوم تموت القلوب " أبو أمامة رضي الله عنه: " من قام ليلة العيد إيمانا واحتسابا لم يمت قلبه حين تموت القلوب " وعن ابن المبارك مثله. وعن مجاهد: " ليلة
262
باب من صلى ليلة القدر العشاء في الجماعة عن عبد الله بن عمرو: " من صلى العشاء الآخرة أصاب ليلة القدر " وعن الضحاك: " من صلى المغرب والعشاء في مسجد جماعة في رمضان فقد أصاب من ليلة القدر حظا وافيا " والله أعلم
264
باب الترغيب في الوتر والحث عليه
267
باب الأخبار الدالة على أن الوتر سنة وليس بفرض قال أبو عبد الله محمد بن نصر: افترض الله الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وأمته أول ما افترض ليلة أسري به خمس صلوات في اليوم والليلة، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك أمته ثم لم يزل بعد هجرته وقدومه
269
باب وقت الوتر أوله وآخره تقدم قوله: " إن الله أمدكم بصلاة هي خير من حمر النعم ". وقوله: " ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر ". وساقه هنا من عدة طرق. ثم قال محمد بن نصر: قد اختلفت ألفاظ متون هذه الأخبار التي جاءت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال
277
باب الأوقات التي أوتر النبي صلى الله عليه وسلم فيها من الليل
278
باب اختيار الوتر في آخر الليل لمن قوي عليه
279
- باب اختيار الوتر أول الليل لمن خاف أن لا يقوم آخره تقدم قوله: " من خاف منكم أن لا يستيقظ آخر الليل فليوتر أول الليل " الحديث
281
باب وتر النبي صلى الله عليه وسلم بركعة
282
باب اختيار النبي صلى الله عليه وسلم التسليم بين كل ركعتين من صلاة الليل، والوتر بركعة
284
باب الأخبار المروية عن السلف في الوتر بركعة
286
باب الوتر بخمس ركعات بتسليمة واحدة
289
باب الوتر بسبع وتسع تقدم حديث سعد بن هشام عن عائشة وفيه: " فيصلي تسع ركعات لا يجلس فيهن إلا عند الثامنة، فيحمد ربه، ويذكره، ويدعو، ثم ينهض ولا يسلم، ثم يصلي التاسعة فيقعد، ثم يحمد ربه ويذكره ويدعو، ثم يسلم تسليما يسمعنا ويصلي ركعتين بعدما يسلم،
290
باب تخيير الموتر بين الواحدة والثلاث والخمس
293
باب ذكر الوتر بثلاث عن الصحابة والتابعين
294
باب الوتر على الدابة في السفر
301
باب ما يقرأ به في الوتر
303
باب أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يجعل آخر الصلاة من الليل وترا
305
باب الرجل يوتر بركعة ثم ينام ثم يقوم من الليل ليصلي اختلف أصحابنا: فذهبت طائفة إلى أنه إذا قام من الليل شفع وتره بركعة أخرى، ثم صلى ركعتين ركعتين، ثم أوتر في آخر صلاته بركعة. واحتجوا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: " اجعلوا آخر صلاتكم من الليل وترا "
305
باب ذكر الأخبار المروية عمن شفع وتره من السلف عن عثمان بن عفان، أنه كان يشفع بركعة ويقول: " ما شبهتها إلا بالغريبة من الإبل. وفى رواية: إني إذا أردت أن أقوم من الليل أوترت بركعة، فإذا قمت ضممت إليها ركعة، فما شبهتها إلا بالغريبة من الإبل تضم إلى
306
باب الأخبار المروية عمن أنكر أن يوتر مرتين في ليلة
308
باب صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بعد الوتر
311
باب الصلاة بعد الوتر عمن بعد النبي صلى الله عليه وسلم عن ابن عون، قال: ذكروا عند إبراهيم الركعتين بعد الوتر فقال: عمن؟، قالوا: عن سعد بن هشام عن عائشة. فقال: هذا خبر لا أراه شيئا، كان الأسود يفعل ويفعل، ويرفع لها من زاده، ولو كان من هذا شيء
312
باب إثبات القنوت في الوتر حدثنا إسحاق، أخبرنا وكيع، أخبرنا يونس بن أبي إسحاق، عن بريد بن أبي مريم، عن أبي الحوراء، عن الحسن بن علي، قال: علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في قنوت الوتر فذكره. وفى رواية: " لأعلمك كلمات تقولهن عند
313
باب القنوت في الوتر في السنة كلها عن الأسود، صحبت عمر ستة أشهر، فكان يقنت في الوتر " وكان عبد الله يقنت في الوتر السنة كلها " وعن علي، " أنه كان يقنت في رمضان كله، وفي غير رمضان في الوتر
314
باب ترك القنوت في الوتر إلا في النصف الآخر من رمضان عن الحسن، أن أبي بن كعب، أم الناس في رمضان، فكان لا يقنت في النصف الأول ويقنت في النصف الآخر، فلما دخل العشر أبق وخلا عنهم، فصلى بهم معاذ القارئ وسئل سعيد بن جبير عن بدء القنوت في الوتر فقال: "
314
باب من قنت السنة كلها إلا النصف الأول من رمضان قال سعيد، عن قتادة " كان يقنت السنة كلها في وتره إلا النصف الأول من رمضان، فإنه كان لا يقنت وكان يحدث عن الحسن، أنه كان يقنت في السنة كلها إلا النصف الأول من رمضان إذا كان إماما، إلا أن يصلي وحده، فكان
316
باب من لم يقنت في الوتر كان ابن عمر لا يقنت في شيء من الصلاة، وقال أبو الشعثاء: سألت ابن عمر عن القنوت فقال: ما رأيت أحدا يفعله وعن أبي المهزم، صحبت أبا هريرة، عشر سنين، فما رأيته يقنت في وتره وكان عروة لا يقنت في شيء من الصلاة ولا في الوتر، إلا
316
باب القنوت بعد الركوع
317
باب القنوت قبل الركوع عن الأسود، أن عمر بن الخطاب، قنت في الوتر قبل الركوع. وفي رواية: بعد القراءة قبل الركوع عن ابن مسعود أنه قنت في الوتر بعد القراءة قبل الركوع وعن عبد الله بن شداد، " صليت خلف عمر، وعلي، وأبي موسى فقنتوا في صلاة الصبح قبل
318
باب التكبير للقنوت عن طارق بن شهاب؟ أن عمر بن الخطاب " لما فرغ من القراءة كبر، ثم قنت، ثم كبر وركع، يعني في الفجر وعن علي، أنه كبر في القنوت حين فرغ من القراءة وحين ركع. وفي رواية: كان يفتتح القنوت بتكبيرة وكان عبد الله بن مسعود يكبر في الوتر إذا
319
باب من كبر للقنوت بعد الركوع كان سعيد بن جبير يقنت في رمضان في الوتر بعد الركوع، إذا رفع رأسه كبر ثم قنت وعن شعبة، سمعت الحكم، وحمادا، وأبا إسحاق يقولون في القنوت: " إذا فرغ من الركوع كبر ثم قنت " وقال المزني، لا أعلم الشافعي ذكر موضع القنوت من
319
باب رفع الأيدي عند القنوت عن الأسود، أن عبد الله بن مسعود: " كان يرفع يديه في القنوت إلى صدره " وعن أبي عثمان النهدي، كان عمر، يقنت بنا في صلاة الغداة، ويرفع يديه حتى يخرج ضبعيه وعن خلاس، رأيت ابن عباس، يمد بضبعيه في قنوت صلاة الغداة وكان أبو
320
باب ما يدعى به في قنوت الوتر
321
باب رفع الصوت في الدعاء في القنوت عن أبي عثمان النهدي: كان عمر يقنت بنا في صلاة الغداة، حتى يسمع صوته من وراء المسجد وعن الحسن، أن أبي بن كعب أم الناس، في رمضان، فكان يقنت في النصف الآخر حتى يسمعهم الدعاء
326
باب تأمين المأموم خلف الإمام إذا دعا في القنوت
326
باب مسح الرجل وجهه بيديه بعد فراغه من الدعاء
327
باب أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالوتر قبل الصبح
328
باب الأخبار التي جاءت في الوتر بعد طلوع الفجر
330
باب من نسي القنوت في الوتر عن الحسن،: إذا نسي القنوت في الوتر سجد سجدتي السهو. وفي رواية: إن قنت يعني في الوتر فحسن، وإن لم يقنت فليس عليه شيء وعن الأوزاعي " فيمن ترك قنوت الوتر: إنما ترك سنة، لا شيء عليه " وعن ابن أبي ليلى فيمن نسي القنوت في
335
باب ما يدعى به في آخر الوتر وبعد الفراغ من الوتر
336
نام کتاب :
مختصر قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر
نویسنده :
المروزي، محمد بن نصر
جلد :
1
صفحه :
341
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir