responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 6  صفحه : 99
[6531] - حدثنا وكيع حدثنا سفيان عن أبي حيَّان عن أبي زُرْعَة عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله -صلي الله عليه وسلم -: "تَطْلُع الشمسُ من مغربها، وتخرج الدابةُ على الناس ضحى، فأيُّهما خرج قبل صاحبه فالأُخرى منها قريب، ولا أحْسبه إلا طلوعَ الشمس من مغربها"، [يقول]: هي التي أوَّلا.
َ[6532] - حدثنا وكيع حدثنا ابن أبي ذئب عن خاله الحرث بن

= المبلغ عن الله التحليل والتحريم، لا يحجه بقول نفسه، ولا برأي نفسه، ولا بقول أحد ولا برأي أحد دون رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. فهذا الحديث إذن حديث صحيح مرفوعاً أو موقوفاً، ليست له علة، وقد أخطأ كل من أعله. وقد ثبت الحديث بهذا اللفظ أيضاً، من حديث
أبي هريرة، بإسناد صحيح على شرط الشيخين، رواه أحمد فيما سيأتي 8895، 9049. ورواه النسائي 1: 363 وابن ماجة 1: 289، والحاكم 1: 407."المرة"؛ بكسر الميم وتشديد الراء المفتوحة: هي القوة والشدة. و "السوي": الصحيح الأعضاء، يعني القوي، كما فسره به الدرامي في السنن عقب رواية الحديث.
[6531] إسناده صحيح، أبو حيان: هو التيمي. أبو زرعة: هو ابن عمرو بن جرير بن عبد الله البجلي، سبقت ترجمته 4198. والحديث رواه الطيالسي 2248 مطولاً، ومسلم 2: 379 مطولاً أيضاً، وأبو داود 4310 (4: 191 - 192 عون المعبود)، مطولاً أيضاً، وابن ماجة 2: 262 مختصراً، كلهم من طريق أبي حيان التيمي، بهذا الإسناد. زيادة [يقول] من نسخة بهامش م.
[6532] إسناده صحيح، ابن أبي ذئب: هو محمد بن عبد الرحمن بن المغيرة بن الحرث بن أبي ذئب، سبق توثيقه 1411، ونزيد هنا قول أبي داود: "سمعت أحمد يقول: كان ابن أبي ذئب يشبه بسعيد بن المسيب، قيل لأحمد: خلَّف مثله ببلاده؟، قال: لا, ولا بغيرها"، وترجمه البخاري في الكبير 1/ 1/152 - 153. والحديث رواه الطيالسي 2276 عن ابن أبي ذئب. ورواه أبو داود 3580 (3: 326 - 327 عون المعبود)، والترمذي 2: 279، وابن ماجة 2: 26 - 27، والحاكم في المستدرك 4: 102 - 103، كلهم من طريق ابن أبي ذئب، بهذا الإسناد. قال الترمذي: "هذا حديث حسن =
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 6  صفحه : 99
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست