responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 3  صفحه : 335
قال مرةً: عن ابن عباس، فقلت: لم يكن يجاوِزُ به طاوساً؟، فقال: بلى، هو عن ابن عباس، قال: ثم سمعه يذكره بعدُ ولا يذكر ابن عباس، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "يُهِلُّ أهل المدينة من ذي الحُلَيفة، ويهل أهل الشأم من الجحْفَة، ويهل أهلُ اليمن مِن يَلَمْلَم، ويهل أهل نَجْد من قَرْن، وهنّ َلهنّ ولمن أتى عليهنّ ممن سواهم، ممن أراد الحج والعمرة، ومن كان بيتُه مِن دون الميقات فإنه يُهل من بيته، حتى يأتي على أهل مكة".
قال أبو عبد الرحمن [عبد الله بن أحمد]: قال أبي: قد أحرمت من يلملم حين جئتُ من عند عبد الرزاق.

3067 - حدثنا عبد الرزاق أخبرنا مَعْمَر عن الزهري عن عبيد الله ابن عبد الله بن عُتْبة عن ابن عباس قال: نَهى رسول الله -صلي الله عليه وسلم- عن قتل أربع من الدوابّ: النملة، والنحلة، والهُدْهُد، والصُّرَد.

3068 - حدثنا عبد الرزاق أخبرنا مَعْمَر عن الزهري عن أبي أُمامة ابن سهل بن حُنَيف عن ابن عباس قال: أُتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بضَبيّن مشويَّين، وعنده خالد بن الوليد، فأهوى النبي - صلى الله عليه وسلم - يده ليأكل، فقيل له: إنه ضبّ، فأمسك يده، فقال له خالد: أحرام هو يا رسول الله؟، قال: "لا، ولكنه لا يكون بأرض قومي فأجدُني أعافه"، فأكل خالد ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - ينظر إليه.

3069 - حدثنا عبد الرزاق أخبرنا إسرائيل عن سمَاك عن عكرمة عن ابن عباس قال: أَتى النبي - صلى الله عليه وسلم - رجلٌ، فجعل يُثني عليهَ، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -:

= دينار عن طاوس عن ابن عباس 2128 ورواه معمر ووهيب عن عبد الله بن طاوس عن أبيه عن ابن عباس 2240، 2272 دون تردد. والظاهر أن التردد هنا من عبد الرزاق، فإن رواية معمر الماضية رواها عنه غندر محمد بن جعفر فلم يذكر ما ذكر عبد الرزاق هنا. (3067) إسناده صحيح، ورواه أبو داود وابن ماجة، كما في المنتقى 4607.
(3068) إسناده صحيح، وانظر 3041.
(3069) إسناده صحيح، وهو مكرر 3026.
نام کتاب : مسند أحمد - ت شاكر نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 3  صفحه : 335
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست