responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 54
2152 - أنبأنا أبو عروبة، حدثنا بندار، حدثنا عبد الوهاب، حدثنا عبيد الله بن عمر، عن وهب بن كيسان.
عَنْ جَابِرٍ قَالَ: تُوُفي أبِي وَعَلَيْهِ دَيْن، فَعَرَضْتُ عَلَى غُرَمَائِهِ أنْ يَأخُذُوا التَّمْرَ بِمَا عَلَيْهِ، فَأبَوْا وَلَمْ يَعْرِفُوا أن فِيهِ وَفَاءً، فَأتَيْتُ النَّبِيّ -صلى الله عليه وسلم-

= وأخرجه أحمد 6/ 174، والطبراني في الكبير 4/ 229 برقم (4210) من طريق محمد بن عبيد، وأخرجه أحمد 4/ 174 - 175 من طريق يعلى ومحمد ابني عبيد، وأخرج طرفاً منه أبو داود في الأدب (5238) باب: في اتخاذ الغرف، والطبراني في الكبير 4/ 229 برقم (4209) من طريق عيسى بن يونس، وأخرجه الحميدي 2/ 395 برقم (893) - ومن طريقه هذه أخرجه الطبراني في الكبير 4/ 229 برقم (4207)، وأبو نعيم في "دلائل النبوة" برقم (333)، وفي "حلية الأولياء" 1/ 365 - ، والبخاري في الكبير 3/ 255 من طريق سفيان، وأخرجه الطبراني في الكبير 4/ 228 - 229 برقم (4208) من طريق عبيد بن غنام، حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن أبي نمير، وأخرجه أبو نعيم في "دلائل النبوة" برقم (333) من طريق علي بن مسهر، جميعهم: عن إسماعيل بن أبي خالد، به.
وقال أبو نعيم في "حلية الأولياء": "هذا حديث صحيح، رواه عن إسماعيل عدة، وهو أحد دلائل النبي- صلى الله عليه وسلم-.
وكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 8/ 304 - 305 باب: معجزته -صلى الله عليه وسلم- في الطعام وبركته فيه، وقال: "قلت: روى أبو داود منه طرفاً. رواه أحمد، والطبراني، ورجالهما رجال الصحيح".
وانظر" تحفة الأشراف" 3/ 132 برقم (3540).
وقال الحافظ ابن حجر في الإصابة 3/ 196: " ... أخرجه ابن حبان في صحيحه، وأبو داود، والدارقطني في الإلزامات ... ".
ونرزؤه، قال ابن فارس في "مقاييس اللغة" 2/ 390: "الراء، والزاي، والهمزة. أصل واحد يدل على إصابة الشيء، والذهاب به ... والرُّزْءُ: المصيبة، والجمع الأرزاء ... ".
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 54
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست