responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 266
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= فيه جرحاً ولا تعديلاً، وتبعه على ذلك ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" 5/ 94، وقد روى عنه أكثر من واحد، وذكره ابن حبان في الثقات 5/ 17، وحسن الترمذي حديثه.
والحديث في الإحسان 9/ 189 برقم (7212) وعنده أكثر من تحريف.
وأخرجه أحمد 4/ 87، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" 8/ 287 من طريق إبراهيم ابن سعد، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن عدي في كامله 4/ 1485 من طريق أحمد بن إبراهيم الموصلى، وأخرجه العقيلي في الضعفاء 2/ 272 من طريق محرز بن عون، وأخرجه البخاري في التاريخ 5/ 131 من طريق يحيى بن قزعة، إبراهيم بن مهدي، وأخرجه أحمد 5/ 55 من طريق عبد الله بن عون الخراز، جميعهم حدثنا إبراهيم بن سعد، به.
وأخرجه أحمد 5/ 54 - 55، 57 من طريق سعد بن إبراهيم (بن سعد بن إبراهيم ابن عبد الرحمن بن عوف)، حدثنا عبيدة بن أبي رائطة الحذاء التميمي، حدثني عبد الرحمن بن زياد- أو عبد الرحمن بن عبد الله، عن عبد الله بن مغفل ...
ومن طريق أحمد السابقة أخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" 9/ 123.
وأخرجه الترمذي في المناقب (3861) باب: فيمن سب أصحاب النبي-صلى الله عليه وسلم-، من طريق محمد بن يحيى، أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، أخبرنا عبيدة بن أبي رائطة، به. ولكن قال: "عبد الرحمن بن زياد".
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن، غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه".
وانظر "تحفة الأشراف" 7/ 177 - 178 برقم (9662)، وجامع الأصول 8/ 553. وابن كثير 5/ 514.
وقال المناوي في "فيض القدير" .. 2/ 98: "ووجه الوصية نحو البعدية، وخص الوعيد بها لما اطلع عليه مما سيكون بعده من ظهور البدع، وإيذاء بعضهم زعماً منهم الحب لبعض آخر، وهذا من باهر معجزاته.
وقد كان في حياته حريصاً على حفظهم والشفقة عليهم. أخرج البيهقي، عن ابن مسعود: خرج علينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: (لا يبلغني أحد منكم عن أحد من أصحابي شيئاً، فإني أحب أن أخرج إليكم وأنا سليم الصدر). =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست